تعلن وحداتنا مكافحة الإرهاب (YAT) عن استشهاد مقاتلها دلكش جيا في مقاومة سد تشرين التي تواجه الاحتلال التركي ومرتزقته.

نحن، كوحدات مكافحة الإرهاب (YAT) ننحني إجلالًا وإكبارًا أمام روح الشهيد البطل "دلكش جيا"، الذي أرتقى الى مرتبة الشهادة في ساحات الشرف دفاعًا عن أرضنا وشعبنا، في معارك سد تشرين البطولية.

منذ انضمامه إلى وحداتنا، أثبت دلكش جيا أنه رمزٌ للشجاعة والإخلاص. كان دائمًا في الصفوف الأمامية، يحمل على عاتقه رسالة الدفاع عن الإنسانية، وعن حق شعبه في العيش بحرية وأمان. لقد كان يعلم أن معركته ليست فقط ضد الإرهاب الأسود، بل هي معركة من أجل حماية القيم الإنسانية وأمن المنطقة.

لقد كان يعلم أن هذه المعركة هي معركة مصيرية تحدد مستقبل المنطقة بأسرها. فلم يتردد لحظة في تقديم روحه الطاهرة فداءً لهذا الهدف السامي. ليبقى إرثه البطولي خالدًا في قلوبنا وفي ذاكرة هذه الأرض التي دافع عنها بكل ما أوتي من قوة.

وفي الختام نعاهد روح شهيدنا البطل دلكش جيا على مواصلة المسيرة التي بدأها، وأن نبقى أوفياء لتضحياته. سنحمل رايته عاليًا، وسنواصل النضال حتى نحرر كل شبر من أرضنا من براثن الإرهاب، وحتى يعيش شعبنا في أمن وسلام.

وفيما يلي سجل الشهيد:

الاسم الحركي: دلكش جيا

الاسم الحقيقي والنسبة: إيفان أكرم كردي

اسم الأم: قسومة

اسم الأب: أكرم

مكان الولادة: الحسكة

مكان وتاريخ الاستشهاد: سد تشرين – بتاريخ 01 فبراير/ شباط 2025

#YEKÎNEYÊN_ANTÎ_TEROR_YAT

في الذكرى الثالثة لاستشهاد أبطالنا الثلاثة
( آواز أورمية - تولهلدان فراشين - ميتان قامشلو ) من وحداتنا مكافحة الإرهاب YAT، نقف اليوم لنستذكر تضحياتهم الجليلة وشجاعتهم الفائقة في مواجهة قوى الظلام والإرهاب. لقد قدموا أرواحهم الطاهرة دفاعًا عن أمننا وسلامتنا، ووقفوا بشجاعة في وجه محاولات داعش للفرار من سجن الصناعة بالحسكة.
إن تضحياتهم لن تُنسى أبدًا، وستظل ذكراهم محفورة في قلوبنا وعقولنا. نعدهم بأن نواصل المسيرة التي بدأوها، وأن نبقى على العهد في حماية وطننا من كل خطر يهدده.
رحم الله شهداءنا الأبرار, سنظل نستلهم من شجاعتهم وإخلاصهم القوة والعزيمة لمواصلة النضال من أجل الحرية والأمان.
#YEKÎNEYÊN_ANTÎ_TEROR_YAT

وحداتنا تفكّك خليَّة إرهابيَّة لـ"داعش" بريف دير الزور الشّماليّ

لاتزال عمليّات وحداتنا مكافحة الإرهاب (YAT)، مستمرّة في ملاحقة فلول خلايا تنظيم "داعش" الإرهابيّ، وفي جميع مناطق شمال وشرق سوريّا.

فقدت نفَّذت وحداتنا مكافحة الإرهاب (YAT) التّابعة لقوّات سوريا الديمقراطية، يوم، الأربعاء، 13 نوفمبر/ تشرين الثّاني الجاري، عمليَّة أمنيَّة في قرية "وادي الأحمر" ببلدة "الدّشيشة"، بريف دير الزور الشَّماليّ، استهدفت تفكيك خليَّة لتنظيم "داعش" الإرهابيّ.

العمليَّة جرت بمشاركة ودعم من قوّات التَّحالف الدّوليّ، وبعد أن استكملت وحداتنا تحرّياتها ومتابعاتها عن النَّشاطات الإرهابيَّة للخليَّة وتمكَّنت من تحديد مكان تواريها واختبائها؛ فرضت طوقاً محكماً عليها، وأطلقت لها النِّداء بالاستسلام، حيث تَمَّ إلقاء القبض على العضوين في الخليَّة الإرهابيَّة.

وكان الإرهابيّان المقبوض عليهما يعملان على ارتكاب أعمال إرهابيَّة عبر استهداف المراكز الأمنيَّة والعسكريَّة، وكذلك المنشآت الخدميَّة والمدنيَّة في المنطقة.

وتعيد وحداتنا التَّأكيد على تصميمها في العمل على استئصال خلايا التَّنظيم الإرهابيّ وإزالة جميع تهديداتها عن المنطقة والعالم، والحفاظ على الأمن والسِّلم الأهليّين في مناطقنا.

وصادرت وحداتنا مع الخليَّة الإرهابيَّة أسلحة وكميَّة من ذخيرتها، إضافة إلى معدّات اتّصال، وهي كالتّالي:
1 – سلاح كلاشينكوف عدد /1/.
2 – مخازن سلاح كلاشينكوف عدد /3/.
3 – هواتف ذكيَّة عدد /5/.
4 – هواتف عاديَّة عدد /2/.

#YEKÎNEYÊN_ANTÎ_TEROR_YAT

فخورون بالشراكة المستدامة مع جهاز مكافحة الإرهاب في اقليم كردستان CTG
هذه الشراكة في محاربة الإرهاب تعبر عن الوحدة والأخوة، وهي دوماً لصالح شعبنا.
#YAT
#CTG

وحداتنا تفكِّكُ خليَّة لـ"داعش" بريف دير الزور الغربيّ

في إطار عمليّاتها المستمرّة ضُدَّ فلول ما تبقّى من خلايا تنظيم "داعش" الإرهابيّ؛ نفَّذت وحداتنا مكافحة الإرهاب (YAT) التّابعة لقوّات سوريّا الدّيمقراطيَّة، يوم أمس الأحد، 29 سبتمبر/ أيلول الجاري، عمليَّة أمنيَّة في بلدة "الشّحيل" بريف دير الزور الغربيّ، استهدفت تفكيك خليَّة إرهابيَّة للتَّنظيم.

العمليَّة جرت بدعم ومشاركة من قوّات التَّحالف الدّوليّ، حيث داهمت وحداتنا مكان تواجد الخليَّة الإرهابيَّة بعد أن أكملت تجميع المعلومات عن تحرُّكاتها وأعمالها الإرهابيَّة، وفرضت طوقاً أمنيّاً محكماً عليها، وأطلقت لهم النّداء بالاستسلام، واقتحم مقاتلونا المكان وتمكّنوا من إلقاء القبض على الإرهابيّ المدعو "مُحمَّد حسن صالح المدّاد" ومساعدة المدعو "بشّار جعّان الحميد".

وكان عضوا الخليَّة الإرهابيَّة المقبوض عليهما يعملان على تزويد تنظيم "داعش" الإرهابيّ بالأسلحة والذَّخيرة لتنفيذ الأعمال الإرهابيَّة ضُدَّ قوّاتنا والمدنيّين في المنطقة.

وصادرت وحداتنا مع الإرهابيَّين عدداً من الأسلحة والمعدات العسكرية وأجهزة الاتّصال، وهي كالتّالي:
1 – هواتف ذكيَّة عدد /4/.
2 – وثائق وثبوتيّات شخصيَّة
3 – مسدَّس كلوك عدد /1/.
4 – جعبة مسدَّس عدد /1/.
5 – راوتر (WIFI) عدد /1/.
وتؤكِّدُ وحداتنا دائماً أنَّها ستواصل عمليّاتها المُكثَّفة ضُدَّ التَّنظيم الإرهابيّ، ولن تدعه يُعيد إحياء نفسه مُجدَّداً، وستعمل بكُلِّ قوَّتها لضرب كُلِّ مرتكزاته الماديَّة والفكريَّة والعسكريَّة، وتحافظ على أمن واستقرار مناطقنا.

#YEKÎNEYÊN_ANTÎ_TEROR_YAT

مقتل متزعّم خطير لـ"داعش" شارك في الهجوم على سجن الصّناعة

قُتِلَ متزعِّمٌ خطير لتنظيم "داعش" الإرهابيّ، كان قد خَطَّط وشارك في الهجوم على "سجن الصّناعة" بحي "غويران" بمدينة الحسكة في يناير/ كانون الثّاني عام 2022.
مقتل المتزعّم جاء خلال عمليَّة أمنيَّة دقيقة ومحكمة نفَّذَتها وحداتنا مكافحة الإرهاب (YAT) التّابعة،لقوّات سوريّا الدّيمقراطيَّة، يوم أمس الخميس، 22 أغسطس/ آب الجاري، وبدعم ومشاركة من قوّات التَّحالف الدّوليّ، ببلدة "البصيرة" بريف دير الزور الشَّرقيّ، استهدفت إلقاء القبض على المتزعّم والقيادي في صفوف تنظيم "داعش" الإرهابيّ المدعو "مُحمَّد أحمد الحسن" الملقَّب بـ"عمر الشّامي".
جرت العمليَّة بعد أن استكملت قوّاتنا جمع المعلومات الاستخباراتيَّة الدَّقيقة عن المتزعّم الإرهابيّ، وفرضت طوقاً محكماً على مكان تواجده، وأطلقت له نداء الاستسلام، إلا أنَّه رفض وحاول أن يلوذ بالفرار، وبدأ بإطلاق النّار على مقاتلينا، ما استدعى الرَدَّ بالمِثلِ، اندلعت على إثره اشتباكات أسفرت عن مقتله.
وصادرت وحداتنا مع الإرهابيّ مستلزمات عسكرية ووثائق ومُعدّات الاتّصال،

وهي كالتّالي:

1 – هواتف ذكيَّة عدد /2/.
2 – أسلحة كلاشينكوف عدد /1/.
3 – وثائق وثبوتيّات شخصيَّة.

#YEKÎNEYÊN_ANTÎ_TEROR_YAT

تفكيك خليَّة ومقتل متزعّم الاغتيالات لدى "داعش" في عمليَّة أمنيَّة لوحداتنا بريف دير الزور الغربيّ

في حين تتعرَّض مناطق ريف دير الزور الشَّرقيّ لهجمات واعتداءات متكرِّرة من قبل قوّات النِّظام السُّوريّ ومرتزقته، وإقدامهم على ارتكاب المجازر بحقِّ أهالينا، وبالتّزامن مع انشغال قواتنا في الرَدِّ على هجمات قوّات النِّظام ومرتزقته؛ حاول تنظيم "داعش" الإرهابيّ استغلال الفرصة، وعمل بشكل منظَّم ومنسَّق مع قوّات النِّظام، ليُحرِّكَ خلاياه الإرهابيَّة النّائمة، محاولاً تنفيذ بعض الأعمال الإرهابيَّة وليخلق حالة من عدم الاستقرار وزعزعة الأمن في مناطقنا الآمنة.
إلا أنَّ قواتنا كانت له بالمرصاد؛ فقد نفّذت وحداتنا مكافحة الإرهاب (YAT) التّابعة لقوّات سوريّا الدّيمقراطيَّة، يوم أمس الجمعة، عمليَّة أمنيَّة دقيقة وناجحة، استهدفت تفكيك خليَّة تابعة لتنظيم "داعش" الإرهابيّ في قرية "سويدان الجزيرة" المتاخمة لنهر الفرات، بريف دير الزور الغربيّ.
جرت العمليَّة بدعم جوّيٍّ من قبل قوّات التَّحالف الدّوليّ، حيث حاصرت وحداتنا مكان تواجد الخليَّة الإرهابيَّة، وأطلقت عليهم نداء بالاستسلام، إلا أنَّ أعضاء الخليَّة الإرهابيَّة لم تلبِّ النِّداء، وبدأت بإطلاق النّار على مقاتلينا، ما استدعى الرَدَّ بالمثل، واندلع اشتباك معهم، أسفر عن مقتل مسؤول ومتزعّم خلايا الاغتيالات ويُدعى "أبو أسامة"، إضافة إلى مقتل أحد مرافقيه واعتقال إرهابيّ آخر.
وضبطت وحداتنا مع الخليّة الإرهابيَّة الأسلحة والمعدّات التّالية:
1 – هواتف ذكيّة عدد /1/.
2 – وثائق وثبوتيّات شخصيَّة.
3 – مسدَّس كلوك عدد /1/.
4 – أسلحة كلاشينكوف عدد /1/.

وتؤكِّد قواتنا أنَّها ستستمرّ في عمليّاتها ضُدَّ خلايا التَّنظيم الإرهابيّ، ولن تثنيها عمليّات الرَدّ على هجمات النِّظام السُّوريّ في ملاحقة عناصر وقيادات التَّنظيم الإرهابيّ، بل ستزيدهم قوّة في توجيه ضربات قاصمة له، والحفاظ على أمن وسلامة أهالينا.

#YEKÎNEYÊN_ANTÎ_TEROR_YAT

قوّاتنا تفكِّكُ خليَّة لتنظيم "داعش" الإرهابيّ في الرِّقَّةّ-الكرامة

نفَّذت وحداتنا مكافحة الإرهاب (YAT) التّابعة لقوات، سوريّا الدّيمقراطيَّة، يوم أمس السَّبت، عمليَّة أمنيَّة في مدينة الرِّقَّة-الكرامة، استهدفت تفكيك خليَّة تابعة لتنظيم "داعش" الإرهابيّ.
العمليَّة جرت بدعم ومشاركة من قوّات التَّحالف الدّوليّ، حيث تمكَّنت وحداتنا، بعد دعم ومراقبة جوّيَّة من قبل قوّات التَّحالف الدّوليّ، من معرفة مكان اختباء الخليَّة الإرهابيَّة وفرض طوقٍ أمنيٍّ مُحكَمٍ حوله، ومن ثُمَّ وجَّهت وحداتنا نداء الاستسلام لأعضاء الخليَّة، إلا أنَّ أحد أعضائها رفض الامتثال لنداء الاستسلام وبدأ بإطلاق النّار باتّجاه وحداتنا، ما استدعى الرَدَّ بالمِثلِ، فاندلع اشتباك معه ما أدّى إلى مقتل الإرهابيّ المدعو "أبو الحارث"، فيما شَدَّدت وحداتنا من طوقها حول الإرهابيّ الآخر المدعو "سعد السّالم الحمدان" ما اضطرَّ إلى الاستسلام في النِّهاية وإلقاء القبض عليه.
وضبطت وحداتنا مع الخليَّة الإرهابيَّة أسلحة ومُعدّات عسكريَّة وأخرى للاتّصالات ووثائق، وهي كالتّالي:

1 – هواتف ذكيَّة عدد /8/.
2 – وثائق وثبوتيّات شخصيَّة.
3 – هواتف عاديَّة عدد /3/.
4 – مسدَّس نوع "كلوك" عدد /1/.
5 – راوتر (WIFI) عدد /1/.

وتؤكِّدُ وحداتنا أنَّها مستمرّة في عمليّات الملاحقة والمداهمة لخلايا وأوكار تنظيم "داعش" الإرهابيّ، حتّى استئصالهم من جميع مناطق شمال وشرق سوريّا.

#YEKÎNEYÊN_ANTÎ_TEROR_YAT

وحداتنا وبدعمٍ من التَّحالف الدّوليّ.. تُفكِّكُ خليّة إرهابيّة خطيرة لـ"داعش" بريف دير الزور

تتصاعد عمليّات وحداتنا ضُدَّ ما تبقّى من فلول خلايا تنظيم "داعش" الإرهابيّ، ملحقة بهم ضربات قويَّة، عبر دَكِّ أوكارهم ومخابئهم السُرّيَّة، وإلقاء القبض على عناصرها.
يوم أمس، الإثنين، نفَّذَت وحداتنا مكافحة الإرهاب (YAT) التّابعة لقوّات، سوريّا الدّيمقراطيَّة، وبمشاركة من قوّات التَّحالف الدّوليّ، عمليَّة أمنيَّةً محكمة ودقيقة، في قرية "الدحلة"،
بريف دير الزور،
استهدفت تفكيك خليَّة إرهابيَّة خطيرة جدّاً لتنظيم "داعش"، مسؤولة بشكل مباشرة عن ارتكاب أعمال إرهابيَّة في المنطقة خلال الفترة الأخيرة.
جرت العمليَّة، بدَعمٍ ومراقبة جوّيَّة من قبل قوّات التَّحالف الدّوليّ، وبعد أن جمعت وحداتنا معلومات استخباراتيَّة كافية ووافية عن عمل ومكان تمركز الخليَّة الإرهابيّة. وبعد محاصرة وحداتنا لمكان تواجد الخليَّة الإرهابيّة؛ تم مطالبة عناصر الخليَّة بالاستسلام، إلى أنَّها رفضت النّداء، وبدأت بإطلاق النّار على وحداتنا، ما استدعى الرَدَّ بالمثل، ودارت اشتباكات، أدَّت إلى مقتل أربعة إرهابيّين، فيما شرع العنصر الخامس بالتوجّه نحو مقاتلينا محاولاً تفجير حزامه النّاسف الذي كان يرتديه، إلا أنَّه نتيجة مقاومة وحداتنا له؛ اضطرَّ إلى تفجير نفسه على مسافة قريبة من مقاتلينا، ما أدّى إلى مصرعه هو الآخر، ودون أن يصيب أحد من مقاتلينا بأضرار.
الخليَّة الإرهابيّة التي تَمَّ القضاء عليها كانت تَضُمُّ زعيمَين اثنين للتَّنظيم الإرهابيّ يُدعيان "أبو خطّاب" و"أبو حويجة"، إضافة إلى ثلاثة عناصر إرهابيَّة.
اتَّخذت وحداتنا أعلى درجات الحذر والحيطة أثناء تنفيذ العمليَّة، نظراً لأنَّ موقع تمركز الخليَّة الإرهابيّة كان في قرية تَضُمُّ المدنيّين، حيث حرصت وحداتنا على سلامة أرواح المدنيّين وممتلكاتهم، ونجحت العمليَّة دون وقوع أيّ خسائر ماديَّة وبشريَّة.
وجدير بالذِّكر أنَّ الخليَّة التي تَمَّ القضاء عليها مسؤولة عن عِدَّةِ أعمال إرهابيّة، منها التَّفجير الانتحاريّ أمام بوّابة إحدى نقاطنا العسكريَّة في بلدة "الشّحيل" بتاريخ ١٠ مايو/ أيّار الماضي، إضافة إلى التَّفجير الانتحاريّ الآخر الذي حصل يوم أمس في قرية "العزبة"، وكذلك العديد من التَّفجيرات والاغتيالات والأعمال الإرهابيّة الأخرى، ولها ارتباطات وتنسيق مع قيادات التَّنظيم الإرهابيّ في المناطق التي تحتلُّها دولة الاحتلال التُّركيّ، خاصَّةً في مدينتي سري كانيه/ رأس العين وكري سبي/ تل أبيض.

وتؤكِّدُ وحداتنا أنَّها مستمرَّة في عمليّاتها ضُدَّ التَّنظيم الإرهابيّ في مختلف مناطق شمال وشرق سوريّا، ولن تتهاون معه لينفِّذ أعماله الإرهابيّة ويُهدّد حياة السُكّان المدنيّين ويزعزع أمن واستقرار المنطقة.
وخلال العمليَّة؛ صادرت وحداتنا الأسلحة والمُعدّات التّالية:
1 – هواتف ذكيَّة عدد /5/.
2 – هواتف عاديَّة عدد /2/.
3 – وثائق وثبوتيّات شخصيَّة.
4 – أسلحة كلاشينكوف عدد /2/.
5 – مخازن أسلحة كلاشينكوف عدد /8/.
6 – قنابل يدويَّة عدد /2/.
7 – أحزمة ناسفة عدد /1/.
8 – عبوات ناسفة عدد /1/.
9 – أجهزة (واي فاي/ WIFI) عدد /1/.

#YEKÎNEYÊN_ANTÎ_TEROR_YAT