**- سيأتي يوم وتختفي من هذا الفضاء.

• سيمر يوم وثلاثة وربما أسبوع حتى يفتقدك البعض ، وسيسعون للسؤال عنك ، فيعلمون أنك لم تفارق هذا الفضاء الإلكتروني فحسب ؛ بل قد فارقت الدنيا بأسرها.!

•ستنهال تفاعلات الحزن والتعليقات والمشاركات على آخر منشور أو اثنين لك.

• سيبحثون لك عن منشور فيه دعاء أو حديث أو آية أو أي منشور فيه فائدة دينية "حصرا" ليشاركوه ويطلبوا من الناس أن يدعوا لك.

• في أول الأمر الكل سيحزن ، ثم بعد مضي عدة أيام سيلتفت الجميع إلى حياتهم ، فلست أول الموتى ولن تكون آخرهم ؛ الكل ينتظر دوره!

• سيبقى عدد من الأشخاص المقربين منك ينشرون لك شيئا من الكلام الطيب بين الفينة والأخرى لعدة أشهر أو ربما عام أو اثنين ، ثم سينسون أيضا ويمضون في حياتهم.

• لن يعود لك ذكر في هذا الوجود ؛ هكذا بكل بساطة!

• في الواقع لا أدري ، هل كتبت هذا الكلام لأذكر نفسي وإياكم بهذه الحقيقة ، أم ليكون منشورا من المنشورات التي ستشاركونها لتعظوا الناس بها بعد موتي؟!🌹**

«‏سُنَّ صيام شعبانَ لتقوى النَّفس على صيام الفرض في رمضانَ؛ فإنَّ النَّفس إذا اعتادت الطَّاعات قَوِيَت، وإذا أَلِفت المحرَّمات ضعفُت».

الشيخ صالح العصيمي .🌹

- ليس الزواج هو الذي يطرد الحب من البيوت ، و ليس الزواج هو سبب فساد العلاقة بين الزوجين ، و إنما هي تصرفاتنا الخاطئة ، و بُعدنا على الدين ، و عدم وجود مرجعية لحل الخلافات عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : " أيها الناس ،…

لا شيء يُساوي العافية في هذه الدُنيا فمَن يُدْركـهـا فليَحْمد الله ..

عزِيزَة الصَحة بزَاف ..على قَدر أجرهَا والثَواب وما أَعده الله للمُبتلين وجَميل مَا تُطهر به خَطايانَا و السيئَات
وتحسي روحك تطهري حااالة ، تحسي ربي رحمك و يحبك مخلاكش بالخطايا..

لقول نبينا : ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه، إلا حط الله به سيئاته كما تحط الشجرة ورقها.. رواه البخاري ومسلم

تقولي الحمد لله ربي راهو يطهر فيا ولم يأخرني ليوم الحساب ..

بَصَح كَاينة منهَا "الصَحة عدوة مولاهَا"..
يجيبولَك كُلش ويحطوك فُوق رأسهم و يقَلشوك ويفَشوك و تحسي بحبهم لِيك و تعرفي بزاف أحبابك في شدتَك وتفرحي بكل جَاست حتى باتصالات تع دَقيقة :السلام عليكم اتصلت نطمئن عليك راكِي مليحة ، هَذا برك يسوى بزاف في فترة المَرض والضعف والابتِلاء ..

بصح هكَاك و تغيضَك عُمرك و يروحلك ذوق الاستمتاع مَا تقدري تنوضِي ما تقدري تقومِي بمسؤوليتك كيمَا كنتِ ما تقدري ترتبي غرفتك كيما تحَبي نتي شُغلك وترتيبك وتعطيرك تتوحشيهم..واذا محملتيش ونضتِي تلقاي روحك تخدمي وتلهثي وتخلصيهَا غَالية تعبًا وارهاقَا ..ترغمين نفسك على تجميل نفسك ومتحبيش تشوفي روحك في المرآة شاحبة وجه..?

على بيها يقولك : اعطنِي الصَحة وخُذ ثروتِي ..

اسألوا الله السلامَة والعَافية خاطر الصحة اذا دَامت جُهلت واذا فُقدت عُرفت ??

الحب كله دُفِن مع أبي.?****

‏سُئِلَ البَراء بن عازب - رضيَ اللهُ عَنهُما -:

أكانَ وَجهُ النبيّ - صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّم - مِثل السَّيف؟ قال: لا، بل مِثل القمَر.

- رواه الأئمة: أحمد والبخاري ومسلم | ?

**والله لا يستهين بعمل المرأة في منزلها إلّا جاهل؛ بل إنّ عملها في منزلها هو أشقّ وأجهد مِن عملها خارج منزلها، وأعظم قدرًا وأجرًا عِند الله بإذنه سبحانه .

أتدري ما معنى أن تدبّر امرأةٌ شؤون منزلها وزوجها وأولادها؟!.

تقف في المطبخ لساعاتٍ وساعاتٍ لِتطعم أسرتها وتسقيهم.

ثمّ تركض خلف هذا وذاك ليأكل خوفًا مِنها على صحّتهم، وهذا على افتراض أنّ جميع أفراد الأسرة يأكلون الطبخة نفسها؛ بل قد تجهّز عِدّة وجبات لإرضائهم.

وبعد كلّ هذا تنهمك في لمّ ما خلّفوه بعد تناولهم الطعام، وتنظيف الصحون وجلي الأطباق، وما يُصاحب ذلك مِن وقوفٍ طويل أمام المغسلة وتشقّق كفّيها.

ويتكرّر هذا العناء ثلاث مراتٍ يوميًا!.

تهتمّ بنظافة ثيابهم وغسلها وكويها، ولا تدري كيف تجمع في عقلها التوفيق بين ما تغسله وما هم محتاجون لارتداءه مِن ملابس داخليّة وخارجيّة، وثياب المنزل وثياب خارج المنزل؟!.

تنظّف المنزل يوميًا وترتّبه بغرفه ومرافقه وحمّامانه، والأخيرة -أعزكم الله- فيها مِن العناء ما تعرفونه جميعكم دون أن أشرح!.

تجمع في عقلها جميع ما يحتاجه منزلها مِن غذاءٍ ومستلزماتٍ وحاجيّاتٍ لزوحها وأولادها وتنسى نفسها، وما الّذي يحتاج إلى تبديلٍ أو تصليح أو مراعاة؟ وذلك كلّه تقدّره بناءً على مقدرة زوجها وحالتهم المآديّة.

تهتم بزوجها وبعمله وصحّته واحتياجاته وما هي مكلّفةٌ به تجاهه، وتهتم بأولادها وتربيتهم، ومتابعة دراستهمء ومشاكلهم في المدرسة ومع أصدقائهم وفيما بينهم.

هذا مريض، وذاك مزاجي، وتلك مقصّرة في دراستها، وتركض خلفهم متعبة مرهقة بكلّ حُبٍّ وشفقة وإن غضبت.

وهذا لم نتحدّث بعد عن فعلها لِكلّ ما سبق في وجود طفلٍ حديث الولادة لا يتركها تنام، فتارةً حرارته مرتفعة، وتارةً يبكي مِن ألم نبات الأسنان، وتراه يريد أن تحمله طوال الوقت وأن لا تبعده عن ثديها، وبين هذا وذاك يأتي زوجها "الأهوج" غاضبًا مِن صوته موبّخًا، وقد تضطر إلى النوم على الكنبة مع رضيعها وهي تهزّه في سريره؛ لكيلا يوقظ زوجها شفقةً به على قلّة نومه قُبيل المضي إلى العمل صباحًا.

وبين جميع ما سبق تمرّ بشهور الحمل، وآيّام النفاس والحيض، وما يصحب ذلك مِن اضطراباتٍ هرمونيّة ونفسيّة شديدة، وتعب وأرق وألم وإجهاد واستنزاف.

ويا لطف الله بقلبها إن كان أحد أولادها مبتلى بمرضٍ مزمن، أو أنّ زوجها عصبيّ وجلف ومقصّر معها عاطفيًا أو غريزيًا أو ماديًا، أو أنها هي ذانها تعاني مِن شيءٍ ما في بدنها أو نفسيّتها، وغير ذلك الكثير.

هذا عدا اهتمامها بأهلها وإخوانها وعطفها عليهم.

حينما نقول "ربّة منزل" ننظر إلى الأمر بسذاجة وبلاهة لا متناهية، ولكن إذا تفكّرت بالتفاصيل ستقول في نفسك:

فطوبى لربّات الخدور، طوبى لحافظات
البيوت، طوبى لمربّيات الأجيال.

حفظكنّ الله ورعاكنّ وكتب أجركن .?**

#البيوت_المهمومة

بيوت يُتلى فيها القرآن، ويُقام فيها الذِّكر، ويصليو فيها، ومع ذلك مايلقاوش أثر ذلك الخير، طول الوقت غم وقلقة وديڨوطاج، والمصدر مجهول! مايبقى غير باب "رانا مسحورين".. قبل السحر والعين لي هوما حق.. راجعوا بيوتكم إذا فيهم كلب أو تمثال أو تصاوير.. لأنها تمنع دخول الملائكة.. كي ماتدخلش الملائكة الطوافة بالرحمة والبركة منين راح يجي الخير؟.. كي ماتدخلش الملائكة شكون راح يدخل في مكانها؟ خاصة كارثة التصاور لي مكاش بيت سلم منها، إذا ماكانتش صور شخصية راح تكون صور في أغلفة الكتب موضوعة في أماكن واضحة، راح تكون صور في علب وأكياس منتوجات غذائية وماشابه.. انتبهوا واطمسوا الصور راهي ماتزيد والو في العبد ولا في البيت بل العكس راح تكون سبب في معصية الرسول صلى الله عليه وسلم لي أمرنا أننا ننحيوها، ويكفي في عصيان النبي من غم وهم، فما بالك بأنو الملائكة مايدخلوش دارك..?