**عن الإمام المهدي (عجل الله تعالي فرجه الشریف)

إنّ اللهَ مَعَنا، فَلا فَاقَةَ بِنا إلیَ غَیْرِهِ وَالْحَقُّ مَعَنا فَلَن ‌یوُحِشَنا مَنْ قَعَدَ عَنّا.

غيبت، شيخ طوسي (ره)، الصفحة ۲۸٥**

إن الحسين لمصباح الهدى أبداً
وكوكب المجد للأجيال في العصر

وعن الامام الكاظم (عليه السلام) مثله. وزاد في آخره:
ثم قال (عليه السلام):
إنما العلم ثلاثة آية محكمة أو فريضة عادلة، أو سنة قائمة، وما خلاهن هو فضل.

ـ بحار الأنوار ج ١ - الصفحة ٢١١

لمن تنتشر القصيدة اللي تحتوي على اساءة وتكون غير لائقة بالمصاب هذا مو معناها بسبب توفيق الرادود انتشرت!
والدليل هواي اغاني تنتشر شنو معناها الله موفق المغني؟
فإذا طشت قصيدة مسيئة وصعدت ترند هاي معناها الجمهور جاهل ويذهب وراء كل من هبّ ودبّ بدون علم وفهم !

الكاتبة : رقية الكرباسي
#كتاباتنا

**( هَلْ جَزَآءُ ٱلإِحْسَانِ إِلاَّ ٱلإِحْسَان)

لا تندم على إحسان لأي شخص كان،
فأنت لا ترجو منه الأجر، إنما ترجو الله.**

**من أنواع الجهاد…
جهاد كل رجل وامرأة من أجل الحفاظ على بيوتهم، وبقاء ودهم، وصلاح أولادهم!!
فالحرب على الأسرة أصبحت عالمية!!
تشارك فيها الحكومات بسنِّ القوانين.. والإعلام بتدمير القيم وهزّ الثوابت..
والأهل بالحمق وسوء التصرف..
والزوجان بتأخير التصافي، والنظر إلى الغير، ومشاورة غير ذي الصفة، وقلة الدين،والانشغال عن الواجب!!

جاهدوا ما استطعتم من أجل بيوتكم…**

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم

ِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (١) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (٢) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (٣) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (٤) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (٥) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (٦).
صدق اللّٰه العلي العظيم

إقرأوا الفاتحة وأهدوها لروح المرحوم والدي الصحفي فراس الكرباسي..

مصدر نيابي :

لا وجود لأي مادة في مقترح تعديل قانون الأحوال الشخصية تنص على سن الزواج بتسع سنوات، وما يشاع هو تضليل للرأي العام ضدّ مقترح القانون.

#مع_التعديل_لضمان_الحرية_الشخصية

كَان الإمام الحُسَين (عَليهِ السّلام)
يحبّ الحقيقة ويكرهُ الأعذار الترقيعية.

كُن صريحًا مَع الحُسَيْن عَليهِ السَّلَام، أعترف بأخطائك مِن هذهِ اللّيلة وابدأ بداية جَديدة سيحتضنك الإمام فهو رَحْمَةُ الله الوَاسعة.

‏"ثُمَّ إنَّ البُكاء علىٰ الحُسَيَّن شِفاء لكل وجع".