- القناة الرسمية على التيليجرام استمتعو بالمشاهده ? ♥️ .
•┊اقتباسات ? •
•┊رمزيات ?
•┊فيديوهات ?
- @xxzbot // ? بوت تنزيل ستوريات انستا -
- @zzxzz // ? لـ التمويل -
Last updated 1 year, 8 months ago
- القناة الرسمية على التيليجرام استمتعو بالمشاهده ? ♥️ .
•┊فيديوهات ? •
•┊رمزيات ?
•┊اختصارات ?
- @zezbot // ?بوت زخرفه -
- @zzxzz // ? لـ التمويل -
Last updated 1 year, 8 months ago
- بوت تحميل من الأنستا ومن جميع مواقع التواصل الإجتماعي: ✅ .
- بوت التحميل من التيك توك: @EEEBOT
- بوت التحميل من الأنستا: @xxzbot
- بوت التحميل من اليوتيوب: @EMEBOT
- ? ? .
- للتمويل: @NNEEN
Last updated 1 year, 8 months ago
https://t.me/+ljZ9gYMAXLk0M2Fh
Telegram
{َّسنِعٌيِّدِ َّسيِّرتّهِأّ أّأّلَأّوِلَى}
سَيَزول ظُلم الظَّالِمينَ وإنْ طَغَى وَيَشْرِقُ "لِـ أُمَّتي فـجرًا مُنيرًا نيِّـرا ".
•
ڪانَ النّـبيّﷺ أَزهَـرَ اللَّـونِ ڪأَنَّ عُـرقَـهُ اللُـؤلُؤ، إذا
مَشَىٰ تَڪفَّأَ، وَلـا مَسَستُ ديبـاجَـةً وَلـا حَـريرةً أليَـنُ
مِـنْ ڪَفِّ رَسـولِ اللّٰـهِﷺ-، وَلَا شَمَمـتُ مِسڪةً وَلَا
عَنـبرةً أَطيَـبُ مِـنْ رَائِحَـةِ رَسـولِ اللّٰـهﷺ .
•أنَـس بِنْ مَـالِك- فـي وَصـفِ النَـبيِّﷺ
صَلُّـواْ عَلَيـهِ
❀ ╗ ثَغْر اللِّسَـان ╔ ◆ قُومُوا عَلَى ثَغْر اللِّسَان ، فَإِنَّه الثَّغْر الْأَعْظَم ، وَهُو قُبَالَة الْمَلِك ، فَأَجْرَوْا عَلَيْهِ مِنْ الْكَلَامِ مَا يَضُرُّهُ وَلَا يَنْفَعُهُ ، وامنعوه أَنْ يَجْرِيَ عَلَيْهِ شَيْءٌ مِمَّا يَنْفَعُه : مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ…
❀
╗ ثَغْر اللِّسَـان ╔
◆ قُومُوا عَلَى ثَغْر اللِّسَان ، فَإِنَّه الثَّغْر الْأَعْظَم ، وَهُو قُبَالَة الْمَلِك ، فَأَجْرَوْا عَلَيْهِ مِنْ الْكَلَامِ مَا يَضُرُّهُ وَلَا يَنْفَعُهُ ، وامنعوه أَنْ يَجْرِيَ عَلَيْهِ شَيْءٌ مِمَّا يَنْفَعُه : مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ تَعَالَى ، وَاسْتِغْفَارِه ، وَتِلَاوَة كِتَابِه ، وَنَصِيحَة عُبَادَة ، وَالتَّكَلُّم بِالْعِلْمِ النَّافِعِ ، وَيكون لكم فِي هَذَا الثَّغْر أَمْرَانِ عَظِيمَانِ لَا تبالون بِأَيِّهِمَا ظَفِرْتُم :
① أَحَدُهُمَا : التَّكَلُّم بِالْبَاطِل ، فَإِنَّمَا الْمُتَكَلِّم بِالْبَاطِل أَخٌ مِنْ إخْوَانِكُمْ وَمِنْ أَكْبَرُ جُندكم وأعوانكم .
② وَالثَّانِي : السُّكُوتُ عَنْ الْحَقِّ ، فَإِن السَّاكِت عَنْ الْحَقِّ أَخ لَكُم أَخْرَس ، كَمَا أَنَّ الْأَوَّلَ أَخ نَاطِقٌ ، وَرُبَّمَا كَانَ الْأَخُ الثَّانِي أَنْفَعُ أخويكم لَكُم ، أَمَا سَمِعْتُمْ قَوْلَ النَّاصِح : ﴿المتكلم بِالْبَاطِل شَيْطَانٌ نَاطِقٌ ، والساكت عَنْ الْحَقِّ شَيْطَانٌ أخرس﴾ ؟ .
● فالرَّبَاطِ الرِّبَاطِ عَلَى هَذَا الثَّغْر أَنْ يَتَكَلَّمَ بحق أَوْ يُمْسَكُ عَنْ باطر ، وزينوا لَهُ التَّكَلُّمُ بِالْبَاطِل بِكُلِّ طَرِيقٍ ، وخوفوه مِنْ التَّكَلُّم بِالْحَقّ بِكُلِّ طَرِيقٍ .
● وَاعْلَمُوا يَا بُنَيَّ إِنَّ ثَغْر اللِّسَان هُوَ الَّذِي أَهْلَكَ مِنْه بَنِي آدَمَ ، وأكبهم مِنْهُ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ في النار ، فَكَم لِي مِنْ قَتِيلٍ وَأُسَيْرٌ وَجَرِيح أَخَذْته مِنْ هَذَا الثَّغْر ؟ .
● وَأُوصِيكُم بِوَصِيَّة فاحفظوها : لِيَنْطِق أَحَدُكُمْ عَلَى لِسَانِ أَخِيهِ مِنْ الْإِنْسِ بِالْكَلِمَة ، وَيَكُونُ الْآخَرُ عَلَى لِسَانِ السَّامِع ، فينطق باستحسانها وَتَعْظِيمِهَا وَالتَّعَجُّب مِنْهَا ، وَيَطْلُبَ مِنْ أَخِيهِ إعَادَتُهَا ، وَكُونُوا أَعْوَانًا عَلَى الْإِنْسِ بِكُلِّ طَرِيقٍ ، وَادْخُلُوا عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ ، وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ،
● أَمَّا سَمعتم قَسمي الَّذِي أَقْسَمْت بِه لِرَبِّهِم حَيْثُ قُلْت : ﴿قالَ فَبِما أَغوَيتَني لَأَقعُدَنَّ لَهُم صِراطَكَ المُستَقيمَ *ثُمَّ لَآتِيَنَّهُم مِن بَينِ أَيديهِم وَمِن خَلفِهِم وَعَن أَيمانِهِم وَعَن شَمائِلِهِم وَلا تَجِدُ أَكثَرَهُم شاكِرينَ﴾ [الأعراف : ١٦-١٧]
● أَوْ مَا تَرَوْنِي قَدْ قَعَدْت لِابْنِ آدَمَ بِطُرُقِه كُلُّهَا ، فَلَا يَفُوتَنِي مِنْ طَرِيقِ إلَّا قَعَدَتْ لَهُ بِطَرِيقِ غَيْرِه ، حَتّى أُصِيبَ مِنْه حَاجَتِي أَوْ بَعْضِهَا ؟
وَقَد حِذْرَهُم ذَلِك رسولهمﷺ وَقَالَ لَهُمْ : ﴿إِنّ الشَّيْطَانَ قَدْ قَعَدَ لابْنِ آدَمَ بِطُرُقِه كُلُّهَا ، فَقَعَدَ لَهُ بِطَرِيقِ الإِسْلامِ ، فَقَال : أتسلم وَتَذَر دِينُك وَدِينُ آبَائِك ؟ فَخَالَفَه وَأَسْلَم ، فَقَعَدَ لَهُ بِطَرِيقِ الْهِجْرَةِ ، فَقَال : أتهاجر وَتَذَر أَرْضِك وسمأك فَخَالَفَه وَهَاجَر ، ثُمَّ قَعَدَ لَهُ بِطَرِيقِ الْجِهَادِ ، فَقَال : اتجاهد فَتُقْتَل وَيُقْسَمُ الْمَالُ وَتُنْكَح الزَّوْجَة ؟ فخالفه﴾
يَتْبَع . . .
@S_R_S_R1993
❀
╗ شُؤْمٌ الذُّنُوبُ عَلَى النَّاسِ وَالدَّوَابِّ ╔
◆ وَمِنْهَا أَنَّ غَيْرَهُ مِنْ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ يَعُودُ عَلَيْهِ شُؤْمٌ ذُنُوبِه ، فيحترق هُوَ وَغَيْرُهُ بِشُؤْم الذُّنُوب وَالظُّلْم .
● قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ : ﴿إِنّ الْحُبَارَى لَتَمُوتُ فِي وَكْرِهَا مِنْ ظَلَمَ الظالم﴾ .
● وَقَالَ مُجَاهِدٌ : ﴿إِنّ الْبَهَائِم تَلْعَنُ عُصَاةَ بَنِي آدَمَ إذَا اشْتَدَّتْ السُّنَّة ، وَأَمْسَك الْمَطَر ، وَتَقُول : هَذَا بِشُؤْم مغصية ابْن ادم﴾ .
● وَقَالَ عِكْرِمَةُ : ﴿دواب الْأَرْضِ وَهَوَامُّهَا حَتَّى الْخَنَافِسُ وَالْعَقَارِبُ يَقُولُون : مُنِعْنَا الْقَطْرَ بِذُنُوبِ بَنِي آدم﴾ .
فَلَا يَكْفِيهِ عِقَاب ذَنْبِه حَتَّى يَبُوء بِلَعْنَة مَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ .
لَا حَـوْلَ وَلَا قُـوَّةَ إلَّا بِكَ ياللَّـه.
@S_R_S_R1993
❀
╗ الْمَعْصِيَة سَبَبٌ لهوان الْعَبْدِ عَلَى رَبِّهِ ╔
◆ وَمِنْهَا أَنَّ الْمَعْصِيَةَ سَبَبٌ لهوان الْعَبْدِ عَلَى رَبِّهِ وَسُقُوطُه مِنْ عَيْنِهِ .
● قَالَ الْحَسَنُ البصري-رحمه الله- : -
هَانُوا عَلَيْه فَعَصَوْه ، وَلَوْ عَزُّوا عَلَيْهِ لَعَصَمَهُمْ ، وَإِذَا هَان الْعَبْدِ عَلَى اللَّهِ لَمْ يُكْرِمُه أَحَدٌ ، كَمَا قَالَ اللَّهُ تعالىٰ : - ﴿ومن يُهِنْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مكرم﴾[الحج : ١٨]
وَإِن عَظَّمَهُم النَّاسُ فِي الظَّاهِرِ لِحَاجَتِهِم إلَيْهِم ، أَوْ خَوْفًا مِنْ شَرِّهِمْ ، فَهُمْ فِي قُلُوبِهِمْ أَحْقَر شَيْءٌ واهوانه .
● وَإِنَّ الْعَبْدَ لَا يَزَالُ يَرْتَكِب الذَّنْبِ حَتَّى يَهُون عَلَيْه وَيَصْغُر فِي قَلْبِهِ ، وَذَلِكَ عَلَامَةُ الْهَلَاك ، فَإِن الذَّنْب كُلَّمَا صِغَر فِي عَيْنِ الْعَبْدِ عَظْم عِنْدَ اللَّهِ .
● عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : -﴿إن الْمُؤْمِنَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَأَنَّهَا فِي أَصْلِ جَبَلٍ يَخَافُ أنّ يَقَعُ عَلَيْهِ ، وَإِنَّ الْفَاجِرَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَذُبَابٍ وَقَعَ عَلَى أَنْفِهِ فَقَالَ بِهِ هَكَذَا فطار﴾
?[صحيح البخاري]
❀
? إلجَوَابُ الڪَافي، المسَمّىٰ الدّاء وَالدَّوَاء.
لِلإمام أبن قَـيَّم الجَـوزية-رَحِمـه اللَّـه-
❀
◆ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﺑﻨﺖ ﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ وَهِي تَتَحَدّث عَن خِدْمَتِهَا لِزَوْجِهَا الزُّبير ، وَعَن مُرَاعَاتُهَا لِغِيرَتِه ، قَالَت :
ﺗﺰﻭﺟﻨﻲ ﺍﻟﺰُّﺑﻴﺮ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻭﻣﺎ ﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﻣﺎﻝ ﻭﻻ ﻣﻤﻠﻮﻙ ﻭﻻ ﺷﻲﺀ ﻏﻴﺮ ﻓﺮﺳﻪ ، فكنت أَعْلَف فَرَسِه وأستقي الْمَاء ، وأخرز غُرْبَة وأعجن ، وَلَمْ أَكُنْ أَحْسَن أخبز ، وَكَان يُخْبَز جَارَات لِي مِنْ الْأَنْصَارِ ، وَكُن نِسْوَة صَدَق .
وَكُنْت أَنْقُل النَّوَى مِنْ أَرْضِ الزُّبير الَّتِي أَقْطَعَه رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ علىٰ رَأْسِي ، وَهِيَ مِنِّي علىٰ ثُلُثَي فَرْسَخ ، فَجِئْت يومًا وَالنَّوَى علىٰ رَأْسِي ، فَلَقِيت رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومعه نفرٌ مِنْ الْأَنْصَارِ ، فَدَعَانِي ثُمَّ قَالَ : "إخ إخ" ليحملني خَلْفَه ، فَاسْتَحْيَيْتُ أَنْ أَسِيرَ مَعَ الرِّجَالِ ، وَذَكَرْت الزُّبير وَغَيَّرَتْه وَكَان أَغْيَر النَّاس ، فَعَرَفَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إنِّي قَدْ اسْتَحْيَيْتُ فَمَضَى ، فجئتُ الزُّبير فقلتُ : لَقِيَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وعلىٰ رَأْسِي النَّوَى ، وَمَعَه نفرٌ مِنْ أَصْحَابِهِ ، فَأَنَاخ لأركب ،
فاستحييت مِنْه وَعَرَفْت غَيْرَتُك ، فَقَال : وَاَللَّه لحملك النَّوَى كَانَ أَشَدَّ عليّ مِن ركوبك مَعَه ، قالتُ : حَتَّى أُرْسِلَ إِلَيَّ أَبُو بَكْرٍ بَعْدَ ذَلِكَ بِخَادِم تَكْفِينِي سِيَاسَة الْفَرَس ، فَكَأَنَّمَا أَعْتَقَنِي .
?[ رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ ]
❀
◆ وَمِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ وَأَنَسٍ بْنُ مَالِكٍ وَرَبِيعَةُ بْنُ عَامِرٍ عَنْ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ قَالَ : -﴿إلظوا بياذا الْجَلَال والإكرام﴾ يَعْنِي تَعَلَّقُوا بِهَا والزموها وداوموا عَلَيْهَا .
?[مستند الْإِمَام أحمد]
● وَمِنْ حَدِيثِ أَنَسٍ بْنِ مَالِكٍ ، قَال : - ﴿كان النبيﷺ إذَا كُرْبَة أُمِرَ قَالَ : يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، بِرَحْمَتِك استغيث﴾ .
?[جامع الترمذي]
● وَمِنْ حَدِيثِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ عَنْ النبيﷺقال : -﴿ دَعْوَةُ ذِي النُّونِ ، إذ دَعَا وَهُوَ فِي بَطْنِ الْحُوتِ : ﴿لا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنْ الظَّالِمِينَ ﴾[الانبياء٨٧] أَنَّهُ لَمْ يَدَّعِ بِهَا مُسْلِمٌ فِي شَيْءٍ قَطُّ إلَّا اسْتَجَابَ اللَّهُ له﴾ .
?[جامع الترمذي]
● وَعَنْهُ أَيْضًا أَنَّهُ سَمِعَ النبيﷺ وَهُوَ يَقُولُ : ﴿ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى اسْمِ اللَّهِ الْأَعْظَمُ ؟ دُعَاءٌ يُونُس . قَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَلْ كَانَتْ لِيُونُس خَاصَّة ؟ فَقَال : أَلَا تَسْمَعُ قَوْلُه تعالى﴿ فاستجبنا لَه ونجينٰه مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِك نُنَجِّي المؤمنين﴾
[الأنبياء : ٨٨] فَأَيُّمَا مُسْلِمٍ دَعَا بِهَا فِي مَرَضِهِ أَرْبَعِينَ مَرَّةً فَمَاتَ فِي مَرَضِهِ ذَلِكَ أُعْطِي أَجْرُ شَهِيدٍ ، وَإِنْ بَرِئَ بَرِئ مِغْفَرًا له﴾
❀
╗ أَوْقَات اِسْتِجَابَة الدُّعَاء ╔
◆ إذَا جَمَعَ مَعَ الدُّعَاءِ حُضُورُ الْقَلْبِ وجمعيته بِكُلِّيَّتِهِ عَلَى الْمَطْلُوبِ ، وَصَادَف وَقْتًا مِنْ أَوْقَاتِ الْإِجَابَةِ السِّتَّة وَهِي : -
① الثُّلُثِ الْأَخِيرِ مِنْ اللَّيْلِ .
② وَعِنْدَ الْأَذَانِ .
③ وَبَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ .
④ وَإِدْبَار الصَّلَوَاتِ الْمَكْتُوبَاتِ .
⑤ وَعِنْدَ صُعُودِ الْإِمَامِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ عَلَى الْمِنْبَرِ حَتَّى تُقْضَى الصَّلَاةُ .
⑥ وَآخَر سَاعَةً بَعْدَ الْعَصْرِ مِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ ،
● وَصَادَف خُشُوع الْقَلْب ، انْكِسَارًا بَيْنَ يَدَيْ الرَّبِّ ، وَذُلًّا لَه وتضرعا وَرَقَة ، وَاسْتَقْبَل الدَّاعِي الْقِبْلَة ، وَكَانَ عَلَى طَهَارَةٍ ، وَرَفَعَ يَدَيْهِ إلَى اللَّهِ وَبَدأ بِحَمْدِ اللَّهِ وَالثَّنَاءِ عَلَيْهِ ، ثُمَّ ثَنَّى بِالصَّلَاةِ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِهِ وَرَسُولُهُ ﷺ ، ثُمَّ قَدِمَ بَيْنَ يَدَيْ حَاجَتِهِ التَّوْبَةُ وَالِاسْتِغْفَارُ ثُمَّ دَخَلَ عَلَى اللَّهِ ، وَأَلَحَّ عَلَيْهِ فِي الْمَسْأَلَةِ ، وتملقه وَدَعَاه رَغْبَةً وَرَهْبَةً ، وَتَوَسَّلَ إلَيْهِ بِأَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ وَتَوْحِيدِه ، وَقَدَّم بَيْنَ يَدَيْ دُعَائِه صَدَقَةٌ ، فَإِنَّ هَذَا الدُّعَاءَ لَا يَكَادُ يَرِد أَبَدًا ، وَلَا سِيَّمَا إنْ صَادَفَ الْأَدْعِيَة الَّتِي أَخْبَرَ النَّبِيُّ ﷺ أَنَّهَا مَظِنَّةُ الْإِجَابَةِ ، أَوْ أَنَّهَا مُتَضَمِّنَةٌ لِلِاسْمِ الْأَعْظَمِ .
● فَمِنْهَا مَا فِي السُّنَنِ ، مِنْ حَدِيثِ عَبْداللَّه بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ سَمِعَ رَجُلا يَقُولُ : - ﴿ اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إلَهَ إلَّا أنتَ ، فَقَال : الْأَحَدُ الصّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ، فَقَالَ لَقَدْ سَأَلَ اللَّهَ بِالِاسْمِ الّذِي إذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى ، وَإِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ ﴾
وَفِي لَفْظٍ : - لَقَدْ سَأَلَ اللَّهَ بِاسْمِهِ الْأَعْظَمِ ،
?[صحيح ابْن حبان]
● وَمِنْ حَدِيثِ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ أَنَّ النبيﷺ قَال : -﴿ اسْمُ اللَّهِ الْأَعْظَمُ فِي هَاتَيْنِ الْآيَتَيْنِ : ﴿ وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إلَهَ إلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمِ ﴾ [البقرة : -163]
وَفَاتِحَة آل عمران﴿ أَلَم اللَّهِ لَا إلَهَ إلَّا هُوَ الْحَيُّ القيوم﴾[آل عِمْرَان : 1_2]
?[جامع الترمذي]
- القناة الرسمية على التيليجرام استمتعو بالمشاهده ? ♥️ .
•┊اقتباسات ? •
•┊رمزيات ?
•┊فيديوهات ?
- @xxzbot // ? بوت تنزيل ستوريات انستا -
- @zzxzz // ? لـ التمويل -
Last updated 1 year, 8 months ago
- القناة الرسمية على التيليجرام استمتعو بالمشاهده ? ♥️ .
•┊فيديوهات ? •
•┊رمزيات ?
•┊اختصارات ?
- @zezbot // ?بوت زخرفه -
- @zzxzz // ? لـ التمويل -
Last updated 1 year, 8 months ago
- بوت تحميل من الأنستا ومن جميع مواقع التواصل الإجتماعي: ✅ .
- بوت التحميل من التيك توك: @EEEBOT
- بوت التحميل من الأنستا: @xxzbot
- بوت التحميل من اليوتيوب: @EMEBOT
- ? ? .
- للتمويل: @NNEEN
Last updated 1 year, 8 months ago