{ وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ }
هالآية تعلمت منها شغلتين، وحدة تنطبق على علاقاتنا بصورة عامة والثانية على الي يمر بينا خلال حياتنا ،

الأولى:
المشكلة وي فلان لا تخليها تنسيك المواقف الحلوة الّي چانت بينكم، الخلاف وي صديق لا تعوفه يسيطر عليك، المشاكل والمواقف والزلات وغيرها الي تصير بين أي إثنين مو معناها تكعد تسقط بيه وتكرهه وتشوه بسمعته، لا تنسى
بیوم چنتوا كُلّش قريبين من بعض وأكو ود بينكم، ف الي
ينتهي وتنسد ،صفحته، انهيه بأخلاق ولا تنكر الزين الي بيها ، عمره الكره ما چان حل، وإنما استنزاف بطيئ لتفكيرك ومشاعرك لحد ما تتحول لشخص غريب .
نفسك ، رب العالمين يعرف شلون يأدبنا ويمشينا صح؟
بعلاقاتنا الخاصة ، ف أي شي تصير له نهاية خلي نهايته بمودة علمود سلامك النفسي

- الثانية:
يوم الباقية، لا تخلي اليوم المر الي يمر عليك ينسيك الـ 29 لا تخلي الشوية يسيطر على الهواي، مو معناها انتقص من حزنك ومشكلتك ، بس التفكير والاهتمام بيهن لو يغير شوية چان گلت ميخالف راح يساعدك، بس للأسف ماكو
غير التخطي وأنك تكمل وأنت متشافي .

طاگ گلبي علىٰ كَربلاء
شوكت رَب العِزه يرزقنيّ زِيارة !

⋆ يَا رَبِّ بَينَ يَدَيكَ صَمتِي يَنطِقُ
والدَّمعُ أَفصَحُ مَن دَعَاكَ وَأَصْدَقُ
يَخضَرُّ قَلْبِي مِن عَطَايَاكَ الَّتِي
تَهمِي وَرُوحِي مِن ضِيَائِكَ تُشْرِقُ .

إذَا شَخَصَ يَكِلَك :
اللَّهُ لَا يُسَامحك لِأَنك اذَيْتِنِي حَسْبِيَ اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيل.
تَأَكَّد أَنَّك حَتَّى لَوْ تُصَلِّي لَيْلٍ وَنَهَارٍ وَكَان بَيْنَك وَبَيْنَ الْجَنَّةِ خُطْوَةٍ وَاحِدَةٍ مَا رَاح تَدْخُلُهَا لِأَنَّ اللَّهَ يَقُولُ :
﴿ لَنْ تَدْخُلَ الْجَنَّةَ حَتَّى يُسَامحك مِنْ ظُلْمَتِه أَوْ نَسَبُبت بِأَذِيَّتِه ﴾

تَذَكَّرُوا : أَنَّ اللَّهَ يغُفْر لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ مَهْمَا عَظُمَتْ وَلَا يَغْفِرُ لَكُمْ ظُلْمِكُمْ لِأَحَد.
بأنتظار المهدي.

الإنسان بطبعه باحث عن النّور ، يكفي أن تكونَ منبع نور بسلوكِك ، كي تجذب النّاس لمحبّةِ الله !

ـ العلامة الطباطبائي

ـــ