القناة من اكبر قنوات محمد راتب النابلسي في التلجرام
داعية إسلامي عضو رابطة علماء الشام رئيس هيئة الإعجاز القرآني ملاحظة : ( هذه ليست الصفحة الرسمية للدكتور محمد راتب النابلسي ولا صلة لنا به )
https://t.me/ALNABLSY2

‏﴿وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ﴾
كما أحسن الله إليك أحسن إلى الناس، وكما تحب أن يغفر الله لك اغفر لغيرك إسائته
‎#الشعراوي

يارب أشهدك اني عفوت عن جميع خلقك فاعف عني يا كريم في هذه الليلة المباركة واجعل لي مخرجا بان يعفو عبادك عني يا الله

يوم الجمعة

من الأقوال المطمئنة ل #الشعراوي في تدارس القرآن الكريم : عن قول أحد الصالحين :
عجبت لمن خاف و لم يفزع إلى قول الله سبحانه :
(( حسبنا الله و نعم الوكيل ))
فإني سمعت الله بعقبها يقول :
(( فانقلبوا بنعمة من الله و فضل لم يمسسهم سوء ))
و عجبت لمن مكر به كيف لا يفزع إلى قول الله سبحانه :
(( و أفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد ))
فإني سمعت الله بعقلها يقول :
(( فوقاه الله سيئات ما مكروا )) 
و عجبت لمن اغتمّ كيف لا يفزع إلى قول الله سبحانه :
(( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ))
لأني سمعت الله بعقبها يقول :
(( فاستجبنا له و نجيناه من الغم..
و هذه ليست خاصة له فقط بل :
((..و كذلك ننجي المؤمنين ))

دواء لكل داء يمكن أن يحدث في القلب ♥️

(( سبّح اسم ربك الأعلى ))
عندما يقول العبد سبحان الله
أي أنا أنزّه الله عن كل ما لا يليق به
تنزيه لله في ذاته فلا ذات تشبه ذاته
تنزيه لله في صفاته فلا صفة تشبه صفته
تنزيه لله في أفعاله فلا فعل يشبه فعله
#الشعراوي

من الخواطر الرائعة ل #الشعراوي عن لفظي اتقوا النار و اتقوا الله في القرآن :
أن يتّقي الإنسان شيئاً يعني أن يحمي نفسه منه ، و عرفنا أنّ الإنسان عليه أن يحمي نفسه من النار أي يتّقيها فكيف يحمي نفسه من الله ؟
فيجيب : أن تتقي الله يعني أن تحتمي بصفات جماله
مثل الرحمن ، الرحيم ، الحليم ، الودود ، اللطيف...
من صفات جلاله
مثل الجبار ، القهار ، المنتقم ، المتكبر ...
و ذلك بالتزامك في العمل بما أمرك الله به ، و اجتنابك لما نهى الله عنه
فيكون المعنى ل اتقوا النار هو ذاته اتقوا الله
فجلاله يملك النار و الجنة كليهما ♥️

أو أنك إذا التحمت بصفات الله الجمالية التحام العاشق  فستبتعد عن كل ما يغضب حبيبك منك و بذلك تنال جنة الوصل الإلهي التي تحميك من نار غضبه عزّ و جلّ ♥️

عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ينزلُ ربُّنا تبارك وتعالى كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا، حين يبقى ثُلُثُ الليل الآخرُ يقول: «مَن يَدْعُوني، فأستجيبَ له؟ مَن يسألني فأعطيَه؟ مَن يستغفرني فأغفرَ له؟».

[صحيح] - [متفق عليه]

لا تنسوا اخاكم ووالديه من الدعاء

ولأهل غزة ينصر وتمكين والعزة
واهل السودان بان ينصرهم ويفرج عنه
واهل ادلب وسوريا بالفرج والنصر والتمكين والغلبه وان يفرج عنهم وعن اهل الخيام هناك بان يردوا الى بيوتهم
ولجميع المسلمين في كل بقعة في هذه الارض