هَل وَجدتَ حَلاً؟
نَعم..
مَاذَا فَعلت؟
دَعوتُ الله ؛ بِـ فَاطِمَة وَ أبِيهٰا وَ بعلهٰا وَ بنِيهٰا.

"واشدُّد علىٰ العزيمةِ جوانحِي!"
نحنُ نمتلكُ أجنحة.. حينَما نَعزِمُ علىٰ شيءٍ
ونؤديهِ بحبٍّ، نحلّق.

لو رُزِق العَبد الدُّنيا وما فيها ثمَّ قال : الحَمدُ
لله؛ لكان إلهام الله لَه بالحَمدِ أعظمُ نِعمةٍ
من إعطائهِ لهُ الدُّنيا ﻷن نَعيم الدُّنيا يزول،
وثَواب الحَمد يَبقىٰ.

"ألوذُ إليكِ من تعبي؛ إذا ما هدّني ممشىٰ"..

"الأرواحُ الّتي تتوسّلُ بالزّهراء (عليها السّلام) مهما تأخّرَ ميعادُ ضمادِها؛ ستُجْبَر ولو بعدَ حين".

(إن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا)

(ولا تَيأَسوا مِن رَوحِ اللهِ إنَّهُ لا يَيأسُ مِن رَوحِ اللهِ إلّا القَومُ الكافِرونَ)

-لاحظوا الرّبط في القرآن الكريم بين الإيمان والتوكّل، وبين الكفر واليأس.. نحن عندما نيأس؛ فبطريقةٍ ما نحن نكفر وننكر فكرة تدبير الله، لفكرة حكمته ومعيّته وقدرته.. وكأنّنا نحجّم قدرته العظيمة بالأسباب الدنيويّة، ولا نسلّم الأمور للقدرة الإلهيّة اللامتناهية.

الحمدُللّٰه على النعم الي إعتدناها ونسينا شُكرها ، الحمدُللّٰه على اليوم الهادئ، والمنزل الدافئ والأيام الآمنة، والقلب المطمئن والضمير الحي .
-

" و يعزّ خاطِرُك على الله ، فلا تحزن " ❤️‍?

أَلِحُّوا فِي الِاسْتِغْفَارِ فَإِنَّهُ مَمْحَاةٌ لِلذُّنُوبِ.

الإمام البَاقر (عَليهِ السّلام)

"لَا مُصِيبَةَ كَاسْتِهَانَتِكَ بِالذَّنْبِ وَ رِضَاكَ بِالْحَالَةِ الَّتِي أَنْتَ عَلَيْهَا."

الإمام البَاقر (عَليهِ السّلام)
المَصـدر / بِحَار الأنوار