الاعتراف بفضل الشيخ:
إذا أفادك إنسان بفائدة * من العلوم فأكثر شكره أبدا
وقل فلان جزاه الله صالحة* أفادنيها وألق اللوم والحسدا

أفضل طبعات كتب الستة

من أفضل طبعات صحيح البخاري

طبعة بيت السنة
طبعة دار التأصيل الطبعة الثانية
طبعة دار المنهاج و طوق النجاة
طبعة جمعية المكنز الطبعة الثانية
الطبعة التي بحاشية السهارنفوري
طبعة الرسالة
طبعة الرسالة ناشرون

من أفضل طبعات صحيح مسلم

طبعة دار المنهاج و طوق النجاة
طبعة دار التأصيل
طبعة دار طيبة تحقيق نظر الفريابي
طبعة جمعية المكنز
الرسالة ناشرون

من أفضل طبعات سنن أبي داوود

طبعة دار التأصيل
طبعة دار الصديق تحقيق عصام موسى هادي
دار الرسالة العالمية تحقيق شعيب الأرناؤوط
الرسالة ناشرون

من أفضل طبعات سنن الترمذي

طبعة دار التأصيل
طبعة دار الصديق تحقيق عصام موسى هادي
طبعة الرسالة العالمية
طبعة الرسالة ناشرون

من أفضل طبعات سنن النسائي

طبعة دار الصديق تحقيق عصام موسى هادي
طبعة دار التأصيل
طبعة الرسالة ناشرون

من أفضل طبعات سنن إبن ماجه

طبعة دار الصديق تحقيق عصام موسى هادي الثانية
طبعة دار التأصيل
طبعة الرسالة ناشرون
طبعة دار المنهاج

#منقول

"ومن عرف منه أنه أراد بردّه على العلماء النصيحة لله ورسوله، فإنه يجب أن يعامل بالإكرام والاحترام والتعظيم كسائر أئمة المسلمين الذين سبق ذكرهم وأمثالهم ومن اتبعهم بإحسان.

ومن عرف أنه أراد برده عليهم التنقص والذم، وإظهار العيب، فإنه ييستحق أن يقابل بالعقوبة ليرتدع هو ونظراؤه عن هذه الرذائل المحرمة.

ويعرف هذا القصد تارة بإقرار الراد واعترافه، وتارة بقرائن تحيط بفعله وقوله".

الحافظ ابن رجب | الفرق بين النصيحة والتعيير.

تحذير بقية السلف الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله فيما يحصل بين السلفيين

قال حفظه الله:

"وللأسف أكثرُ الناس اليوم ليس لهم هَمٌّ ؛ إلا القيل والقال ،والغيبة والنميمة ،والتجريح بالناس ، والتفسيق والتبديع والتكفير بغير حق ؛

#ليس لهم شُغل إلا هذا

#وأخص بذلك طلبة العلم
فمنهم من ترك طلب العلم وصار همُّهُ :

#ماذا تقول في فلان ؟

#وهل يعجبك كلامه ؟

❌أنتم أتباعُ فلان ،ونحن أتباعُ فلان .

#ولا ينبغي هذا للمسلم
#ولاسيّما طالب العلم

#بل الأصل فيه أن يُراقب الله في عِلمِهِ ، ويحفظ لسانه ، ولا يتجارى مع الناس

#وإذا سَمِعَ كلامُ جاهلٍ أعرض عنه ، ولم يُلْقِ له بالاً

#وإذا كنتم تريدون النجاة لأنفسكم
#فاشتغلوا بالعلم
#واحفظوا ألسنتكم
#فالزمان زمانُ فتنةٍ
وخصوصاً بعد أن كثُرت الشبهات

#فقد تأتي الفتن باسم الدين،وباسم العلم والعلماء

#احذروا من هذا

#واشتغلوا بطلب العلم ، والإقبال على طاعة الله واحذروا من أولئك الذين يصطادون في الماء العكر
لأنهم يستخرجون الكلامَ منكم ، وينشرونه في الناس ، فيُحمل الكلام على غير محمله ، ويُقوَّل القائل ما لم يقل ، لا سيّما هناك أدوات تسجيل تُسجل كلامَك وأنت لا تدري ، لأنه يُخفيه بصحبة من يُريد أن يُوقعك .

[ شرح كتاب الكبائر للشيخ محمد بن عبد الوهاب ، أبواب كبائر اللسان /باب التحذير من شرِّ اللسان
ص(١٢٥ – ١٢٦) طبع الرسالة العالمية]

ስለ ዙህድ ስለ ረቃቂቅ ዓቢዶች ኣሪፎች ሲጽፉ ያለዉ ጥፍጥና እጅግ በጣም ልዩ ነዉ ምስሉ ላይ የምትመለከቱት በኢባዳ ትጉ ዓሪፍ በመሆናቸዉ ዑለሞች የመሰከሩላቸዉ እነ ሸይኹል አል ኢስላም ኢብኑ ተይሚያህ "የዘመኑ ጁነይድ" ብለዉ የሞካሾቸዉ በረቃቂቅ ዙርያ ያዘጋጁት ምርጥ ኪታብ ነዉ ።
የኚህን ታላቅ ዓሊም የረቃኢቅ ኪታብ ካገኛችሁ በመንጋጋ ጥርሳችሁ አጥብቃችሁ ያዙት ።
ከዚህ ኪታብ አጠር ያለ የኢማሙን መጽሀፍቶች ለማንበብ የፈለገ مفتاح طريق الأولياء የምትለዉን አልያም مدخل أهل الفقه واللسان إلى ميدان أهل المحبة والعرفان ያንብብ ።

የኪታብ pdf
https://t.me/fewaidabdurazaq/986

Telegram

ፈዋኢድ

4\_5893251933967225781.pdf

تؤثر على مسيرته العلمية أذكر طرفا منها  فمن ذلك الاهتمام بالترجمة  دون التركيز بتصور الكلام وفهم فحواه وهذا يقع كثيرا في الحلقات وبالذات في الحلقة الفقهية فتجد طالبا مر على عدد من المتون وعنده إلمام بمعاني المفردات لا يفرق بين الحدث والنجس ولا يكاد يضرب أمثلة صحيحة على المسائل التي أتقن معاني مفرداتها ، ومن الأخطاء أيضا الاقتصار عليها في جميع مراحل الطلب وهذا أحد الأسباب الرئيسية في انتشار ضعف مهارة التدريس باللغة العربية في معظم الحلقات ولتخطي هذه العقبات ينبغي عدم الإفراط والتفريط فيها والطالب الأريب يبتغي بين ذلك سبيلا حيث يقسم مراحل طلبه إلى ثلاث مراحل
المرحلة الأولى : التركيز على معنى كل كلمة على حِدة وتكرارها حتى ترسخ في ذهنه وأعون شيء له في تلك المرحلة أن يدرس على يد شيخ أو أستاذ متقن ورث علمه عن الأكابر وعلماء الحبشة لم يألوا جهدا في تذليل الصعاب وتسهيل المتعسر بوضع المعاني المترجمة بدقة متناهية إزاء المفردات العربية
ثم في المرحلة الثانية : يهتم في معرفة معاني الجمل والتراكيب دون أن تُفسر له كل كلمة كما في المرحلة السابقة
ثم في المرحلة الأخيرة : يدرس باللغة العربية ويتذاكر مع إخوانه بها .
وبهذه المراحل الثلاث يبني ملكة الكلام باللغة العربية والله المستعان وعليه التكلان .

وإنشاء مراكز إعداد الدعاة وتكوين العلماء في ربوع البلاد لها أهمية كبيرة وتساهم في تحقيق الهدف المنشود ولا شك أننا في أوج فتنة أهل الباطل حاجتنا إلى هذه المدارس أعظم بكثير من المراكز المهتمة بجانب الحفظ فقط وليس هذا للتقليل من شأنهم حاشا وكلا بل من باب الإرشاد إلى ما هو أفيد لسد الثغرة الموجودة في الساحة الدعوية.
وتطوير الحلقات العلمية التي تقام في المساجد أيضا لها دور فعال في إصلاح المجتمع عموما والشباب على وجه الخصوص وتطويرها يكون بدمج الأصالة والمعاصرة  في الدرس الفقهي مثلا وإضافة برنامج صناعة المحاور في الدرس العقدي وتصحيح المفاهيم المغلوطة التي تُدرس في المدارس النظامية ونقدها نقدا علميا أثناء الدرس وإتاحة فرصة الانتقال من المختصرات إلى المتوسطات ثم إلى المطولات في العلوم الخادمة والمخدومة .
القيام بهذا الأمر بشكل مطلوب يحدث نقلة نوعية في الساحة الدعوية و يساعد على تصحيح مسار كثير من الشباب الذين يدرسون في المدارس والجامعات ولا يخفى أن تلك المدارس والجامعات رغم ما فيها من المنافع إلا أنها في نفس الوقت تبث بعض الأفكار المسمومة والهدامة وعلى سبيل المثال لا الحصر بعض المواد التي تدرس عندنا في إتيوبيا تُقَرر نظرية التطور كنظرية مقبولة في أوساط علماء الطبيعة وهي بالمناسبة بوابة إلى الإلحاد وإنكار الصانع تبارك وتعالى وكذلك فيها تمجيد للديمقراطية وتصويرها كنظام يقيم العدل بين الأنام وفيها أيضا جَعل الملوك الصليبيين الذين اضطهدوا المسلمين وارتكبوا المجازر في حقهم كأبطال قوميين وبالمقابل تهميش دور المسلمين في تاريخ الحبشة وتحقير رموزهم كالإمام أحمد بن إبراهيم الغازي رحمة الله عليه .
وإذا لم نقم بنقد الأفكار الهدامة ونقدم تاريخ أجدادنا للجيل الصاعد في المدارس الدينية بإضافة مواد صافية فكيف يتسنى لنا غربلة الأفكار وتطهير الأدران التي علقت بالأذهان في الدراسة الأكاديمية ؟؟؟

والدعاة والمصلحون على عاتقهم مسؤلية عظيمة جدا جدا في كبح  هجوم دعاة التغريب وأذنابهم بجميع الوسائل المتاحة والجائزة شرعا .
وقناة المنبر تلعب دورا سيئا في نشر هذه الأمور بين مختلف شرائح المجتمع وترفع لواءها والتحذير منهم بشكل صريح تارة وعن أنشطتهم تارة أخرى أصبح أمرا ضروريا سواء على المنابر أو على وسائل التواصل الاجتماعي بتعليم المجتمع القيم والأخلاق وزرع الاعتزاز بالحضارة الإسلامية في عقولهم وكشف عوار الحضارة الغربية وانحطاط قيمة الإنسان عندهم وتنفيرهم من أبواقهم في البلد .
وأخيرا أود أن أذكر حقيقة يتجاهلها أصحاب المنبر وهو أن مواكبة العصر لا ينبغي أن يكون بمخالفة شرع الله الذي يصلح لكل زمان ومكان ولا بإخضاع المجتمع لغير قيمه وهذا في الحقيقة انهزام نفسي والشعور بالدونية أمام الغرب علموا أو لم يعلموا، وإن لم يفق هؤلاء عن غفلتهم وسباتهم قد تحصل أشياء لا تحمد عقباها ويخرج الأمر عن السيطرة  ولا عز للمسلمين إلا بالرجوع إلى كتاب ربهم وسنة نبيهم وإن أصدق الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم.
والسلام على من اتبع الهدى