نَستَعِيذُ بِكَ يَا الله مِن ذُنُوبٍ "
لَا تَجعَل لَنَا مَكَانَاً فِي الجَنَّة "

قال رَسُولَ اللَّهِ ﷺ🍃🍂
«اقْرَءُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَفِيعًا لأصْحَابِه"
رَوَاهُ مُسلم"📙

﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱسۡتَعِینُوا۟ بِٱلصَّبۡرِ وَٱلصَّلَوٰةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلصَّـٰبِرِینَ﴾ [البقرة ١٥٣]

﴿قُلۡ إِنِّیۤ أَخَافُ إِنۡ عَصَیۡتُ رَبِّی عَذَابَ یَوۡمٍ عَظِیمࣲ ۝١٥ مَّن یُصۡرَفۡ عَنۡهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدۡ رَحِمَهُۥۚ وَذَ ٰ⁠لِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡمُبِینُ ۝١٦﴾ [الأنعام ١٥-١٦]

﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ﴾ فإن المعصية في الشرك توجب الخلود في النار، وسخطَ الجبار. وذلك اليوم هو اليوم الذي يُخاف عذابه، ويُحذر عقابه؛ لأنه مَن صُرف عنه العذاب يومئذ فهو المرحوم، ومن نجا فيه فهو الفائز حقا، كما أن من لم ينج منه فهو الهالك الشقي.
?تفسير السعدي رحمه الله تعالى

قال النبيُّ ﷺ: «يُنادِي مُنادٍ: إنَّ لَكُمْ أنْ تَصِحُّوا فلا تَسْقَمُوا أبَدًا، وإنَّ لَكُمْ أنْ تَحْيَوْا فلا تَمُوتُوا أبَدًا، وإنَّ لَكُمْ أنْ تَشِبُّوا فلا تَهْرَمُوا أبَدًا، وإنَّ لَكُمْ أنْ تَنْعَمُوا فلا تَبْأَسُوا أبَدًا. فَذلكَ قَوْلُهُ عزَّ وجلَّ: {وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} [الأعراف: 43].
الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم " ?️

?قال النَّبيُّ ﷺ :

« إنَّكَ لن تزالَ سالِماً ما "سكَتَّ"
فإذا تكلَّمتَ كُتِبَ لكَ أو عليك ».

?الطبَراني•

اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُك مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ، فَإِنَّهُ لاَ يَمْلِكُهَا إِلاَّ أَنْتَ"
??

• قال رسول الله -ﷺ- :

«الدُّنْيا سِجْنُ المُؤْمِنِ، وجَنَّةُ الڪَافِرِ».

?مُسْلِم ٢٩٥٦

« وَلَمْ يَكُنْ النَّبِيُّﷺ فَاحِشًا وَلَا مُتَفَحِّشًا وَلَا صَخَّابًا، وَكَانَ جُلَّ ضَحِكِهِ التَّبَسُّمُ، بَلْ كُلُّهُ التَّبَسُّمُ، فَكَانَ نِهَايَةُ ضَحِكِهِ أَنْ تَبْدُوَ نَوَاجِذُهُ ».

?ابنُ القيِّم، زادُ المَعاد ١٧٥/١.