قول الشاعر الألماني هانز كاروسا (ت1956م): “إن رؤياك تعرف عنك أكثر من معرفتك أنت لنفسك”.

قال الشيخ ابن سعدي (ت1376هـ) رحمه الله: “أغلب ما تبنى عليه [تعابير الرؤى] المناسبة والمشابهة في الاسم والصفة“.

يقول نصر بن يعقوب القادري في كتابه (التعبير في الرؤيا): قال المعبرون من المسلمين: علم الرُّؤيا هو العلم الأول منذ ابتداء العالم، لم يزل عليه الأنبياء والرسل عليهم السلام، يأخذون ويعملون عليه، حتى كان أكثر نبواتهم بالرؤيا وحياً من الله إليهم في المنام، لقول الله: [ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ] .
قالوا : إنّ البشرى هي الرؤيا الصادقة .

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ، دِقَّهُ، وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ، وَآخِرَهُ، وَعَلَانِيَتَهُ، وَسِرَّهُ

‏"لا تستهين بقوة الدُعاء مهمًا عز طلبك تذكّر قُدرة الله"

‏الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات رزقني الله بمولودة أسأل الله ان يبارك لنا فيها وينبتها نباتاً حسناً، وأن يرزقنا برها وأن تبلغ أشدها وأن يجعلها من عباده الصالحين ومن حفظة كتابه الكريم. الحمد لله على تمام النعمة واكتمال المنة

?

الرؤيا من عجائب صنع الله وبديع تكوينه، وهي من أوضح الأدلة على عالم الملكوت، والخلق غافلون عنها لغفلتهم عن سائر عجائب القلب وعجائب العالم كله، ولذلك كان القول في حقيقتها من دقائق العلوم التي ينبغي الحرص عليها وليكون ذلك سببا في زيادة إيمان القلب.

‏اللي يحبني في الله ولي معزه بخاطره
‏يدعو لي في ظهر الغيب ومحتاج لدعواتكم الحلوه

‏أخوكم ومحبكم أبو معاذ
‏⁧ #رسالة_اليوم⁩