أعظم الله أجورنا بمصابنا بالحسين ( عليه السلام )
وجعلنا وإياكم من الطالبين بثأره مع وليه الإمام المهدي من آلِ محمد عليهم السلام ..

مُحَرم ١٤٤٦ هَـ
إنما نُجددُ العَهد لك حُبًا مِنا لأبيك ..

مع الراية الّتي تتبدّل، بدّل قلبي يا الله لقلبٍ يليق بأن يكون لسيِّدي الحُسينِ؛ مَسكَنًا.

-هالة الجبوري

‏العسرُ متبوعٌ بيُسر ، هذا شرطٌ إلهي وليس أحتمال .

‏﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا۝ إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا﴾

‏السيّدة الشّهيدة بنت الهُدىٰ كانت تقول :
النّظرةُ المُحرّمة صنعت قاتل الإمام عليّ (عليهِ السّلام)

_عبارة مُرعبة !.

مَنْ كانَ فِي قلبهِ لنا شيءٌ مِنْ الحُبّ ،
فَـ لِيدعُوا لنا فِي ليلةِ القدر ?.

‏لَيلة الجَرح تَقتلُني
‏تَجرحني
تُجزّعني ،
أيُّ إمام رَاحل؟
‏وَ أيُّ أبٍ هَذا ؟ ،
هَذا عَليٌّ أبا اليَتامَى
‏أبا المَساكين
والفُقراء
وَ أبي ،
‏آهٍ إقتربت وبدأت تنهَشُ بجَلَدي
‏إقتربت لَيلةُ فقدِ أبا الحَوراء ،
‏وَ الحَسنينِ وقطيع الكَفين .

" كلُّ الصّعابِ بلطفِ اللهِ هيّنةٌ
‏طمئن فُؤادَكَ لَا حزنٌ ولا قلَقُ ".

لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له ، له المُلكُ وله الحمْدُ ، وهو على كلِّ شيءٍ قدير.