ماجد | روح • جسد • عقل

Description
We recommend to visit

?? ??? ?? ????? ?

We comply with Telegram's guidelines:

- No financial advice or scams
- Ethical and legal content only
- Respectful community

Join us for market updates, airdrops, and crypto education!

Last updated 10 months, 2 weeks ago

[ We are not the first, we try to be the best ]

Last updated 1 year ago

FAST MTPROTO PROXIES FOR TELEGRAM

ads : @IR_proxi_sale

Last updated 9 months ago

11 months, 1 week ago
11 months, 1 week ago

عندما تموت من المستحيل ألا تكون قد أكملت مهمتك، لكن من الممكن ألا تكون على دراية واعية بذلك. إن "السلام" هو أن تكون مدركًا بوعي أنك قد أنهيت مهمتك، وليس هناك شيء إضافي لتقوم به. لقد أنهيت عملك ؛ أكملت مهمتك. وحان وقت العودة إلى البيت

إذا اقتربت من الموت في حالة من الخوف والفزع، مرتعدًا ومضطربًا، رافضا السماح بالذهاب، لا تشعر أنك قد انتهيت من عملك، أو تشعر بالخوف مما يحدث لك الآن أو مما سيحدث بعد مماتك، فسوف تصل أيضًا إلى وجهتك. ليس لك أن تفشل في الوصول إلى هناك.

لكن الأمر سيكون أكثر صعوبة، أليس كذلك؟نعم، إنه كذلك. دعنا نوضح شيئًا واحدًا هنا مرة أخرى. أنت متحد مع الإله دومًا. أنت منغمس فيه الآن في الواقع، أنت هو أنت كائن إلهي منغمس في الإله، معبرًا عن ذاتهه كهذا الجانب من الألوهية الذي تكون عليه.

لذا، بالمعنى الحقيقي، لست في رحلة إلى البيت. أنت هناك بالفعل. أنت مع الإله في البيت على الدوام. أنت في المكان الذي تود أن تكون فيه بالفعل. السر غير العادي هنا هو أن معرفة ذلك تجلب لك تجربته على الفور!

في الوقت الحالي، يبدو الأمر كما لو أننا ندور في دوائر هنا، في هذه المحادثة. أعني أشعر أنني أسير نائمًا ولا أعرف أين أكون.

ليس في هذه المحادثة وحسب، بل في حياتك كلها.

عندما تعيش أو تموت في خوف وذعر ، مضطربًا ومرتعدًا، رافضا التخلي، خائفًا مما يحدث الآن في حياتك أو مما سيأتي، فأنت تظهر أنك لا تعرف أين تكون.

والمشكلة في ذلك هي أن ما تظهره هو ما ستواجهه. لذا، فلن تختبر كونك متحدًا مع الإله؛ لن تختبر كونك في البيت مع الإله، رغم أنك كذلك بالفعل.

صدق أو لا تصدق، أحاول أن أفهم. لكنك تتحرك بسرعة كبيرة وهذا الأمر معقد جدًا، كما علمت أنه سيكون. لكنني أحاول الاستيعاب.حسن. واكب معي. كافح لتواكب. أنت تعرف كل هذا بالفعل. أنا أذكرك فحسب.

أنت لست في رحلة للوصول إلى الإله، لكنك في خضم عملية أبدية حيث تختبر المزيد والمزيد من الألوهية، بينما تتحرك من خلالها. أنت تختبر المزيد والمزيد من جوهر كيانك المزيد والمزيد من جوهر من تكون بينما تستمر الحياة....

أنت مندمج مع هذا الجوهر إلى الأبد - وكجزء من العملية، أنت تنبثق منه مرة أخرى، كتعبير متجدد عنه.

هذه العملية، والتي يمكن أن نسميها "دمج الطاقة" هي صيغة الحياة كلها. يمكن كتابتها على النحو التالي:

(دمج الطاقة = طارئة روحية)

هذا هو السبب في أن هذا الحدث (الموت) أحيانا ما يطلق عليه "طارئة روحية". أو (emergency).

هذا كل ما يتعلق بالموت والاحتضار. يعتبر الموت "حالة طارئة" لأنه لا يتعلق بالاحتضار على الإطلاق، بل بالاتحاد والانبثاق.

أتقصد أنني لا أدخل في اتحاد كامل مع الإله وفقط، بل انبثق خارجا منه أيضا؟نعم.

هل نتحدث هنا عن التناسخ (تعدد الحيوات؟)إذا جاز التعبير، نعم.

هل نعيد الكرة مرة أخرى ؟من المهم أن تفهم أننا لا يمكن أن نختزل أيا من هذا في جملة واحدة أو كلمة واحدة. ومع ذلك، إذا كان لديك بعض الصبر، أعتقد أنك عما قريب ستجد أن لا شيء يفوق قدرتك على الاستيعاب.

كل ما أريده هو أن أصل إلى حقيقة الموت والاحتضار. أريد أن أعرف "حقيقة الإله".لازلت تعتقد أن الإله منفصلا عنك، أليس كذلك؟

لا أعتقد ذلك حقا .. أؤمن أنني متحد مع الإله؛ أنك وأنا - واحد.أحقا تؤمن بذلك؟

نعم. أعلم أن لا وجود لأي انفصال بيني وبينك. أعلم أنني تفرد من الكل الإلهي.لماذا تتحدث بهذه الطريقة إذن؟ لماذا تقول أنك تريد أن تعرف "حقيقة الإله"؟ ألا تعلم أن حقيقة الإله تكمن بداخلك؟

لقد كانت عبارة "حقيقة الإله" مجرد شكل من أشكال الكلام.أه! إذن فما تأمل العثور عليه حقا هو حقيقتك.

آمل أن أستخدم هذه المحادثة، هذه "الصلاة"، كوسيلة لإعادتي إلى الجواب، إلى الحقيقة التي تكمن عميقًا بداخلي.حسن. يمكن لهذه التجربة أن تقودك إلى هذا الطريق. لكن عليك أولا أن تضع نفسك عليه. كما قلت الآن مرارًا وتكرارًا، أستطيع أن أريك طريق العودة إلى البيت، لكن عليك أن تسلكه بنفسك.

لقد قلت أنك لست في رحلة بالمعنى الحقيقي، أنت بالفعل في المكان الذي تود الذهاب إليه. ولكن بما أنك لا تعرف ذلك، فإن ما تختبره هو أنك في رحلة.

لذا، عليك القيام بالرحلة، لتكتشف في نهاية المطاف أن الرحلة لم تكن ضرورية. عليك أن تنطلق في الطريق، لتكتشف في نهاية المطاف أن الطريق يبدأ وينتهي حيثما تكون تماما.

"أنت تخشى الموت، وتخشى العيش يا لها من طريقة للوجود."

11 months, 1 week ago

الخميس - 2024/10/31م#سرد#الموت_واسراره_الرائعة#نيل_دونالد_وولش **الفصل (٧)

إن هذا لشرح رائع وشامل لما يحدث بالفعل في هذه التجربة التي نسميها بالحياة.**وما زلنا بعيدين جدًا عن الانتهاء، فعمَّا قريب سيكشف عن أعمق ألغاز الموت. لقد بدأت هذه المحادثة في خدش السطح للتو. دعنا الآن نستكشف سؤالك الأخير بشكل أكثر عمقا.

لقد سألت عما إذا كان الطريق "الأقصر" هو أفضل طريق للعودة إلى البيت الجواب هو ليس بالضرورة. الطريق الذي يجلب لك أعلى فائدة هو الطريق الذي يقودك إلى الإكمال - مهما طال الوقت الذي يستغرقه.

لحظة الإدراك المطلق - أي المعرفة والتجربة والشعور الكاملين بمن تكون حقا - يتم الوصول إليها في خطوات أو على مراحل. يمكن اعتبار كل "ممر" تسلكه خلال حيواتك واحدًا من هذه الخطوات. ليس هناك روح تصل إلى الإدراك المطلق في حياة واحدة.

إنه الأثر التراكمي للعديد من الممرات (الحيوات) عبر دورة الحياة هو ما ينتج ما تسميه بـ" الإكمال المكتمل" أو "الإدراك المطلق". ينتهي كل مسار (عمرك عندما تكون الأجندة أو المهمة لهذا المسار المحدد قد اكتملت.

تنتهي حياتك (تموت) عندما تكون قد أكملت ما جئت إلى هذا العالم المادي لتختبره هذه المرة. ثم تضيف ما أكملته هنا إلى ما أكملت في رحلات أخرى عبر الزمن حتى تحصل في النهاية "على كل شيء معًا" ، عندئذ يكون الإدراك المطلق قد تحقق.

لذا فإن هناك مستويان من الإنجاز. يتحقق المستوى الأول عندما أكمل خطوة من خطوات العملية برمتها، ويتحقق المستوى الثاني عندما أكمل العملية الكلية نفسها.نعم. وتكتمل العملية برمتها عندما يكون من أنت حقا قد تم معرفته بالكامل، وتجربته بالكامل، والشعور به بالكامل.

يا له من تفسير رائع ! لقد فهمت الأمر. هناك أشياء محددة تأتي الأرواح إلى الأرض من أجل إنجازها؛ تجربتها. قد تستغرق بعض الأرواح وقتا أطول لإكمالها، وعندما يكملون، يكون وقت الفرح والبهجة، لأن عملهم قد انتهى.ها أنت تفهمها. هذا رائع هذا صحيح تماما!

والمسار "الأقصر" ليس بالضرورة هو "الأفضل". الهدف هو أن تكون مكتملا، لا أن تكون سريعًا، أليس كذلك؟هذا صحيح.

رائع ! الآن يمكنني الشعور بالرضا عن نفسي! فأنا أعتقد أنني لم أنجز شيئًا - مما جئت إلى هنا لتحقيقه - حتى الآن، وها أنا في العقد السادس من عمري.وما هذا الشيء؟

لست متأكدا منه.هذا من شأنه أن يجعل تحقيقه صعبا للغاية.

أعلم، وهذا جزء من مشكلتي.

ربما علينا أن نتحدث عن ذلك.

سأستفيد من الحديث عنه بالتأكيد، لكن في الوقت الحالي، لا أريد أن أشتت هنا. لقد قلت أن على الرغم من أن هذه المسارات قد لا تكون هي "الأفضل" بالضرورة، إلا أن هناك بعض مسارات العودة والتي تكون أقل صعوبة من غيرها. أنا مفتون بذلك.من السهل أن تسلك طريقا ذو عقبات أقل.

أتفق معك، كيف لي إذن أن أعثر على واحد من هذا القبيل.أنت لا تكتشف واحدًا، بل تخلقه.

كيف ذلك؟أنت تفعل ذلك الآن. إن مجرد التزامك بسير الطريق من شأنه أن ييسر عليك الأمور. يسير الكثير من الناس عبر حياتهم دون أن يفكروا في كونهم " على الطريق". لم يدرسوا، لم يصلوا، لم يتأملوا، لم يبالوا بحياتهم الداخلية، لم يهتموا باستكشاف الحقائق الأكبر بجدية. أنت تفعل هذا حاليًا. بما أنك تتولى الاستكشاف التي تقوم بها هنا إجراؤك لهذه المحادثة هنا - فأنت تخلق مسارا ذو عدد أقل من المعوقات.

ما أود قوله هنا، سواء سلكت طريقًا معوجًا أو طريقا مستقيما، سواء ذهبت عبر الغابة أو تجاوزتها، فعندما تصل إلى حقيقتك بشأن الحياة والعيش والموت والاحتضار ، ستكون قد أزلت العقبات وخلقت مسارًا أقل صعوبة للإكمال.

بمجرد أن تعرف ما هو الموت، يمكنك أن تعش حياتك بشكل كامل، وبالتالي يمكنك تجربة نفسك بالكامل - وهو ما جئت إلى هنا لتفعله تحديدًا - وعندئذ يمكنك أن تموت بسلاسة وامتنان، مدركًا بوعي أنك قد أكملت مهمتك.

إنه طريق أقل صعوبة بكثير، كما أنه يخلق مونا سلسا وسلميًا للغاية.

يبدو لي أن هناك حكم بشأن شيء ما هنا. يبدو الأمر كما لو أنه حتمي، "إذا لم تمت بشكل جيد، فأنت لم تفعل ذلك بشكل صحيح."أنت تصدر حكما لن أصدره أبدًا. لا توجد طريقة للموت "خطئًا"، ولا توجد طريقة لعدم الوصول إلى وجهتك - والتي هي لم الشمل السعيد مع الإله في جوهر كيانك.

لا توجد طريقة لعدم التواجد في البيت مع الإله.

نحن نتحدث هنا عن الكيفية التي تجعل بها حياتك وموتك أقل صعوبة، وأكثر سلامًا. هذا البيان الذي تشير إليه هو مجرد ملاحظة وليس حكمًا. إذا تحركت بسهولة إلى الإكمال الذي جئت إلى الجسد لتجربته، وبالتالي تمت بسلاسة وامتنان، فقد وجدت السلام قبل موتك وليس بعده.

كل الأرواح تجد السلام بعد الموت، لكن ليست كل الأرواح تجد السلام قبل الموت.

11 months, 2 weeks ago
11 months, 2 weeks ago

لنذهب في رحلة إلى الوضوح. فلقد ضعت في الغابة. لقد تعثرت في الغابة المظلمة لصراعاتي وارتباكاتي الخاصة، وأود العودة إلى البيت. ولكن أليس الطريق الأقصر هو الطريق الأفضل؟ وما هو أقصر طريق؟للإجابة على هذا السؤال، علينا أولا تحديد ما تعنيه بكلمة "البيت". ماذا يكون هذا البيت الذي يسعى الناس للعودة إليه تحديدًا ؟

يعتقد معظم الناس أن "العودة إلى البيت" تعني "العودة إلى الإله". لكنك لا تستطيع العودة إلى الإله، وهذا ببساطة لأنك لم تفارقه قط – وروحك تعلم هذا جيدًا.

قد لا تكونوا على دراية واعية بذلك، لكن أرواحكم تعلمه جيدًا.

لكن.. إذا كانت روحي تعلم أنني لست بحاجة للعودة إلى الإله لأنني لم أفارقه قط، فما الذي تحاول روحي القيام به هنا إذن؟ ما هو الغرض من الحياة على الأرض - من وجهة نظر الروح؟أستطيع أن أخبرك بجملة واحدة:
تسعى روحك لتجربة ما تعرفه.

تعرف روحك أنك لم تفارق الإله قط، وهي تسعى لتجربة ذلك.

إن الحياة هي العملية التي تستخدمها الروح لتحويل المعرفة إلى تجربة، وعندما يصبح ما عرفته واختبرته واقعا ملموسا، تكون العملية قد اكتملت.

فالبيت إذن - كما اتضح - هو مكان يسمى الإكمال. إنه إدراك من تكون حقا من خلال المعرفة الكاملة والتجربة الكاملة والشعور الكامل بذلك. إنه انهيار الانفصال الذي بينك وبينك الإله.

إن هذا الانفصال وهمي، وروحك تعلم ذلك. لذا يمكن تعريف لحظة مع الإله. نهاية الانفصال بلحظة لم شملك

وبالتالي فهي ليست إعادة للم الشمل، لأنني لم أنفصل أبدا، لكن الأمر قد يبدو وكأنه إعادة لم الشمل إذا كنت قد نسيت ذلك.هذا صحيح. في لحظة إعادة لم الشمل ما يحدث ببساطة هو أنك تتذكر من تكون حقا، ومن ثم تختبر ذلك.

لذا، فهي بمعنى ما ، "عودة إلى الإله ولكن بشكل مجازي فقط. يمكن القول بأنها عودة إلى إدراكي بحقيقة أنني لم أفارق الإله قط؛ أنني متحد مع الإله دومًا.نعم، والعودة إلى الإدراك هي عملية ذات شقين. يتحقق الإدراك عن طريق المعرفة والتجربة، واللذان ينتجان الشعور.

إن الإدراك هو الشعور بما عرفته واختبرته.

فالمعرفة هي شيء والتجربة شيء مختلف تماما، ولا يزال هناك الشعور بذاك الشيء معرفتك لشيء ما هي مسألة وتجربتك له مسألة مختلفة كليًا، كما أن الشعور به شيء آخر.

فقط الشعور هو ما ينتج عنه إدراك كامل المعرفة وحدها تنتج إدراكا جزئيًا، كما يمكن للتجربة وحدها أن تنتج إدراكًا جزئيًا.

يمكنك أن تعرف نفسك ككائن إلهي، لكن فقط عندما تختبر (تجرب) كونك إلهيا حيث يكتمل إدراكك من خلال عيشك لهذا الشعور. يمكنك أن تعرف نفسك كأي جانب من جوانب الألوهية – على سبيل المثل، يمكنك أن تعرف أنك رحيمًا، لكن فقط عندما تجرب كونك رحيمًا حيث يكتمل إدراكك للرحمة من خلال عيشك لهذا الشعور. يمكنك أن تعرف أنك كريمًا، ولكن فقط عندما تجرب كونك كريما حيث يكتمل إدراكك للكرم من خلال عيشك لهذا الشعور. يمكنك أن تعرف أنك محبًّا، ولكن فقط عندما تجرب كونك محبا حيث يكتمل إدراكك للحب من خلال عيشك لهذا الشعور .....

كثيرا ما قلت لنفسي: "لا أشعر أنني على طبيعتي اليوم"، والآن أفهم تماما ما يعنيه هذا.عندما لا تشعر "أنك على طبيعتك"، فليس هذا لأنك لا تعرف من تكون، بل لأنك لا تختبر طبيعتك. لابد أن تضيف التجربة إلى المعرفة لتنتج الشعور.

إن الشعور هو لغة الروح. يتحقق إدراك الذات من خلال الشعور الكامل بذاتك كمن تكون حقا.

الإدراك عملية تنطوي على شقين، ويتم الوصول إليه على طول مسارين. تصل الروح إلى المعرفة الكاملة على طول المسار في العالم الروحي، وتصل إلى التجربة الكاملة على طول المسار في العالم المادي. كلا المسارين مطلوبين.

وهذا هو السبب في وجود عالمين - العالم المادي والعالم الروحي. ضعهم جنبًا إلى جنب مرورًا ببوابة الموت، وستحصل على بيئة مثالية لخلق الشعور الكامل، والذي ينتج عنه إدراك كامل.

فالبيت إذن، كما اتضح هو مكان يسمى "الإكمال".

"كل الأرواح تجد السلام بعد الموت، لكن ليست كل الأرواح تجد السلام قبل الموت."

11 months, 2 weeks ago

فلماذا سأهتم بأخذ مسار دون غيره إذن؟ إذا كانت جميع المسارات تؤدي إلى البيت في النهاية، فهل الأخذ بمسار معين سيشكل فارقًا؟ لأن بعض المسارات أقل صعوبة .... أيا كان ما تفعله، فلا تصدق ما يقال هنا!

1 year, 1 month ago

الأحد - 2024/08/11م #سرد #محادثات_مع_الله لكن إذا لم يكن هنا جحيمًا، فهذا يعني أنني أستطيع فعل أي شيء أريده؛ أن أتصرف كما يحلو لي، أو أرتكب أي جرم دون خوف من القصاص؟ هل عليك أن تخاف كي تكون أو تمتلك أو تفعل ما هو صواب في جوهره؟ هل عليك أن تكون تحت وطأة…

1 year, 1 month ago

الجمعة - 2024/08/09م#سرد#محادثات_مع_الله

ألا ينبغي إذن للمرء أن يشعر بالسوء حيال الأطفال الجياع في أفريقيا، أو العنف والظلم في أمريكا، أو الزلازل التي تقتل المئات في البرازيل؟ليس هناك ما "ينبغي" أو "لا ينبغي" في عالم الإله. افعل ما تود فعله. افعل ما يعبر عنك. افعل ما يعيد تمثيلك كأعظم نسخة من نفسك. إذا أردت أن تشعر بالسوء حيال شيء ما، فاشعر بالسوء. لكن لا تحكم على شيء، ولا تدين شيئًا، فأنت لا تعلم سبب حدوث الشيء، كما لا تعلم إلى ماذا سيؤول. وتذكر هذا دوما:

ما تدينه سوف يدينك. وذاك الذي تحكم عليه ستصبح عليه يوما ما. بدلا من ذلك، اسع إلى تغيير تلك الأشياء - أو ادعم هؤلاء الذين يحاولون تغييرها - تلك الأشياء التي لم تعد تعكس أعلى شعور لديك بشأن من تكون.

وبعد، بارك كل شيء - لأن الكل هو خلق الإله - أثناء عيشك لحياتك، وهذا هو أعلى خلق.

هل لنا أن نتوقف هنا للحظة كي التقط أنفاسي؟ هل سمعتك تقول أن لا وجود لما "ينبغي" أو "لا ينبغي" في عالم الإله؟

هذا صحيح.

وكيف يكون ذلك؟ إذا لم يكن هناك أي منهم في عالمك، فأين سيكونون؟فعلًا، أين؟

أكرر السؤال. في أي مكان ستظهر "ينبغي" أو "لا ينبغي" إن لم يكن في عالمك؟في مخيلتك!

لكن هؤلاء الذين علموني عن الصواب والخطأ - ما ينبغي فعله وما لا ينبغي - أخبروني أن هذه القواعد قد وضعت بواسطتك بواسطة الإله؟إذن فهؤلاء الذين علموك مخطئين. لم أقم مطلقا بتحديد "الصواب" أو "الخطأ"، "افعل" أو "لا تفعل". فقيامي بذلك يعني تجريدك من أعظم هداياك - الفرصة لتفعل كل ما يحلو لك، وتجربة نتائج ذلك؛ الفرصة لتخلق نفسك من جديد على صورة ومثال من تكون حقا؛ المجال لإنتاج واقع أسمى وأعلى، بناءًا على أعظم فكرة لديك بشأن ما تقدر على فعله.

إن القول بأن شيء ما - فكرة أو قول أو عمل . هو "خطأ" سيعني أنني أطالبك بألا تفعله ومطالبتك بألا تفعله ستكون بمثابة حظر عليك، وحظرك سيكون بمثابة تقييد لك، وتقييدك سيكون بمثابة إنكار الحقيقة من تكون، بالإضافة إلى إنكار فرصتك لكي تخلق وتختبر تلك الحقيقة.

هناك من يقولون أنني منحتك الإرادة الحرة، ومع ذلك، يدعي نفس هؤلاء الأشخاص أنني سأرسل بك إلى الجحيم إذا لم تطعني. فأي نوع من الإرادة الحرة التي يتحدثون عنها تلك؟ أليس هذا سخرية واستهزاءًا بالإله - ناهيك عن أي نوع من العلاقة الحقيقية بيننا؟

حسنا، ها نحن نتطرق إلى نقطة أخرى أردت مناقشتها، وهي هذا الموضوع بأكمله عن الجنة والنار. ما أفهمه هنا هو أن لا وجود لشيء اسمه الجحيم.هناك جحيم بالطبع، لكنه ليس كما تظن، كما أنك لا تختبره جراء الأسباب التي قدموها إليك.

فما هو الجحيم إذن؟إن الجحيم هو أن تختبر أسوأ نتيجة ممكنة لاختياراتك وقراراتك وصنائعك. إنه النتيجة الطبيعية لأي فكر ينكرني، أو يقول "لا" لما تكون عليه في علاقتك بي. إنه الألم الذي تعانيه جراء تفكيرك الخاطيء. ولكن، حتى مصطلح "تفكير خاطيء" ما هو إلا تسمية مغلوطة، فلا وجود لشيء مما تسمونه خاطئا.

الجحيم هو نقيض الفرح. إنه عدم الإنجاز. إنه معرفة من وماذا تكون مع الفشل في تجربة ذلك. إنه أن تكون أقل. ذاك هو الجحيم، ولا يوجد ما هو أكبر منه لروحك.

لكن الجحيم كما تخيلتموه - مثل ذاك المكان حيث تُحرقون في نيران أبدية، أو تلبسون في حالة من العذاب الأبدي – لا وجود له. فماذا سيكون غرضي من وراء ذلك؟

وحتى لو كنت أفكر بهذا الشكل الغريب واللا إلهي، أنك لا "تستحق" الجنة، لماذا سأحتاج إلى هذا النوع من الانتقام أو العقاب على فشلك ؟ ألن يكون من الأهون أن أتخلص منك بكل بساطة؟ ما هو الجزء الانتقامي مني الذي سيجعلني أخضعك لمثل هذا النوع وهذا المستوى من المعاناة الأبدية الذي يفوق الوصف؟

وإذا كان جوابك: "لتحقيق العدالة الإلهية، ألن يخدم الإنكار البسيط لأنسك بي في الجنة غايات العدالة؟ هل التعذيب الذي لا ينتهي مطلوبا كذلك.

أقول لك، لا وجود لمثل هذه التجربة بعد الموت كما شيدتموها في لا هوتكم القائم على الخوف. ومع ذلك فهناك تجربة الروح لكونها

تعيسة جدًا، أو غير مكتملة، أو أقل بكثير من الكل، أو منفصلة للغاية عن فرح الإله الأعظم. سيكون هذا هو الجحيم لروحك. لكنني لا أرسل بك إلى هناك، كما أنني لا أتسبب في مرورك بمثل هذه التجربة. أنت بنفسك، تخلق هذه التجربة، في أي وقت، وفي أي مكان، وبأي طريقة تفصل بها نفسك عن أسمى أفكارك بشأن من تكون أنت بنفسك، تخلق التجربة، عندما تنكر نفسك؛ عندما تنكر من وماذا تكون حقا.

ومع ذلك، فحتى هذه التجربة ليست أبدية أبدًا، ولا يمكن لها أن تكون، فهذا ليس جزءًا من خطتي لك أن تكونوا منفصلا عني أبد الآبدين. في الواقع، مثل هذا الشيء مستحيلا، فلتحقيق مثل هذا الحدث، لن يكون عليك وحدك إنكار من تكون - بل سيكون علي أن أفعل المثل، والذي لن أفعله أبدًا.

وطالما أن هناك واحد منا يحمل الحقيقة بشأنك فسوف تنتصر هذه الحقيقة في نهاية المطاف.

1 year, 1 month ago
1 year, 1 month ago
We recommend to visit

?? ??? ?? ????? ?

We comply with Telegram's guidelines:

- No financial advice or scams
- Ethical and legal content only
- Respectful community

Join us for market updates, airdrops, and crypto education!

Last updated 10 months, 2 weeks ago

[ We are not the first, we try to be the best ]

Last updated 1 year ago

FAST MTPROTO PROXIES FOR TELEGRAM

ads : @IR_proxi_sale

Last updated 9 months ago