ومُنذ الباب حتّى الغيبة الكبرى نُناديكِ أغيثينا أيـــــــا زهـــراء

دُعَاء الزهرَاء «عَلَيْهَا السَّلَامُ» لـِيوم الأحد :

بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اللّٰهُّمَّ اِجعلْ أَوّلَ يَوْمِي هَذَا فَلَاْحًـا وَآخرهُ نَجَاحًـا وَأوسطهُ صلاحًـا ، اللّٰهُّمَّ صلِّ عَلَىٰ مُحمّدٍ وَآلِ مُحمّدٍ وَاجعلنَا مِمّنْ أَنَاْبَ إِلـَيكَ فَقبلتـهُ ، وتوكّل عَليكَ فَكفيتـهُ ، وتَضرّعَ إِلـَيكَ فَرحمتـهُ .

عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): اذا وقعت اللقمة من حرام في جوف العبد لعنه كل ملك في السماوات والارض, وما دامت اللقمة في جوفه لا ينظر الله اليه, ومن أكل اللقمة من الحرام فقد باء بغضب من الله, فإن تاب تاب الله عليه وإن مات فالنار أولى به.

----------
روضة الواعظين ج 2 ص 457, مكرام الأخلاق ص 150, بحار الأنوار ج 63 ص 314

وَاجْعَلْ تَقْوَاكَ مِنَ الدُّنْيَا زَادِي، وَإِلَىٰ رَحْمَتِكَ رِحْلَتِي، وَفِي مَرْضَاتِكَ مَدْخَلِي.

.

قال الصادق (عليه السلام): إنّ الحسين بن عليّ (عليه السلام) عند ربّه عزّ وجلّ ينظر إلى معسكره ومن حلّه من الشهداء معه، وينظر إلى زوّاره، وهو أعرف بهم وبأسمائهم وأسماء آبائهم وبدرجاتهم ومنزلتهم عند الله عزّ وجلّ من أحدكم بولده، وإنّه ليرى من يبكيه فيستغفر له ويسأل آباءه (عليهم السلام) أن يستغفروا له، ويقول: لو يعلم زائري ما أعدّ الله له لكان فرحه أكثر من جزعه، وإنّ زائره لينقلب وما عليه من ذنب.

-المصدر بحار الأنوار: ج٤٤ ص٢٨١

هل عرفتم الآن لماذا يحاربون الخمس وأحكامه ويشككون به على ألسن ادواتهم المنحرفين!! لانه يشكل قوة للدين وعزة للمذهب وإغاثة للمؤمنين المستضعفين،في هكذا مواقف تكون الصورة واضحة لأن الله يرينا آياته في الآفاق وفي أنفسنا

#بامرك_نغيث_اهلنا

الحياد مع هكذا عدو خذلان غير مبرر وخصوصا بعد موقف مرجعنا الأعلى المفدى (مد ظله)

اللازم التثبّت من الجهة التي تُسلَّم المعونات وإحراز موثوقيتها، لكي تصل بأمانة لأهلنا في لبنان.