'
علماء المسلمين عام ٧٠٠ هـ
عندما ذكروا مسألة حكم
ترك الصلاة قالوا هذا مسألة
أفتراضية لا وجود لها في الواقع ،

فلم يتصورا مسلماً لا يصلي !

أوصيكم بتقوىٰ الله في السر و العلن ..
-و الصلوآت الخمس علىٰ وقتهآ
-و السنن الروآتب
-و أذكآر الصبآح و المسآء
-و التوبة و عدم الإصرآر علىٰ الذنب
-و ترك المجآهرة بالذنوب
-و أقللوا من معرفة النآس و صآحبوا سير السلف
-و اذكروا الله كثيراً
-و داموا التذكر أن الشيطآن كآن للإنسآن خذولاً ?

إن كانت هذه هي النهايه فـ هو أحق الناس بالشهاده
وماعند الله خيراً وأبقي..
أكملت رسالتك يـ أبا ابراهيم حالك حال قادتنا واسيادنا من سبقوك بجوار ربهم ولا نعزي غير أنفسنا.
إنا لله وانا اليه راجعون..

وَلَـٰكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ

مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۚ

‏لا تتوقَّف عَن التحدَّث مع اللّٰـه أبدًا.. ?

‏الاستماع للقرآن سببٌ من أسباب زيادة الإيمان، قال تعالى: ﴿وإذا تُليَت عليهم آياته زادتهم إيمانا﴾، ومن شأن الاستماع؛ أنّه يُذهب قسوة القلب ويُرقّقه، فإذا ذهبت قسوته؛ باشرت فيه حلاوة الإيمان، ومن النّاس من يتّخذ له وردًا في الاستماع لا يتخلّف عنه، والله يُحب أن يتعبّد عبده بكلامه!

أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ

رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ

"واهدِ قلبي ، وسَكّن مواجعي ، وتَلطف بِأمري ..

أنا العبدُ الضّعيف ،
وأنتَ .. أنتَ الله القويُّ العزِيز ".)