فيديو صدمة #تكفير #تكفير #تكفير!!
هذا الحدادي التكفيري المجنون كان يتصل بالشيخ مصطفى العدوي يسبه ويقول له من أصح عقيدة النووي ولا الشيخ محمد بن شمس الدين وقد عرض محمد شمس مقطعه فرحا به وسماه بالأخ
والآن لما انتشر هذا المقطع وتورط به كبار العصابة مثل الخليفي وعادل حمدان وابن شمس تبرأوا منه!

يجب أن يتم عمل لقاءات مع الكثير من شباب الحدادية ومعرفة بماذا يؤمنون حقيقة وشكل عشوائي وخاطف بدون أن يشعروا فهؤلاء سيجعلون الدواعش حمائم سلام في أنظار العالم.

بالمناسبة لهجة هذا الجحش تونسية

الخليفي صاحب الخلفية الجامية والماضي المدخلي والتخريض على المشايخ ورميهم بالخارجية زعلان على قول الناس المداخلة شر من كل شيء فيقول هؤلاء يثبتون الصفات وإن اختلفنا معهم

هؤلاء مثبتة الصفات إخوة الخليفي

البعض يظن أن فتن الشام انتهت وأن الأمر استقر ولا يدري أن الأمر عظيم وكبير ومخيف لكنه يعيشي بسذاجته أوهاما وردية ....

الحدادية ركبت الموجة فأظهرت سذاجتها كاليوتيوبر لكن الله أوقعه في شر عمله( اليوتيوبر ينشر الإرجاء بين أهل سوريا ويروج للحركيين برأي الخليفي ) أصدر مادة مرئية يقرأ=فيها رسالة الشيخ الطريفي لأهل الشام ( يعني هذا شيخكم يا مدجنة لن تعترضوا ! )

شيخ على تصنيفهم مدجن حركي مميع
هذه الرسالة التي نشر عنها شيخه الخليفي أنها على طريقة المرجئة وكتب في ذلك مقالا:

alkulify.blogspot.com/2014/04/blog-p…‎

فاليوتيوبر هنا على قول شيخه على طريقة المرجئة
=‏طبعا الخليفي في هذا مخبط جاهل وكلام الشيخ الطريفي صحيح مستقيم
وقد ماقشت قول الخليفي هذا من قبل وبينت تدليسه وتهافته?

https://x.com/afoi511/status/1786755433278939393?s=46&t=QOTF-DMcNFOWpnOAWoaXEA

@عفوي

مستندات عن متقدمين تدل على مذهب ابن تيمية في عذر الجهمية ?

✍ للشيخ يوسف ابن المبارك .

https://t.me/rdodelmeh/1848

?قراءة وتعليق : الشيخ أبي الفضل المصري .

https://youtu.be/hDZ5xaTcmHk?si=r2STRRM5AvamWYGs

النصوص المناقِضة لهذا الأصل؛ كقوله - تعالى -: ﴿ وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [التوبة: 105]، فإن هذا يَقتضي أنه سيرى الأعمال في المستقبل، وكذلك قوله: ﴿ ثُمَّ جَعَلْنَاكُمْ خَلَائِفَ فِي الْأَرْضِ مِنْ بَعْدِهِمْ لِنَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ ﴾ وكذلك قوله: ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ﴾ [آل عمران: 31]، فإن هذا يقتضي أنَّه يُحبُّهم بعد اتباع الرسول.

وهذا الأصل هو الذي أنكره الإمام أحمد على ابن كُلاَّبٍ وأصحابه.

واختلَف كلام ابن عقيل في هذ الأصل، فتارةً يقول بقول ابن كُلاَّب، وتارةً يقول بمذهب السلف وأهل الحديث : إن الله تقوم به الأمور الاختياري ويقول: إنه قام به أبصار مُتجدِّدة حين تتجدَّد المرئيات لم تكن قبل ذلك، وقام به علم بأن كل شيء وجد، غير العلم الذي كان أولاً أنه سيوجد، كما دلَّ على ذلك عدة آيات في القرآن؛ كقوله - تعالى -: ﴿ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ ﴾ وغير ذلك، وكلامُه في هذا الأصل وغيره يختلف، تارةً يقول بهذا، وتارةً يقول بهذا، فإن هذه المواضِع مواضع مُشكلة كثر فيها غلط الناس؛ لِما فيه من الاشتباه والالتباس"
فتاوى ١٢/ ٦٨
وانظر كيف حكى مذهب السلف وأنه يتجدد وأنه أمر ثبوتي لا عدمي ( نسبة بين العلم والمعلوم فقط )
وبين كيف هجر أحمد المحاسبي لأجل ذلك لأنه قام ببدعة وخالف الكتاب والسنة وآثار السلف استحق بها الهجر ،وعباس واليوتيوبر هنا جعلوا كلام السلف كفرا!
قال:
"وأما قوله - تعالى -: ﴿ وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ ﴾، وقوله: ﴿ ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا ﴾ [الكهف: 12]، ونحو ذلك، فهذا هو العلم الذي يتعلَّق بالمعلوم بعد وجوده، وهو العلم الذي يترتَّب عليه المدح والذمُّ، والثواب والعقاب، والأول هو العلم بأنه سيَكون، ومجرَّد ذلك العلم لا يترتَّب عليه مدح ولا ذمٌّ، ولا ثواب ولا عقاب، فإن هذا إنما يكون بعد وجود الأفعال، وقد رُوي عن ابن عباس أنه قال في هذا: "لنرى"، وكذلك المفسِّرون قالوا: لنعلمَه موجودًا بعد أن كنا نعلم أنه سيكون، وهذا التجدُّد فيه قولان مَشهوران للنُّظَّار: منهم من يقول: المتجدِّد هو النسبة بين العِلم والمعلوم فقط.

ومنهم من يقول: بل المتجدِّد عِلم بكون الشيء ووجوده، وهذا العلم غير العلم بأنه سيكون، وهذا كما في قوله: ﴿ وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ﴾، فقد أخبَر بتجدُّد الرؤية ، فقيل نسبة عدمية، وقيل المتجدِّد أمرٌ ثُبوتي ، والكلام على قولين، ومن قال هذا وهذا، وحُجج الفريقين قد بُسط في موضِع آخَر.

وعامَّة السلف وأئمَّة السنَّة والحديث على أن التجدُّد أمر ثُبوتي، كما دلَّ عليه النص، وهذا مما هجَر أحمدُ بن حنبل الحارثَ المحاسبيَّ على نفيِه فإنه كان يقول بقول ابن كُلاَّب، فرَّ من تجدُّد أمر ثبوتيٍّ، وقال بلوازِم ذلك.

فخالَف من نصوص الكتاب والسنَّة وآثار السلف ما أوجب ظهور بِدعة اقتضت أن يَهجُره أحمد ويُحذِّر منه، وقد قيل: إن الحارثَ رجَع عن ذلك"
فتاوى ٨/ ٣٩٦

وبين ابن تيمية إشكالا قام عند من ينكر تجدد العلم كعباس هذا وغيره فقال:
"وعامَّة مَن يَستشكِل الآيات الواردة في هذا المعنى؛ كقوله ﴿ إِلَّا لِنَعْلَمَ ﴾ و﴿ حَتَّى نَعْلَمَ ﴾، يتوهَّم أن هذا يَنفي عِلمه السابق بأن سيكون، وهذا جَهل؛ فإن القرآن قد أخبر بأنه يعلم ما سيكون في غير موضِع، بل أبلغ من ذلك أنه قدَّر مقادير الخلائق كلها، وكتَب ذلك قبل أن يَخلقها، وقد علم ما سيَخلفه علمًا مُفصَّلاً، وكتَب ذلك، وأخبر بما أخبر به من ذلك قبل أن يكون، وأخبرَ بعلمه المُتقدِّم على وجوه، ثم لمَّا خلقه علِمه كائنًا مع عِلمه الذي تقدَّم أنه سيكون، فهذا هو الكمال، وبذلك جاء القرآن في غير موضِع، بل وإثبات رؤية الرب له بعد وجوده كما قال - تعالى -: ﴿ وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُون".
الرد على المنطقيين ٤٦

والغريب أن عباس لما قرأ من التفاسير قرأ كلام البغوي والقرطبي وهو يثبت ذلك بل أشار له الشوكاني فلا أدري هل يفهم ما يقرأ؟
ابن تيمية عرض لكلام المفسرين وهذه الآيات نحو ( إلا لنعلم ) فقال:

"روي عن ابن عباس: أي لنرى، ورُوي "لنَمِيز"، وهكذا قال عامة المفسِّرين: إلا لنرى ونميز، وكذلك قال جماعة من أهل العلم، قالوا: لنعلمه موجودًا واقعًا بعد أن كان عالِمًا أنه سيكون، ولفظُ بعضهم قال: العلم على منزلتين؛ علم بالشيء قبل وجوده، وعلم به بعد وجوده والحكمُ للعِلم به بعد وجوده؛ لأنه يوجب الثواب والعقاب، قال: فمعنى قوله: ﴿ لِنَعْلَمَ ﴾؟ أي: لنعلم

هل سيعلق الخليفي على هذا الفعل القبيح المنكر عند كل عاقل ؟

هل سينهى عن مثل هذه الأفعال التي توحي عن اضطرابات نفسية ؟
وهل سيحث اتباعه ويعظهم بالتزام النهج السوي والابتعاد عن مثل هذه التصرفات الشنيعة والغلو في النقد ؟

السكوت علامة الرضا، هي اسئلة عن تمني فقط إلا أن الخليفي أعظمهم تأزما فلو وجد سبيلا لحرّق الكتب وأصحابها ....!

لم أتمالك نفسي من الضحك
عادي أحرقت كتب شيخ الإسلام ابن تيمية في يوم من الأيام واليوم وصل صداها لجامعة هارفورد
هذه العقليات المغالية تعيش في عالم موازي حرفيا، هم لا يعرفون شيء عن الواقع ولا عن حال الأمة بل في مخازن العلم