البدايات والمحاولات التي تلي الإخفاقات غالبًا تكون بدايات جيدة وأفضل من تلك البداية الأولى التي بدأت فيها من الصفر..

إذا بدأت في شيء وأخفقت فيه، فحاول مرة بعد مرة، ولكن حاول أن تُحلل كُل الأمر بحيث تكتشف الثغرات والأخطاء التي بسببها أخفقت ووقعت في المرة التي مضت، وبالتالي تكون قد كوَّنت خبرة وتجربة، نعم خبرة وتجربة في الفشل والإخفاق، وهذه الخبرة هي التي ستجعلك تتفادى الأخطاء القادمة التي وقعت فيها من قبل، لأنك أصبحت لديك علم وخبرة بها.

لنضرب مثالاً: أنت سجَّلت مثلا في البرنامج العظيم (البناء المنهجي) والذي يُشرف عليه الشيخ المُبارك المُعلّم أحمد يوسف السيد وفقه الله، ثم أخذتك نشوة البداية في المذاكرة، ثم بعد ذلك بدأت بالتوقف تدريجيًّا عن المذاكرة، ثم تراكم عليك المنهج، ثم تفاجأت بالاختبار، فأصابك الخوف من الدخول، فاصطنعت لنفسك حُججًا واهية كي لا تُكمِل.

ثم بعد فترة وجدت إعلانًا أن هناك دفعة قادمة جديدة ستبدأ، هنا لا بُد أن تقف مع نفسك وقفة قبل التسجيل في الدفعة التي ستبدأ، لا بُد وأن تمسك بورقة وقلم وتسأل نفسك: لماذا أخفقت في الدفعة الأولى؟ لماذا لم أُكمِل؟ وتبدأ بكتابة الأشياء التي جعلتك تتوقف، مثل:

-عدم وجود صُحبة مُعينة لك، تتدارس وتتناقش معها، وتشجعوا بعضكم، وتسألوا بعضكم يوميا: هل ذاكرتم اليوم؟ هل استعديتم للاختبار؟

-عدم تحديد ساعة مُحددة في اليوم للمذاكرة.

-عدم الصبر على طلب العلم، والعكوف على الكتاب، والتكرار الكثير.

-وجود معاصي كثيرة حرمتك هذا الرزق، والعلم أفضل الرزق.

-عدم الاستعانة بالله، والتضرع إليه بأن يوفقك للمذاكر، واجتياز هذا البرنامج...وغيرها من الأسباب، التي تختلف من واحد لآخر.

ثم تبدأ بمعالجة هذه الأخطاء، وتحاول أن تتفاداها، وهنا ستبدأ بخبرة جيدة نوعًا ما في التعامل مع الأخطاء والإخفاقات، وأبشرك بالاستمرار والنجاح في الأمر الذي ستبدأ فيه مرة ثانية.
ابدأ، لا بأس إن أخفقت مرة واثنين ومائة، ابدأ لأن الفرصة متاحة لديك دائمًا طالما أعطاكَ اللهُ العُمرَ والوقت.

لا بأس عليك من كُل تلك الإخفاقات التي حدثت لك، هات يدك، وتعال نبدأ من جديد، بسم الله يا صديق.

محمود الرفاعي

أسرة في مصر سافروا لعلاج، ظروفهم صعبة جدا ومحتاجين بطاطين للبرد.
لو في زول في مصر عندهم بطاطين زايدة نوصلها ليهم ممكن يتواصل مع الرقم 0117231646
ولو في رغبة للتبرع ممكن هنا:
3692942
باسم محمد حسن

‼️إحدى المتعففات مستورات الحال ، كانت تعمل كعاملة في المزارع لتغطي احتياجات عائلتها المكونة من 10 أفراد ، رغماً عن العائد البسيط جداً ، توقف عملها مع الظروف الحالية وأصبحت لا تملك أي مصدر دخل ، بالإضافة إلى الديون التي اضطرها الحال وضيق الوضع المادي إليها.

‼️الحوجة سداد دينها عنها والذي يبلغ 350 ألف جنيه سوداني، وإن زادت التبرعات عنه -ونأمل ونرجو من الله ذلك- ستذهب لها لمساعدتها في شراء ما يسد جوعها وعائلتها ولو لوقت يسير.
أكرمونا بتبرعاتكم ومساهمتكم ولو بمجرد مشاركة الحوجة مع فاعلين الخير ، عسى أن يجعلنا الله من أحب الناس إليه بنفعنا إياها، ولا تنسوها وجميع أهل بلادنا الحبيبة من صالح دعائكم.

⛔️أرقام الحسابات للتبرع:
2891618
بنك الخرطوم - قمر محمد صالح
51122588
بنك فيصل - آلاء عبد الرحمن
‼️للتبرع من مصر عن طريق ڤودافون كاش :
01032789637
( إرسال إشعار التبرعات المصرية ضروري جداً على واتساب الرقم 00201141723120 ) ________قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ؟

قَالَ: " أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ، وَإِنَّ أَحَبَّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٌ تَدْخِلُهُ عَلَى مُؤْمِنٍ:

تَكْشِفُ عَنْهُ كَرْبًا، أَوْ تَقْضِي عَنْهُ دَيْنًا، أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوعًا،

وَلَأَنْ أَمْشِيَ مَعَ أَخِي الْمُسْلِمِ فِي حَاجَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتَكِفَ شَهْرَيْنِ فِي مَسْجِدٍ ..الخ "

والثّامنة: أن تعلم أنّ الامتحان ميزان يصحّ حيناً، وقد يخطئ حيناً، وأنّ المصحّح بشر, يكون مستريحاً يقرأ بإمعان، وقد يتعب فلا يدقّق النّظر، وأنّه ينشط ويملّ ويصيب ويخطئ.

وقد جرّبوا مصحّحاً مرّة؛ أعطوه أوراقاً، فوضع لها العلامات والدّرجات, ثمّ محوا علاماته وجاؤوه بها مرّة ثانية؛ فإذا هو يبدّل أحكامه عليها، وتختلف درجاته في المرّتين أكثر من عشرين في المئة.

وطلبوا من مصحّح مرّة أن يكتب هو الجواب الذي يستحق العلامة التامّة، فكتبوه بخط آخر، وبدّلوا فيه قليلاً، وعرضوه عليه، فأعطاه علامة دون الوسط.

والمصحّح ليس في يده ميزان الذّهب, وقد يتردّد بين السّتّين والسّبعين، وقد يكون في هذه العلامات العشر سقوط الطّالب أو نجاحه. فما العمل؟

عليك أن توضّح خطّك, فإنّ سوء الخطّ وخفاءه؛ ربّما كان السّبب في نقمة المدرّس وغضبه، فأساء حكمه على الورقة فأسقطها. وأن تكثر من العناوين, وأن تقطّع الفقرات وتميّزها, وأن تجتنب الفضول والاستطراد.

وقد يستطرد التّلميذ فيذكر أمراً لم يطلب منه, يريد أن يكشف به عن علمه, فيقع بخطيئة تكشف جهله؛ فتكون سبب سقوطه.

هذا الّذي عليك، وهذا هو الواجب في الامتحان وغيره.

على المرء أن يسعى ويعمل؛ ولكن ليس النّجاح دائماً منوطاً بالسّعي والعمل.

يمرض اثنان, فيستشيران الطّبيب الواحد، ويتّخذان العلاج الواحد، ويكونان في المشفى الواحد،

في الغرفة الواحدة، وتكون معاملتهما واحدة؛ فيموت هذا ويبرأ هذا؛ فلم؟ من الله.

ويفتح اثنان متجرين، ويأتيان بالبضاعة الواحدة، ويتّخذان طريقة للبيع واحدة؛ فيقع هذا على صفقة تجعله من كبار الأغنياء، ويبقى ذلك في موضعه؛ فلم؟ من الله.

وأنا لا أقول لأحد أن يترك السّعي. السّعي مطلوب, وعلى التّلميذ أن يقرأ الكتاب كلّه حتّى الحاشية الّتي لا يهتمّ غيره بها؛ إذ ربّما كان السّؤال منها, وبعد ذلك يتوجّه إلى الله فيطلب منه النّجاح.

وهذه خاتمة النّصائح؛ ولكنّها أهمّها.

أيّها الطّالب، إذا أكملت استعدادك وعملت كلّ ما تقدر عليه فتوجّه إلى الله، وقل له:

يا ربّ, أنا عملت ما أستطيعه، وهناك أشياء لا أستطيعها؛ أنت وحدك تقدر عليها، فاكتب لي بقدرتك النّجاح، ولا تجعل ورقتي تقع في يد مصحّح مشدّد لا يتساهل، أو مهمل لا يدقّق، أو ساخط، أو تعبان لا يحكم بالحقّ.

وانظر قبل ذلك في نفسك, فإن كانت على معصية، أو تقصير؛ فقوّمها، ودع التّقصير.

وليست هذه الوصفة من عندي؛ ولكنّها وصفة وكيع شيخ الشّافعيّ –رحمهما الله تعالى-:

شَكَوْتُ إلَى وكيعٍ سُوءَ حفظِي

فأرشدَنِي إلى تركِ المَعَاصِي

وقَال بأنّ هذَا العِلم نور

ونور الله لا يـُهْدَى لعَاصِي).

عبد الله عامر

#الطب_سؤال_وجواب

أنا مقبلة على امتحان مصيري في كلية الطب وأنا بالفعل أجهز له لكنني أحس نفسي مقصرة في ذلك حيث أن أهدافي تحتاج التجهيز بجهد أكبر وذلك بسبب سوء تدبيري لوقتي واستمراري في تضييع الوقت بأشياء تافهة، ماذا يجب عليّ أن أفعل؟

ج / أنصحك بالاستفادة من نصائح الشيخ علي الطنطاوي، في كتابه (مع النّاس)؛ في مقالة رائعة له عنوانها: (إلى الطلاب)، والتي قال فيها:

(زرت من أيّام صديقاً لي قبيل المغرب، فجاء ولده يسلّم عليّ؛ وهو مصفرّ اللّون باديَ الضّعف؛فقلت خيراً إن شاء الله؟

قال أبوه: ما به من شيء؛ ولكنّه كان نائماً.

قلت: وماله ينام غير وقت المنام؟

قال: ليسهر في اللّيل؛ إنّه يبقى ساهراً كلّ ليلة إلى السّاعة الثّانية.

قلت: ولم؟ قال: يستعدّ للامتحان.

قلت: أعوذ بالله! هذا أقصر طرق الوصول إلى السّقوط في الامتحان.

لقد دخلت خلال دراستي امتحانات لا أحصي عددها؛ فما سقطت في واحد منها؛ بل كنت فيها كلّها من المجلّين السّابقين، وما سهرت من أجلها ساعة؛ بل كنت أنام أيّام الامتحان أكثر ممّا أنام في غيرها.

فعجب الولد وقال: تنام أكثر؟

قلت نعم, وهل إلا هذا.أفرأيت رياضيّاً؛ ملاكماً، أو مصارعاً؛ يهدّ جسده ليالي المباراة بالسّهر, أم تراه ينام، ويأكل، ويستريح؛ ليدخل المباراة قويّاً نشيطاً؟

قال: والوقت؟

قلت: إنّ الوقت متّسع, وإنّ ساعة واحدة تقرأ فيها وأنت مستريح؛ تنفعك أكثر من أربع ساعات تقرأ وأنت تعبان نعسان؛ تظنّ أنّك حفظت الدّرس وأنت لم تحفظه.

قال: إن كانت هذه النّصيحة الأولى فما الثّانية؟

قلت: أن تعرف نفسك أوّلاً, ثمّ تعرف كيف تقرأ.

فإنّ من الطلاب من هو بصريّ؛ يكاد يذكر في الامتحان صفحة الكتاب و مكان المسألة منها, ومنهم من هو سمعيّ يذكر رنّة صوت الأستاذ.

فإن كنت من أهل البصر فادرس وحدك, وإن كنت من أهل السمع فادرس مع رفيق لك مثلك، واجعله يقرأ عليك.

قال : وكيف أعرف نفسي؟

قلت: أنا أكتب عشر كلمات لا رابطة فيها (مثل: كتاب، مئذنة, سبعة عشر, هارون الرّشيد ...)

وأقرؤها عليك مرّة واحدة، ثمّ تكتب أنت ما حفظته منها.

وأكتب مثلها وأطلعك عليها لحظة، وتكتب ما حفظته منها.

فإن حفظت بالسّمع أكثر فأنت سمعيّ وإلا فأنت بصريّ.

قال: والنّصيحة الثّالثة؟

قلت: أن تجعل للدّراسة برنامجاً تراعي فيه تنوّع الدروس.

وأحسن طريقة وجدتها للقراءة أن تمرّ أوّلاً على الكتاب كلّه مرّاً سريعاً على أن يكون القلم في يدك,

فما هو مهمّ خططت تحته خطّاً والشّرح الّذي لا ضرورة له تضرب عليه بخطّ خفيف

والفقرة الجامعة تشير إليها بسهم.

ثمّ يأتي دور المراجعة, فتأخذ الكتاب معك فتمشي في طريق خال وتستعرض في ذهنك مسائل الكتاب واحدة تلو الأخرى؛ تتصوّر أنّك في الامتحان وأنّ السّؤال قد وجّه إليك فإذا وجدته حاضراً في ذهنك تركته, وإلا فتحت الكتاب فنظرت فيه نظراً تقرأ فيه الفقرات والجمل الّتي قد أشرت إليها فقط فتذكر ما نسيته, وإذا وجدت أنّك لا تذكر من المسألة شيئاً أعدت قراءة الفصل كلّه.

والرّابعة: ألا تخاف؛ والخوف من الامتحان لا يكون من الغباء، ولا التّقصير، ولا الجبن؛ ولكنّ الخوف من شيء واحد وهو منشؤه وسببه.

ذلك أنّ بعض الطّلاب ينظرون إلى الكتاب الكبير والوقت القصير الباقي ويريدون أن يحفظوه كلّه في ساعة فلا يستطيعون؛ فيدخل الخوف عليهم من أن يجيء الامتحان وهم لم يكملوا حفظه.

ومثلهم مثل الّذي يريد أن يمشي على رجليه من المزّة إلى المطار ليدرك الطّيّارة وما معه إلا ساعتان,

فإن قال لنفسه: كيف أصل؟ أو ركض كالمجانين فتعب حتّى وقع, ولم يصل أبداً.

وإن قسم الوقت والخطا وقال لنفسه: إنّ عليّ أن أمشي في الدّقيقة مئة خطوة فقط؛ سار مطمئنّاً ووصل سالماً.

والخامسة: أنّ بعض الطلاب يقف أمام قاعة الامتحان يعرض في ذهنه مسائل الكتاب كلّها, فإذا لم يذكرها اعتقد أنّه غير حافظ درسه واضطرب وجزع.

كم تعرف من أسماء إخوانك وأحبّائك؟ هل تستطيع أن تسردها كلّها سرداً في لحظة واحدة؟

لا؛ ولكن إذا مرّ الرّجل أمامك أو وصف لك ذكرت اسمه.

فغيابها عن ذهنك ليس معناه أنّها فقدت من ذاكرتك.

والسّادسة: أنّك كلّما قرأت درساً استرحت بعده، أو انصرفت إلى شيء بعيد عنه؛ ليستقرّ في ذهنك.

وإنّ إعادة القراءة للدّرس بعد الفراغ منه مرّات, كمن يأخذ صورة بالفوتوغراف، ثمّ يأخذها مرّة ثانية من غير أن يبدّل اللّوحة، أو يدير الفلم؛ فتطمس الصّورتان.

والسّابعة: أنّ عليك أن تستريح ليلة الامتحان وتدع القراءة؛تزور أهلك، أو تتلهّى بشيء يصرفك عن التّفكير في الامتحان، وأن تنام تلك الليلة تسع ساعات أو عشراً إذا استطعت,ولا تخش أن تذهب المعلومات من رأسك؛ فإنّ الذّاكرة أمرها عجيب. إنّ ما ينقش فيها في الصّبا لا ينسى.

وأنا أنسى والله اليوم ما تعشّيت أمس؛ ولكنّي أذكر ما كان قبل أربعين أو خمس وأربعين سنة كأنّي أراه الآن.

وأنت تبصر في التّلفاز فلماً كنت شاهدته منذ عشر سنين فتذكره؛ ولو سألتك عنه قبل أن تدخل لما عرفته.

بما أنَّ أغلب الناس ممتحنة خلال هذه الأيام فإليكم قول سفيان الثوري :

[ ‏ كنَّا إذا أردنَا أن يُستجاب لنَا، دعونَا لإخواننَا فِي ظهر الغَيب ]

♥♥♥♥♥♥♥

س/ أنا مغتربة والبنات اللي سكنت معاهم أصغر مني مبيصلوش ولبسهم مش أوي وكدا يعني هما غيري تنصحيني أعمل معاهم ايه وأنصحهم ازاي

ج/ في البداية لا تنصحي..
خليهم يحبوك..
يحبوا أخلاقك..
يشوفوك داعية بأفعالك..
تلطفي
وتوددي
وساعدي
وحنّي
وارحمي
واعذري
فإذا رأينك على أحسن ما يهوى قلب..
تبعنك من دون عناء منك، وإن لم يتبعنك فتحن قلوبهن لنصحك ولينك..
تأكدي أن أفعالك وأخلاقك، عن كل الكلمات..!

س/ فعلا خليهم يشوفوا أفعالك أنا سكنت مع بنات بردو وفي واحده منهم لما شافتني بصلي الضحى دايما بتقولي انا معنتش بنزل المحاضرات غير لما أصليه زيك وواحده تانيه حبت الخمار وعاوزه تلبسه

ج/ يا سلام، الله يا للجلال، عظيم..!
أحسنت، زادك الله فقهًا وتقبل منك..

س/ فعلًا رأنى من يسكن معى أصلى القيام فسأل عن الثلث الأخير فأجبته، فأصبح يتسلل ليلًا كما أتسلل.

ج/ الله يرزقكم الإخلاص، ويتقبل منكم

س/ أنا كمان يا خالتو أفنان البنات شافوني بالخمار و اللهم بارك أربعة لبسوه بعدي

ج/ ما هذه البشريات..
لطالما خففتم عني ضجرًا، بل بفضل الله محوتموه..
الله يبارك فيكم ويرزقكم الإخلاص ويتقبل منكم ويكثر الله البنات الحياءات الصالحات.. الله يخليكم لأهلكم وأزواجكم

س/ وأنا رأيت من لبسن النقاب ولبسنه نفس اللون الذي أرتديه دوما أستشعر عظم وثقل ما نحن فيه اللهم ثبتنا

ج/ الله يزيدكم وينفعكم ويرفعكم ويثبتكم..
يا حبذا نسيم الحياء والجلال..
ما أحسنه وما أزكاه، الله يبشرك بالجنة..

- أفنان الجعر

#الصداقة #فقه_العلاقات

اللهم احفظ السودان وأهل السودان يا الله.. اللهم أرنا عظمة سلطانك على من عاث فسادا فيها.... اللهم أرض كل مكلوم ومكلومه بعقوبتك فيهم... اللهم انهم استباحو الدماء والأعراض وهان عليهم نظرك وتوعدك لأفعالهم ... اللهم احصهم عددا ولا تغادر منهم أحدا ... اللهم انصر من نصرك وأخذل من خذلك . اللهم انه كبر كيدهم وتمكنوا في ملكوتك اللهم سلط جندك اللهم سلط جندك اللهم سلط جندك ..

?لن ينجينا إلا دعاء الغريق . والفرار له تبارك اسمه وتعالى جده.
#الدعاء ليس لصق ونسخ... الدعاء ان تدعي وانت مستحضر قدرة الله موقن أنه على كل شيء قدير ان ترفع يدك وانت عاصي ومقصر تخشي عذابه تدعوه لانه امرك ألا تقنط منه سبحانه .. تدعوه وانت شر أهل الأرض فيستجيب منك مادمت تعلم ان لك رب يغفر الذنب.. وإن مشيت في درب المعاصي سنين وتوسخت قدماك بطين الذنوب فاعلم ان غُسلك وإن لم يحصل فأنت مقبول #الدعاء عند رب غفور .

✍?شيخ: وائل عشيري