في مرحلة ما من هشاشةٍ نُسَمَّيها
نضجاً , لا نكون متفائلين ولا متشائمين .
أَقلعنا عن الشغف والحنين وعن تسمية
الأشياء بأضدادها , من فرط ما التبس
علينا الأمر بين الشكل والجوهر, ودرَّبنا
الشعورَ على التفكير الهادئ قبل البوح .
للحكمة أسلوب الطبيب في النظر إلى
الجرح . وإذ ننظر إلى الوراء لنعرف أَين
نحن منَّا ومن الحقيقة نسأل : كم ارتكبنا
من الأخطاء ؟ وهل وصلنا إلى الحكمة
متأخرين . لسنا متأكدين من صواب
الريح , فماذا ينفعنا أن نصل إلى أيّ
شيء متأخرين , حتى لو كان هنالك
من ينتظرنا على سفح الجبل , ويدعونا
إلى صلاة الشكر لأننا وصلنا سالمين ...
لا متفائلين ولا متشائمين , لكن متأخرين

لاشيء. يُعجبني اريد ان أبكي

يَضيق الصَدر وَتجَزع النَفس لأجَلكِ يَا فَلسطين ، اِبقِ قَوية بَأهلُك وَايَمانُك لينَ اليَوم المَوعود.

4:44

اتوقع ثنين واحد او ثلاثه واحد

احس الشيعه برشلونيين والسنه رياليين ?

ايمن رح يلوصها

يعني الواحد مر بموقف صعب توه بدا يتخطى ينعاد الموقف هو فيه ايه