'
لَكَ العُتبىٰ حتَّىٰ تَرضَىٰ، وَلا حَولَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِكَ!.

وَنَمْضِي غُرَبَاءۦٰ
https://t.me/MIM1I_3

إِلَهِي وَإِنْ ضَعُفَتْ الْأَجْسَادُ فَأَنْتَ الْقَوِيُّ 

وَإنْ قَلَّ الدَّوَاء فَمِنْكَ الشِّفَاءُ، إِلَهِي شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَمًا لِي وَلِجَمِيع مَرْضَى الْمُسْلِمِينَ! .

'
«اعْـلَمْ أَنَّ الْعِـلْمَ أَشْرَفُ مَـا رَغَّـبَ فِيهِ الرَّاغِـبُ، وَأَفْضَلُ مَا طَـلَبَ وَجَـدَّ فِيهِ الطَّـالِبُ، وَأَنْفَـعُ مَا كَسَبَهُ وَاقْتَنَـاهُ الْكَاسِبُ؛ لِأَنَّ شَرَفَـهُ يُثْمِـرُ عَلَى صَاحِبِـهِ، وَفَضْلَهُ يُنْـمِي عَلَى طَالِبِـهِ».

فِي الجَنَّة لِقَـاءاتٌ سَـرمَديَّةٌ،
لَيسَ بِهَا وَجعٌ وَلا وَداَعٌ وَلَا فِـراق!

نَسْأَلُ اللَّهَ الْجَنَّةَ ?

رَبَّاهُ فاجمَعْ شَملَنا في جَنَّـةٍ
فيها الهَنَاءُ بِلا فِراقٍ يَڪمُلُ

'
اللَّهُمَّ ثَبِّتْنَا عَلَى كَلِمَةِ الْعَدْلِ بِالرِّضَى وَالصَّوَابِ، وَقِوَامِ الْكِتَابِ، هَادِينَ مَهْدِيِّينَ، رَاضِينَ مَرْضِيِّينَ، غَيْرَ ضَالِّينَ، وَلَا مُضِلِّينَ، اللَّهُمَّ اهْدِنَا، وَيَسِّرْ هُدَاكَ لَنَا، اللَّهُمَّ يَسِّرْنَا لِلْيُسْرَى، وَجَنِّبْنَا الْعُسْرَى، وَاجْعَلْنَا مِنْ أُولِي النُّهَى، اللَّهُمَّ لَقِّنَا نَضْرَةً وَسُرُورًا، وَاكْسُنَا سُنْدُسًا وَحَرِيرًا، وَحَلِّنَا أَسَاوِرَ إِلَهَ الْحَقِّ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا شَاكِرِينَ لِنِعْمَتِكَ مُثْنِينَ بِهَا قَائِلِيهَا، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ..

مُختَصر ڪِتاب زَاد المَعاد فِي هَديِ خَير العِباد للإمَـام ابن قَيّم الجَوزيَّة -رَحِمَهُ اللَّه-
اختَصَره الإمَـام مُحمَّد بْن عَبد الوَهَّاب -رَحِمَهُ اللَّه-.

- الڪِتَاب نافِع جِدًّا ? ?****

سَاهِمُوا بِنَشرِ القَنَاة، بَارَكَ اللَّهُ بِكُم

وَذِڪْرَىٰ لِلْمُؤمِنِينَۦٰ ?****
إِنَّ الحَقَّ عَزِيز وَالدِّينُ غَرِيْبْ وَ الزَمَنُ مُفْتِن!"
•|| https://t.me/Zekraa_l17

بِسْمِ اللّٰه

رَبِّي سَدِّد سِهَامَ كَلِمَاتِي وَاجْعَلْهَا حُجَّة لِي لَا عَلَيَّ.