قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 2 months, 3 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 3 months, 3 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 4 months, 2 weeks ago
حتى أنه من المألوف سماع إحدى تلك الكليشيهات المعاصرة التي تقول بأن الزواج بدون علاقة «غرامية» سابقة ولاحقة هو نوعٌ من البربرية، بالنسبة لهم معنى «العلاقة غير شرعية» و«الزنا» هو الزواج بدون حب سابق.
هذا يعني أن الزواج قضية ثانوية ومجرد مناسبة للاحتفال وأخذ الصور، وسينتهي بدون أدنى شك مع زوال مظاهر شغف العشاق الزائلة حتماً. وأقول مظاهر الشغف، لأن الناس في الواقع وبسبب التقديس المعاصر للحب بطريقة تشبه التدين، أصبحت تعشق فكرة «العشق» في حد ذاتها ولا تعشق الآخر فعلاً. ومع زوال تلك المظاهر (لم تعد تهتم بي مثل الاول)، تعود الناس لرحلة البحث عن عشقٍ جديد.
من العادي جداً في زممنا أن تسمع مثلاً سيدة تجاوزت الـ 35 سنة من عمرها، عاشت عدة علاقات غرامية (طبعاً، كل واحدة منها كانت هي حب العمر) وربما عدة زيجات وعدة أطفال في بعض الأحيان، تقول أنها ما تزال تبحث عن «حب العمر». وتعبيرها فعلاً دقيق، فهي لا تبحث في الحقيقة عن حب رجل ملائم لتعيش معه، هذا آخر همها في الواقع. هي تبحث فقط عن مظاهر «الحب» الرومنسية، أما المحبوب في حد ذاته كشخص، فهو مجرد تفصيلٌ ثانوي. الحب بالنسبة لها هو مجرد سلعة استهلاكية كغيرها من السلع، وهذا ما يتوافق تماماً مع روح العصر. ولا تستيقظ عادةً من أوهام المراهقات هذه إلا بعد أن يصفعها الواقع إذا لم تكن قد أنجبت ليذكرها بأن عمرها كأنثى أقصر مما كانت تتوقع وهي صبية مزهوة بملاحقة الشباب لها، فينقلب أحياناً لديها ذلك التعلق بالحب إلى نوعٍ من الحقد على الرجال الذين لم يحققوا حلمها.
ولأن الناس أدخلوا بدعة على الزواج ربما لم يعرفها البشر أبداً طيلة وجودهم على الأرض، وجعلوا المعيار الوحيد للزواج هو الحب الذي تسقط أمامه كل الحصون كما يقولون، وكل الحدود والثقافات والأديان والمعتقدات، فليس من الغريب أن تحدث انحرافات باسم هذا الحب عن الشكل الطبيعي للزواج وهو «رجل وامرأة» لتدفعه أكثر نحو الهاوية وتجعله مؤسسةً سخيفة من خلال زواج الرجل بالرجل والمرأة بالمرأة وتجعل من ذلك مألوفاً لدى الناس التي أصبحت تعتقد أن المعيار الوحيد في الزواج هو وجود «الحب».
ما كان أبداً ليخطر في بال إنسان قبل عقود قليلة فقط فكرة زواج الشواذ جنسياً لولا معيارية الحب المعاصرة. مثلما لا يخطر على بال أغلب الناس الأن أن الليبرالية ستستعمل مرة اخرى «الحب» لتشريع زواج الأخ من أخته والأم من ابنها، سيقال كالعادة: ما دام الحب موجوداً، ولا يعتدون على أحد، فمن أنتم لتحكموا عليهم، يا من لا تدركون معنى الحب والموسيقى؟
وباسم الحب أيضاً سيشرع «الزواج الجماعي» لدى من حارب التعدد لزمنٍ طويل، زواج جماعي سيضم كل الاحتمالات الممكن تخيلها (موضوع مطروح فعلاً للنقاش في أوروبا وأعتمد رسمياً في الأرجنتين). سيقولون: ثلاث نساء ورجلين أحبوا بعضهم البعض فتزوجوا، من أنتم لتحكموا عليهم يا أعداء الإنسانية؟.
هل هذا يعني أنه لا ينبغي أن يوجد حب مع الزواج؟ أبداً ليس هذا هو القصد. لكن فقط لا ينبغي أن يكون هو الهدف من الزواج فيهدد بذلك وجود مؤسسة اجتماعية هي أحد أهم أسباب ظهور وبقاء بني آدم. ففي الأصل هو لتكوين أسرة مستقرة فيها أب وأم يكون دورهما الرئيسي فيها هو توفير أحسن ما يمكنهما توفيره لرعاية الأطفال، وليس من أجل إظهار حجم المحبة بين الأميرة والوحش للناس، ولا هو معيار لمدى محبة العاشق المجنون لمعشوقته. لكن إذا وجد حب حقيقي للشخص وليس لفكرة الحب، فلما لا؟ وكما يقال «من الأحسن أن تكون غني ومعافى على أن تكون فقير ومريض». ]]
✍️ حس سليم - بتصرف يسير
🟥 عقيدة المحبة وزواج الحب
[[ «العالم الحديث مليء بالفضائل النصرانية القديمة التي أصبحت مجنونة»
~ Gilbert Keith Chesterton
«الحب هو أهم ما في الحياة» هذه العبارة المبتذلة ومثيلاتها التي نجدها أينما إلتفتنا تقريباً، تعكس ذلك التقديس لمفهوم الحب في هذا العصر، وفي كثيرٍ من الأحيان على حساب المبادئ والدين والأعراف، بل وحتى على حساب الأطفال. هذا التقديس لم يظهر لدى البشر المعاصرين نتيجة انتصار مفاجئ لعقيدة الحب في حد ذاتها بقدر ما هو جزء من انتصار للعقيدة النصرانية وخضوع العالم للمبادئ الغربية التي قد تبدو معادية للدين أحياناً من حيث الظاهر، لكنها في العمق مشبعة حد التخمة بالتراث الكنسي الذي ظل كما هو في الوجدان الغربي ولم يتغير منه شيء إذا ما استثنينا جانب الغيبيات وانطلاقه بشكل مجنون في كل اتجاه.
حتى الاحتفال السنوي بعيد «الحب» الذي تبناه العالم كله هو في النهاية احتفال بـ «قديس». احذف من خطاب أي قس عادي ألفاظ «الرب، الابن، روح القدس، العذراء» ولن تجد فيه تقريباً أي اختلاف جوهري عن خطاب «المحبة» لدى ذلك الهيبيز وهو يقول وفي يده سيجارة ماريجوانا "مارسوا الحب لا الحرب" أو تلك المراهقة ذات 30 ربيعاً التي تكتب "علموا أبناءكم الحب" أو ذلك الملتحي صاحب العمامة الذي قال "يكون الدين محبة .. عندما تكون المحبة ديناً" (علي الجفري).
«إن ما ينفّرنا هو الكنيسة وليس سمّها... فبقطع النظر عن الكنيسة نحن أيضاً نحبّ السمّ"»
~ نيتشه وهو يصف أحد الكتاب الملحدين من نوع "ديني الإنسانية"
النصرانية البولصية لم تأت بجديد تضيفه للشرائع التوراتية التي كانت تحكم حياة اليهود ( والتي أسقطها بولص تقريباً ) . وهذا النقص في الخطاب الديني لدى النصرانية عوضته بخطاب تبشيري يرتكز تقريباً على فكرة مثالية واحدة هي «المحبة». حاولت النصرانية البولصية من خلال ذلك تمييز نفسها عن منافستها اليهودية. والنتيجة؛ أصبحت المحبة هي بالمطلق أسمى قيمة أخلاقية قد يصل إليها النصراني. هذه الفكرة الطوباية من أقوى العوامل التي شكلت وعي "الفرد" الغربي البسيط الذي نعرفه الآن. بالنسبة للغربي المعاصر المحبة هي الحل السحري والمفتاح لكل شيء، المحبة هي الجواب المعلب لكل شيء. لديك مشكلة مع تربية الأطفال؟ ما عليك سوى إغراقهم بالحب فهو كل ما يحتاجونه. تعتقد أنك غير سعيد في حياتك؟ إذن ينقصك بعضٌ من الحب في حياتك. تجد صعوبة في تسويق أفكارك؟ ما عليك سوى تضمينها عبارات عن المحبة وسيتقبلها الجميع.
وفي المقابل أصبحت الكراهية هي الأخرى بالمطلق، أعظم إثم قد يرتكبه إنسان، و يعلق عليها كل الأوزار والأثام في العالم. عليك أن تحب كل الناس مهما كانوا، وإلا ستعتبر مهرطقاً وصاحب خطاب كراهية مقيت تجب محاربته، وقد تقع تحت طائلة قانون العقوبات الذي لا يتسامح مع من ينشر «الكراهية». لم يعرف البشر أبداً عبر التاريخ قبل هذا العصر جريمة إسمها «نشر الكراهية» ولك أن تتخيل كيف يمكن استعمال هكذا قوانين في كل المناسبات والحالات. عقيدة شمولية مثل كل العقائد الطوباوية وتناقض كلياً الفطرة البشرية وتجعلهم مازوخيين، لا تنسى أن المسيح يقول - فيما نُسب إليه - «أحبوا أعدائكم».
«أغلبية الناس ما كانت لتقع أبداً في الحب، لو لم تسمع عنه من قبل»
~ La Bruyère - أديب فرنسي
عقيدة الحب؛ هي بالتأكيد أقوى ضربة تلقتها مؤسسة الزواج والأسرة مع ضربة «الثورة الجنسية»، وجعلتها تحيد عن دورها الرئيسي. زواج الحب جعل مركز الثقل في الأسرة يتحول من الأطفال إلى الزوجين، و بالتالي تقديس العلاقة الزوجية بدل العلاقة الأبوية والأسرية، و بالتالي تغليب مصلحة الزوجين (في أغلب الأحيان أحدهما فقط) على مصلحة الأطفال والأسرة ككل. الأمر الذي جعل قرار الطلاق في أيامنا يتخذ بسهولة، وكأنه إجراء روتيني عادي، و يحدث لأتفه الأسباب، قد يكون مجرد نسيان تاريخ عيد الميلاد أو عيد الزواج أو حتى مجرد تعليق في غير محله سبباً كافياً لإنهاء زواج. هذا النوع من الزواج العاطفي وبخلاف ما قد يخطر على بال البعض، كان في الحقيقة أول من شجعه هو الكنيسة ضد الزواج التقليدي والأرستوقراطي الذي كان هو إلى وقت قريب، القاعدة العامة لدى البشر ويميزه عن زواج الحب كونه رابطة بين عائلتين أكثر من كونه علاقة بين فردين حتى لو جمعهما علاقة حب.
«الإنسان الحديث لا يحبّ، بل ينشد ملاذاً في الحبّ. إنّه لا يأمل، بل يطلب ملجأً في الأمل. وهو لا يؤمن، بل يبحث عن مأوىً في عقيدة».
~ نيكولاس ڠوميز داڤيلا
هذا النوع من الزواج القائم على «العشق»، حول العلاقة الزوجية من علاقة بين رجل وامرأة ثم بين أب وأم مسؤولين عن أسرة، إلى علاقة بين عشيقين. فأصبح بذلك الحب هو الدافع الوحيد للزواج والسبب الأوحد لبقاءه، ولا شيء غيره.
رد على خرافة الإنسان البدائي! من المفاهيل المتسللة لأبناء المسلمين مما أنتجه الغرب الكافر مسألة: «الإنسان البدائي». ■ [أ: الفكرة] وتتمحور حول التطور الدارويني الإلحادي الذي يفترض تطور الإنسان من مخلوق حقير الهيئة والخلية إلى عدة أطوار حتى مر بطور القرد…
تحذير واجب لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.. تطبيق (التيك توك) تطبيقٌ ينتشر بين الناس أنه للأطفال وتحدث كثيرون عن خطورته لأنه تطبيق صيني قد يأخذ بيانات الناس ويستخدمها لمصالح تتعلق بالحكومة الصينية! ومنهم من تحدث عن خطورته من جهة أنه يُعرض الأطفال للتواصل مع بالغين…
تحذير واجب لإنقاذ ما يمكن إنقاذه..
تطبيق (التيك توك) تطبيقٌ ينتشر بين الناس أنه للأطفال وتحدث كثيرون عن خطورته لأنه تطبيق صيني قد يأخذ بيانات الناس ويستخدمها لمصالح تتعلق بالحكومة الصينية!
ومنهم من تحدث عن خطورته من جهة أنه يُعرض الأطفال للتواصل مع بالغين قد يقومون بخداعهم واستغلالهم؛ غير أن الأمر الأعم والأخطر الذي أود التحذير منه هنا أن هذا البرنامج تنتشر فيه مواد ذات مسحة إباحية ومواد للمتحولين جنسياً والمخنثين ومواد فيها فحش وبذاءة!
وهذه المواد تُحصِّل كماً هائلاً من المشاهدات وتصير تظهر لكل من يستخدم البرنامج بشكل تلقائي (وهنا تظهر خطورة هذا البرنامج مقارنة بالبرامج الأخرى مثل اليوتيوب)
وهنا أذكِّر بقوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا قوْا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة عليها ملائكةٌ غِلاظٌ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون}[التحريم].
وقول النبي صلى الله عليه وسلم: [كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته].
تَعرُّض الأطفال لهذه المواد يأباه حتى الكفار، وهذه الأجهزة أنت من تشتريها لأطفالك وأنت من تسمح لهم بدخول هذه المواقع، وقد يغري الأب أو الأم ما يجدونه من سكينة في البيت عند اشتغال الأطفال بمتابعة هذه البرامج ولكن هذا الغُنم المتوهَّم له غُرمٌ شديدٌ يظهر مستقبلاً على دين أبنائهم.
لهذا أهيب بكل ولي أمر في أسرته أن يُبعد أطفاله عن برنامج السوء هذا.
? علمنة السحر والشعوذة
- و تضمين التفسيرات المادية الإلحادية في 'علم النفس' للظواهر البشرية في الروايات | « الملعونة » لـجوريس كارل هويسمانز مثالاً
- يُراجع :
▪️العلموية كدعاية حداثية | العلمنة المعقدة للنصوص الدينية
? النسوية الشيطانية : إبليس كمحرر المرأة في ثقافة القرن التاسع عشر
? « لا نتأثر » 02
[[ « لم أكن أدرك أن كل ذلك كان في كتاب » : مجتمعات ماكلين، والانتحار، والجريمة
◾ننتقل الآن من الاستقبال النقدي إلى ما نعرفه عن الاستجابة بين القراء العاديين و توجد بعض الأدلة المجزأة، ولكنها رائعة، فيما يتعلق بمدى قوة تأثير كتاب ماكلين على الشابات
◾و أشار الصحفي وكاتب المقالات البارز « إتش إل مينكين » (1880-1956) إلى أنها « جعلت { فاسار } ترفرف » ( وهي كلية نسائية من الطبقة العليا في وادي هدسون، نيويورك)
◾ وتذكر أحد المراجعات لكتاب ماكلين الأخير في عام 1917 التأثير الذي أحدثته المؤلفة في جامعتها الأم في عام 1902، حيث كانت بعض الفتيات الأكبر سنًا في المدرسة يتجولن باستمرار ويحثن الشيطان اللطيف على إنقاذهن من شيء ما أو شخص ما، وكان لديهن نادٍ سري صغير متفاخر وأطلقن على أنفسهن اسم « M.M.L. » وتتابع : « لم أكن أدرك أن كل ذلك كان في كتاب .. بدا وكأنه جزء من النظام الاجتماعي للكون... مثل الماسونيين » وتتوقع أن مئات من المجموعات الصغيرة، ومئات من الأفراد من « M.M.L » سوف يقرأن الكتاب الجديد ويقلن لأنفسهن : « وأنا أيضًا. » وتشير العديد من التقارير الصحفية في الواقع إلى وجود العديد من هذه المجتمعات الصغيرة وقد ادعت ماكلين نفسها في مقابلة أنه « سيكون هناك نوادي لفتيات ماري ماكلين عبر الشرق و سيدرسن كتابي » ووفقًا لكاثرين هالفرسون، فإن عضوات الجمعيات كن يقرأن كتابات ماكلين، ويحاولن تقليدها في كتب خاصة بهن ، و « يتصرفن بطريقة تناسب قدوتهن ». على سبيل المثال، في 4 ديسمبر 1902، أفادت « بوتي إنتر ماونتن » أن شابة من شيكاغو تبلغ من العمر ستة عشر عامًا تدعى « إلسي فيولا لارسن » ، وهي عضوة في مجتمع ماري ماكلين المحلي (الذي يضم تسعة أعضاء من نفس العمر)، تم القبض عليها بتهمة سرقة حصان. وأوضحت أنها ارتكبت هذه الجريمة لأنها كانت بحاجة إلى الخبرة لتتمكن من تأليف كتاب و قادت المجموعة فتاة تدعى « جينيفيف » ، وأشارت لارسن إليها على أنها « تنظيم » وادعت أنها أقسمت على السرية (و عندما سألتها والدتها عن الاسم الأخير لجينيفيف، قالت: « إن أخبرتك بذلك فسأخالف عهود تنظيمنا »)، وتحدثت أيضًا عن الأمر باعتباره « أخوية و قصر السيدات المحترمات برئاسة الملكة (جينيفيف) » و صرحت لارسن أكثر للمراسل : « أنا لا أؤمن بالزواج، إنه سخيف. » و صرحت العضوة الأخرى في الجمعية - و التي شاركت أيضًا في سرقة الحصان - بطموح عن خططها للمستقبل : « لا أريد أن أكون مجرد فتاة متجر، سأكون شخصًا يعرفه الناس ويعجبون به، ويجب أن أشرّف ناديي »
◾وتم سرد حالة أكثر خطورة للتأثير المفترض للكتاب من قبل مراجعة « تريبيون » في نفس الشهر، تحت عنوان « بدأ الحصاد : قصة ماري ماكلين تدفع فتاة صغيرة إلى الانتحار في كالامازو، ميشيغان » و تصف هذه القطعة الميلودرامية كيف أن الفتاة الصغيرة، « التي أصيبت بجنون حاد من قراءة كتاب ماري ماكلين وشرعت - وهي عارية - في إشباع شهيتها الجسدية مع وليمة من الحلويات والكعك ووضعت حداً للتخيلات والأشواق الفارغة المستوحاة من قراءة مذكرات مؤلفة مونتانا العصابية عن طريق تناول الزرنيخ ! » لتوضيح هذه النقطة حقًا، يزعم المقال أنه « عندما تم اكتشافها وهي تتلوى في العذاب الفظيع الناتج عن التسمم بالزرنيخ، كان الكتاب لا يزال في يدها. » ويقال إن انتحارًا آخر حدث أيضًا بسبب كتاب ماكلين الخطير...
سرعان ما بدأت صحافة « بوتي » تشير إلى « الماكلانية » باعتبارها تهديدًا خطيرًا لأجساد وأرواح المراهقات و ألقى رجال الدين خطبًا لتقليل تأثيرها الضار و كانت مكتبة مسقط رأسها، حريصة على أن تنأى بنفسها عن الفساد الأخلاقي المتصور لابنتها الأشهر وحماية الصغار منها فحظرت الكتاب. ومع ذلك، امتد الغضب الأخلاقي إلى ما هو أبعد من ولاية مونتانا. وكما رأينا في العديد من المراجعات والمقالات، فقد تم التعبير عن المخاوف بشأن تأثيرها على مستوى البلاد بشكل أو بآخر، وقد أصر البعض لاحقًا على أن كتابها قد أكد بالفعل تأثيرًا قويًا على جيل كامل من النساء الأمريكيات. ]]
? النسوية الشيطانية : إبليس كمحرر المرأة في ثقافة القرن التاسع عشر
صفحتنا في الفيسبوك:
https://www.facebook.com/profile.php?id=61550927825805&mibextid=ZbWKwL
يرجى الدعم عليها لتصل لأكبر شريحة ممكنة هناك
صفة النار
للإمام الحافظ أبي بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي الأموي القرشي المعروف بابن أبي الدنيا
اسم الكتاب يغني عن وصفه!
هذا الكتاب يجب على المؤمن قراءته ليسترجع خوفه من عقاب الله والنار التي خلقها، أو ليزداد خوفه وحرصه على عمله.
فقد ابتلينا بقوم يظنون أنهم في طريقهم للجنة لا يحسبون حسابا للنار!
? قلب معايير الحق و الباطل
[[ لقد تطورت الآن أسطورة مصاصي الدماء في الثقافة الشعبية إلى درجة أصبح فيها مصاصو الدماء أبطالًا بقدر ما هم أشرار وهذا جزء من ميل ثقافي أوسع لجعل الوحوش أبطالاً ، وافتتان بعيد المدى بالأبطال المناهضين [242]
__
[242] الأسباب الدقيقة لذلك هي، بالطبع، معقدة بشكل لا يمكن قياسه، لكن أحد الأسباب يمكن أن يكون زوال الروايات الكبرى والتي كان من شأنها في وقت سابق أن تساعد في إبقاء الأشرار الأسطوريين مثل الشيطان ومصاصي الدماء في حالة ثابتة أي يتم وضعهم على أنهم أشرار في حين أنهم الآن منفصلون عن سياقهم الأصلي ويمكنهم القيام بأدوار جديدة مقترنة بانتشار النسبية الأخلاقية من خلال تفكيك ما بعد الحداثة للقيم المطلقة ... كان عام 1968 أيضًا هو العام الذي كتب فيه « أنطون ساندور لافي » « الكتاب المقدس الشيطاني »، وهذا ليس من قبيل الصدفة ويمكن النظر إلى كليهما على أنهما تعبيران عن اتجاه أوسع في المجتمع أصبح فيه المتمرد وغريب الأطوار رجل اليوم ، وازدهر الاهتمام العام بالظواهر الخارقة للطبيعة والسحر. ربما يرجع الصعود الواضح حقًا للبطل المناهض إلى منتصف الستينيات، عندما بدأت الثقافة المضادة في البحث عن أيقونات تخريبية ترمز إلى مقاومتها للقيم السائدة. ]]
? النسوية الشيطانية : إبليس كمحرر المرأة في ثقافة القرن التاسع عشر
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 2 months, 3 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 3 months, 3 weeks ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 4 months, 2 weeks ago