{ ‌‌جواز تقبيل الميت }

541/ 8 - عن عائشة رضي الله عنها (أَنَّ أَبَا بَكْرٍ اَلصِّدِّيقَ رضي الله عنه قَبَّلَ اَلنَّبِيَّ ﷺ بَعْدَ مَوْتِهِ)

رَوَاهُ اَلْبُخَارِيُّ.

{ ‌‌استحباب تغطية الميت قبل تجهيزه }

540/ 7 - عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها (أَنَّ رَسُولَ اَللَّهِ ﷺ حِينَ تُوُفِّيَ سُجِّيَ بِبُرْدٍ حِبَرَةٍ)

مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

{ ‌‌ما ينبغي فعله لحاضر الميت }

539/ 6 - عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رضي الله عنها قَالَتْ (دَخَلَ رَسُولُ اَللَّهِ ﷺ عَلَى أَبِي سَلَمَةَ رضي الله عنه وَقَدْ شُقَّ بَصَرُهُ فَأَغْمَضَهُ، ثُمَّ قَالَ: "إِنَّ اَلرُّوحَ إِذَا قُبِضَ، اتَّبَعَهُ الْبَصَرُ" فَضَجَّ نَاسٌ مِنْ أَهْلِهِ، فَقَالَ: "لَا تَدْعُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ إِلَّا بِخَيْرٍ. فَإِنَّ اَلْمَلَائِكَةَ تُؤَمِّنُ عَلَى مَا تَقُولُونَ". ثُمَّ قَالَ: "اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِأَبِي سَلَمَةَ، وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ فِي اَلْمَهْدِيِّينَ، وَافْسِحْ لَهُ فِي قَبْرِهِ، وَنَوِّرْ لَهُ فِيهِ، وَاخْلُفْهُ فِي عَقِبِهِ)

رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

{ ‌‌استحباب إظهار السرور في العيدين }

499/ 15 - عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ (قَدِمَ رَسُولُ اَللَّهِ ﷺ اَلْمَدِينَةَ، وَلَهُمْ يَوْمَانِ يَلْعَبُونَ فِيهِمَا. فَقَالَ: "قَدْ أَبْدَلَكُمُ اَللَّهُ بِهِمَا خَيْرًا مِنْهُمَا: يَوْمَ اَلْأَضْحَى، وَيَوْمَ اَلْفِطْرِ)

أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ، وَالنَّسَائِيُّ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ.

{ ‌‌مشروعية مخالفة الطريق إذا خرج للعيد }

497/ 13 - عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه قَالَ (كَانَ رَسُولُ اَللَّهِ ﷺ إِذَا كَانَ يَوْمُ اَلْعِيدِ خَالَفَ اَلطَّرِيقَ) أَخْرَجَهُ اَلْبُخَارِيُّ.

498/ 14 - وَلِأَبِي دَاوُدَ: عَنِ ابْنِ عُمَرَ، نَحْوُهُ.

{ ‌‌ما يقرأ به في صلاة العيد }

496/ 12 - عَنْ أَبِي وَاقِدٍ اللَّيْثِيِّ رضي الله عنه قَالَ (كَانَ اَلنَّبِيُّ ﷺ يَقْرَأُ فِي اَلْأَضْحَى وَالْفِطْرِ بِـ (ق)، وَ (اقْتَرَبَتْ))

أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ.

{ ‌‌التكبير في صلاة العيد وعدده }

495/ 11 - عَنْ عَمْرِوِ بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قَالَ نَبِيُّ اَللَّهِ ﷺ (اَلتَّكْبِيرُ فِي اَلْفِطْرِ سَبْعٌ فِي اَلْأُولَى وَخَمْسٌ فِي اَلْآخِرَةِ، وَالْقِرَاءَةُ بَعْدَهُمَا كِلْتَيْهِمَا)

أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُد. وَنَقَلَ اَلتِّرْمِذِيُّ عَنِ اَلْبُخَارِيِّ تَصْحِيحَهُ.

{ ‌‌مشروعية صلاة العيد في المصلى وخطبة الناس }

494/ 10 - وَعَنْهُ قَالَ (كَانَ رَسُولُ اَللَّهِ ﷺ يَخْرُجُ يَوْمَ اَلْفِطْرِ وَالْأَضْحَى إِلَى اَلْمُصَلَّى، وَأَوَّلُ شَيْءٍ يَبْدَأُ بِهِ اَلصَّلَاةُ، ثُمَّ يَنْصَرِفُ فَيَقُومُ مُقَابِلَ اَلنَّاسِ - وَالنَّاسُ عَلَى صُفُوفِهِمْ- فَيَعِظُهُمْ وَيَأْمُرُهُمْ)

مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

{ ‌‌جواز التطوع بركعتين بعد الرجوع من المصلى }

493/ 9 - عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رضي الله عنه قَالَ: (كَانَ رَسُولُ اَللَّهِ ﷺ لَا يُصَلِّي قَبْلَ اَلْعِيدِ شَيْئًا، فَإِذَا رَجَعَ إِلَى مَنْزِلِهِ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ)

رَوَاهُ اِبْنُ مَاجَهْ بِإِسْنَادٍ حَسَنٍ.

{ ‌‌ترك الأذان والإقامة لصلاة العيد }

492/ 8 - وَعَنْهُ (أَنَّ اَلنَّبِيَّ ﷺ صَلَّى اَلْعِيدَ بِلَا أَذَانٍ، وَلَا إِقَامَةٍ).

أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ وَأَصْلُهُ فِي اَلْبُخَارِيِّ.