﴿ الذي يراك حين تقوم ﴾

◽أعظم باعث على العَمل الصالح
هو استشعار لذة رؤية الله لك

وأنت راكعاً له وساجدا في صلاتك.

أبـشِــر

سيجود عليك الكريم بخير
رجائك،
وسيفتح عليك من أبواب الفضل ما لا يخطر على بالك،
سترى من ألطافه وعظيم عطائه ما ينسيك كل آلامك،
فعطاء ربك لا يشبهه عطاء، وكرمه لا منتهى له ولا سماء.

صباح الخير... ??
ثمّ
اِعلمْ أنَّ هناكَ عوائقَ كثيرةً للوصولِ إلىٰ نهايةِ المطافِ، فإنْ سقطتَ في حُفرةِ اليأسِ؛
فانهضْ مِن جديدٍ ولا تُبالِ؛
بالتأكيدِ كُلُّ سقطةٍ ولها أسبابُها،
وأيضًا كلُّ سببٍ يُعلمكَ الحرصَ أكثرَ في المرةِ التي تَليِها؛
ألمْ تسمعْ تلكَ المقولَةَ التي تقولُ:
"إن سقطت سبعًا؛ فانهضِ الثامنة"

قال رسول اللّه ﷺ: (ليسَ المؤمنُ بالطَّعَّانِ ولا اللَّعَّانِ
ولا الفاحشِ ولا البَذيءِ).

الانتشار الجنوني للألفاظ البذيئة -خصوصًا بين الشباب-
مش دليل على الروشنة ولا الرجولة.

المؤمن لسانه طيب،
ما بينطقش إلا بكلام يرضي اللَّه.

ففكر: هل يليق بك إنك تعوّد نفسك على الشتائم في كل كلامك؟!

صدقني، لما تستخدم الألفاظ دي؛ أنت بتقلل من قيمتك، وبتنقص من حياءك وأخلاقك.

? #سلسلة الاستعداد لرمضان?.

?اليوم نريد التقرب بالود من خلال أعظم أسبابه ،
إنه⤵️
? #اتباع النبي محمد صل الله عليه وسلم.

قال تعالى :
《 قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ 》

?وهي آية المحنة ،
فقد جعلها الله العلامة الفارقة بين المدعي والصادق ،

⚡️فإذا أردت أن تعرف قدر الرجل ?فانظر إلى همته في اتباع النبي صل الله عليه وسلم.

?فطوبى لمن كان سيد الأنام دليله وإمامه وقائده وأسوته ،

? فتخلق بأخلاقه ، وتأدب بآدابه ،وتابعه واقتفى أثره في كل شؤونه وأحواله ،
في حركاته وسكناته الظاهرة والباطنة .

?اعلم أنَّ كل عمل ليس على هدي النبي صل الله عليه وسلم?
فإنَّما هو حظ النفس ،
?فالله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصًا
فابتغي به وجهه ، ?
وكان وفق هدي النبي صل الله عليه وسلم.

☀️شعارنا اليوم: فاتبعوني

?? #الواجب_العملى??

⬅️ #إحياء_سنة من سنن النبي محمد صل الله عليه وسلم?وخصوصا #السنن_المهجورة...

⬅️ كثرة الصلاة على النبي صل الله عليه وسلم...

⬅️ القراءة فى سيرة النبي صل الله عليه وسلم... ليزداد حبه فى قلوبنا

♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

الله يقبلُ من يأتيه معتذرًا
فكيف يرفض من يأتيهِ تواقا ..

الضحـى?*☁️!*

┄┉❈❥❀❥❈┉┄
?قصة وعبرة?

طلب رجل من ابنه أن يذهب و يبحث عن عمل ليقتات منه
فاستجاب الأبن لطلب والده فذهب و لم تمضِ عده ساعات حتى عاد الابن
فسأله والده :
لماذا رجعت ؟
فقال الإبن : يا أبي جلست تحت شجرة فإذا بغراب منهك مريض موشك
على الموت ، فسألت نفسي كيف لهذا أن يقتات ؟
و أضاف شارحاً :
و فجأة جاء أسد بغنيمة كبيرة أكل منها ما أراد ،
فذهب و بقي بعض الفتات بعد أن أنهى و شبع ..
فذهب الغراب و أكل من هذا الفتات فعلمت أن الرزق مضمون فرجعت ..

فقال الأب : ألا تحب أن تكون أسدا يقتات الناس من فضله بدلاً من أن تكون غراباً يتفضل عليه الناس ؟!

عزيزي القاريء كن أنت الأسد الذي يأتى للناس بالخير و يفيد الآخرين?

و توكل على الله و اجتهد في طلب الرزق و اسأله رزقاً حلالاً مباركاً فيه.?

"إن خير الله مقبل"??

« **فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِن وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ »

هَكَذَا يَأْتي الفَرَجُ مِنْ اللَّهِ . .
مُبَارَكًا،
جَــابِرًا،
مُتتَابِعًا..
لِــتُقَرُّ بِهِ العَيْنُ جَزَاءَ صَبْرِهَا ?**♡