﴿ ‏إِن يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ ﴾

- العلماني والملحد نفس المنهج، الأول يريد فصل الدين عن الدولة ويريد الحرية بلا ضرر على الآخرين مع عبادة العلم التجريبي، والثاني يريد حرية بلا حدود ومحاربة الدين وعبادة العلم التجريبي، وكلاهما لا يؤمن بوجود إله (يموت ضميره الذي يحسسه بتأنيب عند إرتكاب خطأ) حتى ولو تظاهر بالإنسانية وأكبر دليل هو (طوفان الأقصى) رأينا دول أوروبا وغيرها ترمي بالإنسانية في الزباله وتجري وراء المادية والمصالح الدنيوية (إبادة شعب فلسطين 🇵🇸 بلا توقف) عبر إرضاء العوائل اليهودية الصهيونيه الغنيه جدًا ورأينا كيف أن الحرية في أوروبا واجهت قمع ودكتاتورية من ضرب النساء أمام العالم من الشرطة الأمريكية 🇺🇸 والألمانية 🇩🇪 والهولندية 🇳🇱 والخافي أعظم والنساء مسلمات وغير مسلمات ورأينا قمع المظاهرات السلمية التي تعتبر في أوروبا (حق من حقوق المواطنين) لذلك الملحد والعلماني نفس المنهج مع تغيير المصطلحات والنتيجة جرائم لا تنتهي لأجل المصالح وفي أوروبا التي تحكم بالعلمانية ودول بالنصرانية واليهودية لا قيمة للمرأة والطفل إن كان الحفاظ عليهما يهدد مصالح حكومات أوروبا ولن ننسى الهند المجوسيه الصهيونيه القذرة جدًا 🔖.

- المصدر 🔖:

https://t.me/FaroukAlUmma/54893

- سورة التغابن ،
- القارئ: ناصر القطامي .

‏﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

- أنتِ التي تحزن الجدران بفقدانك، وتستوحش الأرض بغيابك، ويشتاق المطبخ لإبداعك، وينطفي آملهم بفقدانك، أنتِ أنتِ وإن غار منك القمر 🔖.

‏﴿ ‏وَيُنَزِّلُ لَكُم مِّنَ السَّمَاءِ رِزْقًا ﴾

- سورة الذرايات ،
- القارئ: ناصر القطامي .

- أنتِ مشرقة كالضحى 🔖.

﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ ﴾

‏﴿ وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ ﴾