● تصويبات لغوية

❌ : لا تقل "أخذتُ نظرة على الكتاب".

✅ : قل "ألقيتُ نظرة على الكتاب".

- لأن الفعل المناسب هنا هو "ألقى" وليس "أخذ".

❌ : لا تقل "استضفت ضيفًا".

✅ : قل "استضفت".

- لأن كلمة "استضفت" تعني "دعوت ضيفًا".

❌ : لا تقل "رأيتُ منظرًا جميلاً".

✅ : قل "رأيتُ مشهدًا جميلاً".

- لأن "المشهد" هو الوصف الأدق للمناظر الطبيعية.

❌ : لا تقل "بحثت عن الكتاب في كافة المكاتب".

✅ : قل "بحثت عن الكتاب في جميع المكتبات".

- كلمة "المكتبات" هي الصحيحة للإشارة إلى أماكن الكتب.

❌ : لا تقل "لا أعتقد".

✅ : قل "لا أظن".

- "الظن" هنا هو الكلمة الأدق المستخدمة للتعبير عن الشك أو عدم اليقين.

❌ : لا تقل "أريد أن أقول شيئًا".

✅ : قل "أود أن أقول شيئًا".

- الفعل المناسب هنا هو "أود" وليس "أريد".

❌ : لا تقل "أنا أذهب إلى المدرسة".

✅ : قل "أذهب إلى المدرسة".

- الفعل "أذهب" لا يحتاج إلى ضمير المتكلم "أنا" لتكون الجملة صحيحة.

❌ : لا تقل "حدثتني عنك كثيرًا".

✅ : قل "حدثتني عنك مرارًا".

- "مرارًا" هو الكلمة الأدق للإشارة إلى التكرار.

❌ : لا تقل "أرغب في رؤية البحر".

✅ : قل "أود رؤية البحر".

- الفعل المناسب هنا هو "أود" وليس "أرغب".

#عربيون

هناك إعلان سيصدر قريباً لطلاب اللغة العربية من الهند.

••
وَقد سارَ ذِكري في البِلَاد فَمَن لَهُم
بِإِخْفَــاء شَمسٍ ضَوؤها مُتَكَـامِـل.

أيُّها القَائِل! قـاتَلَكَ اللّٰه!❤️‍??.

(منشور مفيد)

الفرق بين الدعوة" والدعوى

الدعوة فهي مصدر دعا يدعو دعوة وجمعها دَعَوات، وتطلق على معانٍ:
منها الدُّعاء يقال: دعا ربه دعوة فاستجيبت، قال تعالى: {قد أجيبت دعوتكما}
ومنها: النداء ، إذا ناديت رجلاً لأمر فقد دعوته له، ومنه سمي النداء للصلاة دعوة كما في الحديث: (( اللهم رب هذه الدعوة التامة )) .

قال الأفوه الأودي:
دعتنا بنو سعد إلى الحرب دَعوة
ولم يك حقاً في السلاب خذولها

والدعاء إلى الوليمة دعوة
قال أحيحة ابن الجلاح:
هل أبذل المال على حبه
فيكم وآتي دعوة الداعي

وأما الدعوى فهي مصدر ادَّعي يدَّعي ادعاء ودعوى والجمع: دعاوى، وهو أن يدّعي المرء أمراً قد يصح وقد لا يصح.
وهذا هو الأشهر والأكثر استعمالاً، وقد يطلق لفظ الدعوى على معنى الدعوة كما في قوله تعالى: {دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين}

واضيف أيضاً على هذا الكلام

الدعوة كذلك هي إجراء يتم إعماله في حياتنا العادية كدعوة للزيارة، دعوة لتقديم التهاني والتبريكات لحضور حفل.. أي فيه عرض لاستغلال فرصة غالبا ما تكون في مصلحة المدعو والمدعوين.

أما الدعوى فتبقى دائما مقرونة بالتقاضي وإجراءاته.

#عربيون
#فائدة_لغوية

واسمه في العربية "مُشَبَّك".

•• رُحماك يا ربِّ وقبولاً ولطفا بقلبِ عبدٍ قال بِرَجاء فتيٍّ: يا ربِّ! يا ربِّ!.

-النَّدوي.

**أنتُم جَعلتُموني أستَاذًا فأنا مِنهُ في عَذَاب.

-النَّدوي**.

? رسالةٌ مهمة/
? ضيوف قلبي الكرام،
? إلى تلك القلوب...

? شاركونا الأجر في متعلقات كتابتي لكتابنا، وكونوا في عوني؛ كان الله تعالى في عونكم... {وتعاونوا على البر والتقوى}.

1- بحاجة إلى متخصصين في المراجعة اللغوية النحوية، ودارسين للغة العربية بخبرة واحتراف...؛ كي أتواصل معهم بشكلٍ مباشرٍ في متعلقات كتابنا ومراجعته...

2- وأريد أيضًا تلك الفئة التي تحب القراءة وكثرة مطالعة الكتب؛ لتفيدنا في نُصحها وملحوظاتها وآرائها وبلاغتها...

3- وبحاجة إلى متخصصين في مجال التصميم وعمل أغلفة الكتب باحترافية...

4- وبحاجة إلى مساعدتكم في إرسال المنشورات المتعلقة بالصحبة والحب والصبر والفراق والوفاء والرضا بقدر الله والزهد في الدنيا وتعزية النفوس والأرواح...، لي على الخاص؛ كي أعزز بها الإضافات في كتابنا (إلى تلك القلوب - تعزية القلوب وتسلية الأرواح بالبشائر والأفراح)؛ فأي حكمة تدور حول تلكم العناوين، أو أبيات شعر رقيقة جميلة؛ تكرموا بإرسالها لي؛ لطفًا وحبًا وحنانًا وبرًا؛ وشاركونا الأجر والثواب...

5- ثُمَّ إنَّني بحاجةٍ مُلِحَّةٍ لدعواتكم المباركة... باستمرار ودونما انقطاعٍ؛ لشدة الحاجة وعلو الغاية...

6- ولا تنس أنَّه بإمكانك إضافة أحبابك من المهتمين في القراءة ومحبي المشاعر والأحاسيس... إلى مجموعتنا...؛ وأهلا وسهلا بكل ضيوفنا... (وقناة التيليجرام فيها كل المنشورات مذ تأسست مجموعتنا الخاصة).

شاركونا جميعًا يا كرام...
وأقل القليل هو (أنْ تدعو بقلبك لي بظهر الغيب بالمغفرة والرحمة والإخلاص والإعانة والتوفيق والفتح الكريم... دومًا وكل يوم، وفي مواطن الاستجابة...؛ ثم أبشر بالمثل!).

❤️ اجتهدوا بارك الله تعالى فيكم في نفعي...
? رضي الله تعالى عنكم وأحبكم...

? للتواصل معي ?
? على التيليجرام:
https://t.me/AliH4mad

? على الواتساب:
https://wa.me/970566570400

? من استطاع نفعي؛ فليفعل؛ والدال على الخير كفاعله.

✍️ حبيبُ الحبيبِ ?عمر?.
(مؤسسُ المجموعةِ ومؤلفُ الكتابِ بفضلِ الكريمِ الوهابِ)
مُحِبُّكُم/
علي، عبد الودود (أبو عبد الله).
بِقَلْبٍ مُحَبٍّ، فَاقِدٍ لِمَنْ يُحِبُّ ?.
بنفسٍ مُشْتَاقَةٍ ورُوحٍ تَوَّاقةٍ لرؤيةِ صاحبِ الابتسامةِ الرَّقرَاقَةٍ.

من شمال قطاع غزة (معسكر جباليا).