عاجل || توقف كافة الخدمات الطبية شمال قطاع غزة بعد احتلال مستشفى كمال عدوان وإحراقه واستهداف مستشفى العودة

وزارة الصحة في غـ.زة: استش$اد قرابة 50 شخص إثر قصـ.ف جوي إسرائيـ.لي استهدف مبنى مجاورًا لمستشفى كمال عدوان..

اللهم إن أهلنا في قطاعنا الحبيب في ودائعك فلا تجعل لعدوهم عليهم سبيلًا..

#كتلة_الائتلاف_الإسلامي
#غزة
#فلسطين

شهـ.داء وجرحى جرّاء قصـ.ف الاحتـ.لال مدرسة أحمد بن عبد العزيز، التي تؤوي نازحين في خانيونس جنوب قطاع غـ.زة.

الإبادة مستمرة..
المذبحة مستمرة..
التجويع مستمر والحصار مستمر..
والتخاذل مستمر…

لطفك ورحمتك ياربّ

#كتلة_الائتلاف_الإسلامي

تم اليوم دفن الشهـ ـيدين الأردنيين عامر قواس وحسام أبو غزالة في مقبرة سحاب..

اللهم ارحم عبديك وتقبلهما واغفر لهما وأسكنهما الفردوس الأعلى.

طبتم وطاب مسعاكما وطريقكما ومآلكما، جمعكما الله مع النبي الكريم، وصحبه أجمعين..
يا من لبّيتم عندما تجاهلوا، ونفرتم عندما قعدوا، وثأرتم عندما نسَوا، وجاهدتم بأموالكم وأنفسكم..

#كتلة_الائتلاف_الإسلامي

عاجل| أكثر من 150 بين شهيـ.د وجريـ.ح في مجـ.زرة جديدة بشارع الهوجا شمال قطاع غزة..

يا مدرك الثارات أدرك ثأرنا
يا رب انتقم!

#كتلة_الائتلاف_الإسلامي

أبو عبيدة: قيادة القسام تلقت بفخر تقارير عملية البحر الميت البطولية التي عززت آفاق الجبهة الأردنية الواعدة

أُمّهاتنا في جامعة اليرموك( العاملات )~

الكثير من طلبة اليرموك شَهِدَ في الأيام القليلة الماضية ما جرى مع إحدى العاملات في كلية الهندسة بسبب تعرضها للظلم من المسؤولة عنها وبكائها بشكل كبير!
ولأن تفاصيل هذه القصة انتشرت وتابعها ممثليّ الحجاوي -مشكورين- فإن أذهان الطلبة ما زالت تتساءل قائلة: هذا ما نعرفه، وماذا عن المواقف التي لا نعرفها؟!

وعلى صدى هذه القصة فإننا سنوجه ككتلة طلابية في جامعة اليرموك رسالتين لكل معني في هذه القصة:

الرسالة الأولى؛

هي رسالة شكر لأُمهاتنا في الكليات، جزاكنّ الله خيرًا يا طيّبات القلوب على اهتمامكنّ بمرافق الجامعة. قُبلة احترام نضعها على رؤوسكنّ إذ إننا نعلم حجم المشقة التي تكابدنها لإظهار الجامعة ومرافقها بأبهى وأرتب صورة ممكنة، كما ونعلم حجم التعب والإرهاق الذي يعتري أجسادكن سواء في مثل هذه الأجواء الحارّة أو في أجواء الشتاء شديدة البرودة. وإننا هنا نقف موقف كل طالب ومعلم يسوؤه ظلمكنّ حاملين لكنّ تاج الوقار ومعتذرين عن كل قول سوء أو فعل سوء صدر في حقكنّ سواء من طالب أو مسؤول.

أمّا الرسالة الثانية؛

فإننا نُعلن الآن استمرار تبنينا لهذه القضية من متابعة وتصرّف، وسنفتح المجال لزملائنا -كما هي العادة- بالتواصل معنا عبر رسائل الصفحة أو التواصل مع كوادرنا في حال حدث موقف مشابه في أي كلية من كلّياتنا في اليرموك. وسنتصرّف بالشكل المناسب بما لا يتجاوز ممثلي الكليات في اتحاد الطلبة لمعالجة مثل هذه المواقف بالشكل الذي يضمن الحفاظ على قانونية وهيبة العمل الطلابي.

#الائتلاف_الإسلامي

في وقت سابق قامت كتلة الائتلاف الإسلاميّ بتعبيرها عن الاستنكار الشديد لعلاقة الشراكة بين جامعة اليرموك ومنظمة فردريش ناومان لأجل الحرية.

وتاليا رابط البيان:

https://www.facebook.com/share/henqxSR8m8sT8bqQ/?mibextid=WC7FNe

Facebook

Log in or sign up to view

See posts, photos and more on Facebook.

تمكين الإناث بالاختيار؛ كوتا اليرموك نموذجًا!

بعد مرور أكثر من شهر على انتخابات اتحاد الطلبة وأمام فصلٍ دراسيٍّ جديد؛ نطلُّ عليكم بشهادةٍ تدور حول ما جرى مسبقاً في انتخابات جامعتنا نعرض بها تساؤلاتنا التي لا حد لها وننتظر الإجابة..

ففي خطوةٍ متقدّمة تُحسب لجامعة اليرموك على مثيلاتها
عادت انتخابات مجلس اتحاد الطلبة بدورته ال29 بعد انقطاعٍ دام 4 سنوات بمادة مستحدثة في التعليمات الانتخابيّة تفيد بتمكين المرأة الأردنية وذلك بتخصيص مقعد للإناث لكل كلية  وذلك لصناعة قيادات نسائية شابّة وتشجيعهنّ على الانخراط والمشاركة الفاعلة في عملية صنع القرار والتغيير الإيجابي.

يأتي كل هذا في سياق تحقيق وتطبيق الرؤية الملكية السامية التي تهدف إلى تمكين الشباب وتفعيل دورهم في الحياة الطلابية (الجامعية والحزبية)، والتي تمثلت بعقد مجلس يمثل اتحاد الطلبة في جامعة اليرموك، وفق نظرة شمولية عادلة تمثل التطلعات الهامة للدولة الأردنية.

فكانت المُحصِّلة 16 مقعد على مستوى الجامعة؛ أي ما يقارب 20% من مجلس اتحاد الطلبة تحدد كمقاعد كوتا لتمكين الطالبات وتعزيز أدوارهنّ المجتمعية لكن ما جرى بعد ذلك أجهض التجربة كاملة قبل البدء فيها!

فبعد أن كان القانون ينص على:
"يمنح مقعد الكوتا للمرشحة الحاصلة على أعلى الأصوات من بين المترشحات اللواتي لم يفزن بمقعد عن طريق التنافس في الدوائر المحلية ضمن الكلية الواحدة"

جرى عليه التعديل ليصبح:
"يحق للرئيس بتنسيب من العميد المستند إلى ترشيح العميد المعني تعيين طالبات ممن تنطبق عليهن شروط الترشح لشغل هذه المقاعد وتمثيل الطالبات في مجلس الاتحاد".
وعلى إثر ذلك وضمن تفاعل كتلة الائتلاف الإسلاميّ مع المستجدات واعتراضها على مثل هذه الخطوات قامت بنشر بيان توضح فيه ما جرى وتستنكر فيه هذا التعديل ولم تكتفِ بذلك بل قامت بالإعلان عن عاصفة إلكتروني على منصة" X" تحت هاشتاغ #الكوتا_حق_طلابي.
ولكن لم يكن هناك أي توضيح أو أي استجابة تُذكر من إدارة ملف الانتخابات أو الجامعة.

وبالتالي أصبحت الكوتا اختيارًا وتعيينًا يحدد مقاس هذا التمكين وسقفه ويغيّب الإرادة الطلابية الحرّة بتمكين من يستحق من الطالبات الفاعلات اللواتي يمتلكنّ رصيدًا من الحضور والعمل الجامعي والعام.

وهو ما رأيناه بشكل واضح وجَلي في طريقة التنسيب والتعيين التي همّشت في كثيرٍ من الكليّات الطالبات المترشحات اللواتي نافسن على التمثيل وتم إقصائهن من المشهد واختيار إناث غير منخرطات في المشهد الطلابي وليس لدى بعضهنّ أي حضورٍ يُذكر مُقارنةً بالمترشحات.
وبالمُحصِّلَة إضعاف دور المجلس وقوته بتغييب الأجدر عنه.

إضافةً إلى أنه تم التعيين بناءً على "شروط الترشح" فقط كما في نص المادة المعدلة أعلاه دون أي معايير  حقيقية وجادة تُذكر لفرز الأكفأ والأفضل من الطالبات وبالتالي اختيارهنّ.

وهنا نطرح تساؤلاتٍ برسم الإجابة 
إذا أصبحت الكوتا تعيينًا فِلمَ تترشح وتنافس الإناث؟
أليس من الأفضل والأولى أن يُرشحنّ أنفسهن لمقعد الكوتا حصرًا بدلًا من خوض غِمار الانتخابات وما يلحقها من تكاليفٍ ماديّة واجتماعيّة وجهد كبير مبذول!
فأي أهمية وفائدة بقيت للانتخابات وللترشح والتنافس في هذه الحالة!

وألم تكن فكرة الكوتا تمكينًا "مرحليًا" حسبَ تعبير إدارة ملف الانتخابات في الجامعة لتمكين الإناث من الانخراط بالمشهد وضمان المشاركة الفاعلة في المستقبل وبالتالي حصولهن على المقاعد بالتنافس بدلًا من الكوتا  وبالتالي ضمان عدم غيابهنّ عن المشهد ليصبح دور الإناث ثابتًا وأساسيًا في المجالس الجامعية ابتداءً ومن ثمً المجالس العامة النيابية والبلدية والنقابية وغيرها و وصولهنّ لمواقع القيادة فيها!

فأيُّ ضامن بعد كل هذا للإناث للمشاركة في قادم الأعوام من تلقاء أنفسهن وحصدهن للمقاعد بالتنافس بدلاً من انتظار التعيين وما يترتب عليه من سلب إرادة الطلبة.

وأيًُ استفادةٍ حققتها إدارة الجامعة في بناء مسيرة التمكين والانخراط والمشاركة الفاعلة بعد كل ما حصل!
وما الضامن من عدم تكرار هذا الأمر ليصبح الأصل بعد أن كان توجُّها مرحليًا!

وإلى متى سَتُسلب إرادة الطلبة الحرة لتكون هيّ وحدها أساس الاختيار والتمكين وشرعية الطلاب للدخول إلى المجالس!
وإلى متى يُغيّب  الوعي الطلابي عن هذه القرارات التعسفية!

كوتا اليرموك لماذا؟ وإلى أين؟ وإلى متى!

هذا ما سُمِحَ بنشره وللحديث بقية..

#الكوتا_حق_طلابي
#كتلة_الائتلاف_الاسلامي