هذه عامة الأسماء السلفية سواء من يسمونهم بالسلفية الجهادية وهي تسمية خطأ، ينبغي تركها والابتعاد عنها ولا أُخطئ من استخدمها سابقًا وأنا ممن استخدمها يومًا، فينبغي تركها والابتعاد عن هذه الأسماء، لكن الذين يسمون بالسلفية عامة فيما نرى الدكاكين -أنا أتكلم عن الدكاكين- عامتهم لا تعنيهم القضية الفلسطينية، سواء أكان سلفية رسمية أو مرجئة أو علمية، القضية فلسطينية يشاركون فيها مشاركة العوام، يحسون كما يحس العوام، أما أن يعملوا من أجل هذه القضية إعدادًا للأمة وتنفيرًا للكفار، وكشف لمعركتنا مع اليهود، والكلام عن الواقع السياسي، وماذا يعمل أذناب اليهود في بلادنا وكيف يفسدون، فالقليل، يوجد بعض العلماء نشكر لهم جهادهم، وإنما نتكلم عن الدكاكين، أعيد وأقول: الدكاكين التي يتخفى أصحابها، فهؤلاء جهادهم بالنسبة للقضية الإسلامية التي هي نهاية المطاف في صراعنا مع الكفرة الاهتمام بها قليل.
ولا أريد التفصيل أكثر من ذلك، فقطعًا السائل يعرف، وفي كل بلدٍ يوجد دكاكين، ويوجد صادقون، يوجد من هو صادق، ويوجد من هو متخفٍ بهذه الأسماء ليكتسب.
تعرفون حدثني مرةً أحدهم بأن هناك من يتسمى باسم أهل الحديث في الهند ولا يصلون لأنهم يكتسبون الرزق بسبب هذه التسمية! قال لي وأقسم لي على ما رأى أن هناك من تسمى بأهل الحديث ولا يصلون ولكن لأنهم يفتحون دكانًا باسم أهل الحديث يرتزقون من ورائها، كما حال الكثير كذلك من مشيخات الصوفية لا يتقون الله وليس عندهم دين ولكنهم مشايخ، فلذلك هذا هو الشأن في مثل هذا الأمر، نسأل الله العفو والعافية، والذين نحبه أن نجتمع تحت راية الإسلام، ولو كانت هذه الراية في الحقيقة بريئة من دخول هؤلاء المجرمين من يقولون نحن من أهل الإسلام وهم من أكثر خلق الله كزنادقة الرافضة، وإلا لما رضينا إلا هذا الاسم.
حتى أهل السنة والجماعة هذا إن كان تخلينا عنه في مثل هذا الظرف، ولكن لوجود هذه الطوائف البدعية الضالة التي الكثير منها خرج من الدين وفي الباطن منافقون وزنادقة، وفي الظاهر في الحقيقة فالآن عقائدهم يظهرونها في كتاب ربنا في ربنا في الأئمة وفي سنة النبي صل الله عليه وسلم تخرجهم من الدين ولا شك ولا يتردد المرء في تكفيرهم؛ فلولا وجود هؤلاء لما ارتضينا إلا بتسمية المسلمين، ﴿هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا﴾ [الحج: 78]، القرآن هو سمانا: المسلمين.
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرًا والحمد لله رب العالمين.

✍ أبو قتادة الفلسطيني

الشهيد نزار ريان والسلفية العلمية
ضمن الجلسة السابعة والعشرون، بتاريخ: (22/05/1439هـ الموافق لــ: 8/02/2018 م)
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله:
أخ يسأل: ما رأيك في كتاب «الإعلام بقواطع الإسلام» لابن حجر الهيتمي، وما رأيك في الشهيد نزار ريان ونظرية السلفية العلمية الآن في القضية الفلسطينية، يعني؛ كل الأطراف السلفية والمرجئة.
جواب الشيخ: كتاب «الإعلام بقواطع الإسلام» كتابٌ جيد لابن حجر الهيتمي، وأنصح بقراءته، وهو من الكتب التي تعين طالب العلم، يعني كتب لأهل العلم تعين طالب العلم في تصور الحكم على النوازل والأعمال هل هي كفر أم لا؟ وضع قواعد متعددة وتحدث عن خلافات العلماء فيها، ولذلك هو كتابٌ من الكتب التي يُسعى إليها، كما هو شأن كتاب «الشفا» في هذا الباب يبحث في هذه القواطع، وكتاب للقاضي عياض كذلك في قضية الإعلام بقواطع الإسلام.
فالقصد: بأن كتاب ابن حجر الهيتمي كتاب جيد ونافع، ومع أن ابن حجر من الذين أجازوا التوجه للقبور والدعاء عندها والاستغاثة بأصحابها ولم يراه كفرًا وهو مُعذور في هذا رحمه الله، وحتى مشايخ الدعوة الوهابية استشهدوا به نموذجًا من الأخطاء التي يقع فيها في باب العقائد والأعمال والعبادات والنُسك ومع ذلك يُستفيدون من كتبه لأنه باقٍ على أصل الإسلام.
القصد: بأن كتابه «الإعلام بقواطع الإسلام» كتابٌ جيد ونافع ومفيد، ولكن لأهل العلم، فيه مسائل كثيرة تحتاج إلى بسط وتحتاج إلى بيان وخاصةً في قضية القواعد والخلافات، ولكنه كتابٌ جيد نافع، هذا الذي عندي.
بالنسبة للشهيد نزار ريان: يعني لماذا تسألني؟! هو أنت سميته شهيد، وأنا أسميه كذلك شهيد، فهو من العلماء الذين بذلوا أرواحهم في سبيل الله عز وجل، وهو من العلماء الذي نسأل الله عز وجل أن يتقبلهم، وأراد الله عز وجل له الرفعة بأن أخذه شهيدًا هو وعائلته، ومثل هؤلاء الواجب هو أن نحبهم، وأنا نتمنى أن نسلك سبيلهم في قبول الله لنا، والواجب علينا أن ندعو لهم، وألا يكونوا محط خلافٍ بين الناس، يعني افرض أن الناس يختلفون في رجلٍ من جهةٍ علمية وعنده مثلاً خطأ من الأخطاء -لا أمثل بالشيخ نزار ولكن على الجملة- لأن الناس يختلفون في التنظيمات والأقوال فيها، ولكن حين يُفضي المرء إلى ربه فالواجب هو النظر إليه شهيدًا، محبوبًا عند الله عز وجل، فإنه مات بقتل الكفار له في معركة من معارك الإسلام في هذا الزمان؛ فلا ينبغي الاختلاف حول هؤلاء إنما ينبغي الإجماع على حبهم والدعاء لهم والتمني اللحوق بهم.
أما موضوع السلفية: ذكرت مرةً أظن في «الفيس بوك» بأنني وأنا شاب مبتدئ جلست مع الشيخ أحمد السالك رحمة الله عليه فقلت له: نحن السلفيين، وهو أنكرها، قال: نحن المسلمين، وقتها كنت في بداية المحبة لإظهار التميز وإظهار الانتماء يعني لم أفهمها، لكن أدركت بعد ذلك حكمة الشيخ رحمه الله، وهو من المشايخ الذين للأسف لم يعرف الناس حقهم ولم يعرفوا حق نفسه؛ ففات خيرٌ كثير وذهب مع وفاته رحمه الله.
أنا لا أحب هذه الأسماء وأبغضها وأراها مفرقة للمسلمين وأرى أن التمترس وراءها والتخفي وراءها يتخذه الكثيرون وهم الأصل الآن، صارت الهوامش قليلة، الأصل يتخذونها دكاكين للارتزاق، سواء كان هذا أو مشيخة، أي لا فرق عندي بين رافع شعار السلفية دكانًا من أجل الارتزاق، وبين فتح زاوية لصوفي يرتزق من ورائها أو فتح مشيخة، فكلها الآن العلم قليل والتعبد بالنص قليل، وهذه المؤسسات والأسماء والجماعات هذه الحمد لله بدأ الناس يدركون فسادها.
وأنا أقول منذ مدة: وأنا أطوف بين المسلمين فأجد أن عامة المسلمين يكرهون هذه الأسماء، ويكرهون الجماعات والتنظيمات التقليدية وكذا.. يعرفون أن أصحابها يستفيدون منها ولا يقدمون لها، وصار عامة الناس والذين يفكرون بالدين يتحللون من هذه الجماعات، وهذا بإذن الله عز وجل مؤذن بخيرٍ عظيم، أنه إذا قام الجهاد لا يتمترسون وراء جماعاتهم وتنظيماتهم كما هو يحدث في كثير من المواطن.
فلذلك المطلوب هو ترك هذه الأسماء، نحن أهل السنة والجماعة وفقط، الآن عادت السلفية إلى التقليد، وعادت السلفية إلى الخطأ، وعادت السلفية إلى الخصومات، وعادت السلفية إلى أنها حزب يمثل دولة، يعني يُستخدمون من أجل قتال خصوم الدول، لا بأس هذا أمرٌ تعرفونه وتحدثت به كثيرًا من قبل.
لكن هذه الدكاكين السلفية وهذه التقسيمات للسلفية في داخلها، ما هو شأنها من القضية الفلسطينية؟
ولله هناك من هو يتسمى باسم السلفية في دكانه، وعامتهم قضية فلسطين والجهاد وقضية الأمة لا تعينهم إلا القليل منهم، مؤسسات مثلاً خيرية تدعم الصامدين هناك، تحب المجاهدين، يوجد لا أستطيع أن أنكر أن هناك من الجمعيات أو المؤسسات ترفع شعار السلفية من أجل المساعدة، ويكون فيهم الحزبية أي يقدمون للسلفيين أكثر مما يقدمون لغيرهم وربما غيرهم يكون أكثر حاجة، وربما يكون غيرهم من الدعاة كذلك أكثر نشاطًا.

? بدي أحكي قصة يا إخوان..

من الأناشيد التي تربينَا عليها صِغارًا، كنا ننشدها في المسجد، نسمعها من الكبار، وتُروى لنا معانيها شعرًا ونثرًا..
تلخص قصة فلسطين في أم وأولادها الفقراء الين يسكنون الخيمة، ولسان حالهم: لمِ ليس لنا بيت؟!
تَشرح لهم أمهم أنه كان لكم وكان..
يسمعون الخبر؛ فلا يلتفتون، بل يذهبوا حيثُ أشارت أمهم؛ إلى فلسطين المحتلة لقتال عدوهم..

وهناك تكون المفاجأة؛ لا ينتصر هؤلاء الشباب على عدوهم، بل يُستشهدوا، نعم هكذا ينتهي المشهد بكل بساطة: نصرهم في شهادتهم..
هذه المعاني كثيرةٌ في النشيد الفلسطيني؛ بل إني لا أبالغ أنَّ أكثر ما أعرفه من الأناشيد إنما هو في الرثاء وسِير الشهداء..

لذلك فإننا نحب الشهادة ونفرحُ بها، ونفخرُ أننا في طريق الشهادة سائرون؛ فمهما زادتنا الجراح ألمًا؛ فإننا بحول الله صابرون، وللشهادة منتظرون..

#الزبير_الغزيhttps://t.me/+8kYIRWj4zm81MTM0

Syaikh Hassan Hussain ash-Shumali waffaqahullahu lil khair berkata,

والدفاع عن المسلم عموما وعن العالم خصوصا من الحقوق الواجبة على القادرين.

“Membela seorang muslim secara umum dan khususnya membela seorang ulama merupakan hak dan kewajiban bagi orang yang mampu melaksanakannya.”

مستشار الرئيس عباس، محمود الهبّاش، لـ"تايمز أوف إسرائيل":

الرئيس أبو مازن أدان هجوم حماس على "إسرائيل" في 7 أكتوبر خلال كل مكالمة واجتماع عقده مع قادة العالم، لكنه لن يفعل ذلك علناً بينما تستمر الحرب في غزة، ولو لم تشن "إسرائيل" عدوانها على غزة لكان الرئيس عباس قد أدان حماس علناً مراراً وتكراراً، وبمجرد بدء العدوان واستمراره فإن مطالبة عباس أو أي زعيم فلسطيني بإدانة حماس علناً هو هراء..
...................
لا فرق بينه وبين غيره من طواغيت العرب، إلا أن دوره أخطر وأخبث من كثير منهم.

المتنقبة: هل يحرم النظر إلى المنتقبة التي لا يتبين منها غير عينيها ومحاجرها أو لا؟
قال الأذرعي: لم أر فيه نصا، والظاهر أنه لا فرق لا سيما إذا كانت جميلة، فكم في المحاجر من خناجر.

العجوز: وإطلاقه الكبيرة يشمل العجوز التي لا تشتهى، وهو الأرجح في الشرح الصغير، وهو المعتمد؛ لأن لكل ساقطة لاقطة.

صوت المرأة: ليس بعورة، ويجوز الإصغاء إليه عند أمن الفتنة، وندب تشويهه إذا قرع بابها فلا تجيب بصوت رخيم، بل تغلظ صوتها بظهر كفها على الفم.

النظر للمحرم الكافر: إن كان الكافر من قوم يعتقدون حل المحارم كالمجوس امتنع نظرها له ونظره إليها نبه عليه الزركشي( الشربيني).
____

ما انفصل من المرأة كشعرها:
ما أبين من أجنبية فإنه يحرم نظره لا مسه. اعلم أن ما تقدم من حرمة النظر والمس هو حيث لا حاجة إليهما. وأما عند الحاجة فالنظر والمس مباحان ( الشربيني).

كل ما حرم نظره منه أو منها متصلا حرم نظره منفصلا كقلامة يد ( الهيتمي).

كشعر عانة ولو من رجل وقلامة ظفر حرة ولو من يدها، وعبارة فتح المعين كقلامة يد، أو رجل وشعر امرأة وعانة رجل.

وشعر عانة الرجل وشبهها يحرم النظر إليه منفصلا ثم قال ويجب على من حلق عانته مواراة شعرها لئلا ينظر إليه.

فتجب موارتهما أي قلامة الظفر وشعر المرأة وعانة الرجل وإطلاق القلامة شامل لقلامة ظفر الرجل وقياس القلامة تعدي ذلك إلى جميع أجزائه حتى شعر الرأس ( الشرواني).

والعبرة في المبان بوقت الإبانة فيحرم ما أبين من أجنبية وإن نكحها، ولا يحرم ما أبين من زوجة وإن أبانها ( قليوبي).

نقله: عبد الرؤوف هاشم الشاويش آل خطاب.
#النظر

Fatwa Syaikh ‘Abdurrahman al-Barrak akan Wajibnya Memberi Dukungan kepada Muja—hidin

Syaikh ‘Allamah ‘Abdurrahman bin Nashir al-Barrak hafizhahullah berkata,

فالمقاتلون في العراق للأمريكيين وأعوانهم، من أراد منهم إعلاء كلمة الله وإذلال الكافرين فهو مجاهد في سبيل الله، ومن أراد مقاومة الاحتلال الأجنبي عن وطنه فلا لوم عليه، بل هذا ما تقتضيه الشهامة والأصالة والأنفة، من عدم الخضوع للمستعمر المعتدي، وبذلك يعلم أنه يجب على المسلمين نصر المجاهدين في العراق وفلسطين، وفي الشيشان، وفي الأفغان، ومد يد العون والمساعدة بما يستطيعون، وأقل ذلك الدعاء لهم ومواساتهم بالمال؛ لإطعام جائعهم وعلاج جريحهم ومريضهم.

“Maka para pejuang di Irak yang memerangi Amerika dan antek-anteknya, barang siapa di antara mereka yang hendak menjadikan kalimat Allah yang tertinggi dan menghinakan orang-orang kafir, maka ia adalah seorang mujahid di jalan Allah. Barang siapa yang hendak melakukan perlawanan melawan penjajahan asing dari negerinya, maka ia tidak boleh disalahkan. Sebaliknya, perlawanan ini terkandung di dalamnya sifat ksatria, kekokohan, dan kemuliaan di mana mereka tidak mau tunduk pada penjajah yang menyerang. Dengan demikian, maka darinya diketahui akan wajibnya kaum muslimin memberi dukungan untuk mujahidin di Irak, di Palestina, di Cechnya, dan di Afghanistan dengan mengulurkan tangan memberikan bantuan dan pertolongan dengan apa yang mereka mampu. Paling minimal adalah dengan mendoakan kebaikan untuk mereka, menghibur mereka dengan harta benda, dan memberi makan mereka yang lapar dan mengobati mereka yang sakit nan terluka.”

تغريدات كتبتها على قناتنا على التويتر ... ‏إذا داهم العدو بلاد الإسلام, وجب على كلّ مسلم عاقل قادر التصدّي له, ولا تذكر الخلافات العقائدية والفقهية والمنهجية . دفع العدو الكا.فر عن بلاد الإسلام أوْجب وأولى مِن الجدالات . فمتى نفقه ذلك ؟ ‏هل مِن الديانة…