منزلتها ( عليها السلام ) في سورة إبراهيم .

أن هذه الآية هي من الآيات العامة ، و المتخصصة بخمسة أصحاب الكساء ( عليهم السلام ) .
عن سلام بن المستنير قال : سألت أبا جعفر ( عليه السلام ) عن قول الله - تعالى - : { كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَ فَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينِ بِإِذْنِ رَبِّهَا } ، فقال ( عليه السلام ) : « الشجرة رسول الله نسبه ثابت في بني هاشم ، و فرع الشجرة علي ، و عنصر الشجرة فاطمة ، و أغصانها الأئمة ، و ورقها الشيعة ، و أن الرجل منهم ليموت ، فتسقط منها ورقة ، و أن منهم ليولد ، فتورق ورقة » . قال : قلت له : جعلت فداك قوله - تعالى - : { تُؤْتِي أُكْلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا } .
قال ( عليه السلام ) : « هو ما يخرج من الإمام من الحلال ، و الحرام في كل سنة إلى شيعته »

يترك الله لك الفرص دائمًا للتراجع، مثلًا: "إنَّ في الدّار فاطِمة!".

كانت الزهراء ( عليها السلام ) كثيرة الخشية من بارئها - عز و جل - ، بحيث يباهى بها اللّه - تعالى - أمام الملائكة قائلا : « يا ملائكتي ، أنظروا إلى أمتي فاطمة ، كيف ترتعد فرائصها من خيفتي » .

? السلام عليكم أحبتي الكرام ?

◽ #نقوم بعون الله تعالى بحملة صلوات محمدية بعدد (( غير محدود )) #مهداة إلى الامام الحسن المجتبى (عليه السلام) #بنية التعجيل الفرج وقضاء الحوائج المستعصية وحوائج المشتركين أن شاء الله تعالى ? .

#نرجو ممن يود المشاركة #كتابة_العدد