**أمام التحدّيات المختلفة التي نواجهها في مختلف المحطات

أنصح الزملاء من طلبة العلوم الدينية والمُبلِّغين، الاستماع إلى محاضرة الشيخ علي سرور، إذ تحتوي على أُسس وتوجيهات عملية تتعلق بالإعداد والتصدّي لهذه اللحظات المفصليّة في حياتنا**.

🌱عنوان الكلمة:

المُبلِّغ الديني في التحدّيات الإجتماعية
- بين الإعداد والتصدّي -

قناة ثمرة
https://t.me/thamara253

"وَأنَّ الراحِلَ إلَيْكَ قَريبُ الْمَسافَةِ"

لقد كانت المحاضرة قيّمة جدًّا، وتَمُس بشكل مباشر التحدّيات التي نعيشها بعد الحرب، خصوصًا مع اقتراب انتهاء فترة ال ٦٠ يوم

أرجو المعذرة من المتابعين الكرام
حصل خلل في الهاتف، لم يُحفظ التسجيل للأسف

إذا تم التسجيل من قبل أحد الحاضرين، أكن من الشاكرين لِمن يُرسله لي
دمتم في حفظ الله

قال لي صديقي: حين أشعر بالضّيق أقرأ أو أشاهد وصايا الشهداء..
ما يلفتني في وصاياهم تأكيدهم على حفظ النهج والخط وعدم الاستيحاش بقلّة الناصر وكثرة الطّاعنين..
هؤلاء الذين أدركوا حلاوة الغربة في صحراء التائهين يخافون علينا وليس على القافلة..
القافلة ستصل، والمهم أن نكون فيها حين تصل وليس من المتخلّفين عن الركب المقدّس الذي يقوده أمراء أهل الجنّة..

الشيخ حسين زين الدين

?رابط قناة الشيخ علي سرور على التيليغرام:

https://t.me/basair_sr

#لقاء

تسجيل لقاء

المُبلِّغ الديني في التحدّيات الإجتماعية
- بين الإعداد والتصدّي -

مع الطالب في بحث الخارج في قم المقدّسة

الشيخ علي سرور

قناة ثمرة
https://t.me/thamara253

بإذن الله تعالى، ابتداء من الغد، يوم أربعين سماحة السيد الشهيد حسن نصر الله (قده)

سيتم نشر فقرات جديدة في ثمرة

برنامج ثمرة اليومي

ـ منشور عن الولي الفقيه السيد علي الخامنئي لنتعرّف عليه ونرتبط به

ـ منشور عن سماحة السيد الشهيد
ـ منشور عن المجاهدين الشهداء

ـ منشور سياسي
(مقالة سياسية ـ مقابلة سياسية ـ سؤال وجواب سياسي ـ منشور لمحلل سياسي)

ـ مواكبة إنجازات الميدان
(عمليات المقاومة ـ تلخيص الإعلامي علي شعيب لأحداث الجبهة)

ـ منشور التذكير بالدعاء
للمجاهدين والنازحين والصامدين

ـ منشور ديني:
(نص ـ بيان آية ـ بيان رواية ـ روايات حول موضوع معيّن ـ كلام مقتبس من كتاب ـ منشورات دوّنها طُلّاب علم ـ سؤال وجواب ديني)

ـ منشور للترويح عن النفس
(رواية pdf ـ كتاب ديني pdf ـ فيلم قصير ـ قصّة قصيرة) 

*(لفتة: كل منشورات ثمرة لها علاقة بشكل مباشر أو غير مباشر بالحرب)

(كل ما يتم إرساله على ثمرة، يمكن تعميمه ولو من دون ذكر اسم القناة أو رابطها)*

https://t.me/thamara253

https://chat.whatsapp.com/G28ym80eDmaIoLz1JKiCow

#إلى_زملائي

كل حدا منّا من طلّاب العلوم الدينية قادر الآن يبلّغ سواء شفهيًّا أو على وسائل التواصل.

وإذا كنّا من طُلّاب المقدّمات بالحوزة أو المراحل الأولى في المعاهد، وبعدنا ما عنّا خبرة بساحة التبليغ، فقادرين نشوف مضمون منشورات أهل الخبرة على مواقع التواصل، وننشرها ونبلّغها.

كل المعارف يللي صرلنا سنين عم ندرسها بالحوزة أو المعهد، هلأ وقت استحضارها، ومعايشتها، ونقلها للناس.

كل حدث بعالم الدنيا هو فرصة إمّا للتكامل أو التسافل

طالب العلم دوره يبث الرجاء بالله
ويثبّت قلوب الناس
ويبيّن السنن الإلهية

دوره يُظهر للناس النور يللي هو دائمًا موجود، مهما يحاولوا الأعداء يغطّوه

كلنا بمختلف المجالات رح ننسأل يوم القيامة إذا عملنا يللي علينا بهيدي الحرب؛ فهل جوابنا كلنا جاهز؟

https://t.me/thamara253

https://chat.whatsapp.com/G28ym80eDmaIoLz1JKiCow

هذه الفترة فرصة إلهية لن تتكرر. أبواب الجنة مفتوحة لطالبيها، والطرق إلى الله بعدد طلقات البنادق ودموع الأمهات وأنفاس النازحين في المدارس..
من يملك القدرة على التأثير في الناس (عالم دين، محلل سياسي، رادود، إعلامي، مثقف، إلخ..) وقد كرّسها لتثبيتهم وحفظهم فله أجر عمله. أما من قرر السكوت أو السفر هربا من تكليفه وبحثا عن راحة البال حيث يُقنع نفسه أنه يؤدي تكليفا سهلًا أو لا يؤدي شيئا أصلا، فليبقَ حيث هو، فلا حاجة لنا به بعد أن يزول غبار المعركة وتجف دماء الشهداء.
من لم يُدرك بعد أن سماحة السيد رحل وأن علينا جميعا القيام بأقصى ما لدينا لنحفظ مسيرته ونكسر العدو فليستيقظ من غفلته.

(ولتأكيد المؤكد، من كان تكليفه الشخصي رعاية أمور النازحين في الخارج فله أجر ذلك، وليس مشمولا في الوصف، بل كل الهدف هو أن يؤدي كل فرد تكليفه ولو كان مخالفًا لهوى نفسه)

علي الهادي زين الدين

نحن لا نعلم متى ستنتهي الحرب؛ ولا نعلم الحدث أو اللحظة المحوريّة التي ستؤدي إلى الانتصار

ولكن نحن نعلم الآتي:

نعلم أنّ علينا السعي لكسر إرادة العدو بالاستمرار بالقتال، وشحذ إرادتنا على الثبات والصمود أكثر وأكثر، وتمتين عزيمتنا عبر الاتصال بالله.

نعلم أنّ تكليفنا هو الصبر، وأن نطلب من الله تعالى أن يُفرغه علينا.

نعلم أنّ على كل واحد منّا أن يؤدّي دوره في هذه الحرب بحسب اختصاصه وقدراته، وأنّ الله سيسألنا جميعًا إن قُمنا بأداء ما علينا في سبيل الوصول إلى النصر.

نعلم أنّ الله تعالى أمرنا أن يكون لدينا رجاء كبير وعظيم به لكي تتحقق هذه اللحظة التي ستُؤدي إلى انتهاء الحرب؛ وهنا أستذكر قصة من قصص القرآن:

هل عندما خرج الناس مع طالوت لِقتال جالوت، كانوا يتوقعون أن تنتهي الحرب بمقتل جالوت على يدي داوود بحجر ضربه به؟!

إنّ من يتقّ الله
يجعل الله له مخرجًا
ويرزقه من حيث لا يحتسب!
https://t.me/thamara253

https://chat.whatsapp.com/G28ym80eDmaIoLz1JKiCow