°°

قَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ:

«مَنْ لَمْ يَحْتَمِلْ ذُلَّ التَّعَلُّمِ
سَاعَةً بَقِيَ فِي ذُلِّ الْجَهْلِ أَبَدًا».

- الرساله ؛ انتَ تستاهل الدُّعَاء واللّه أكثر مما ندعي النفسنَا، صَح ماتُعرف بس مِن أنا وبالسَادس أدعي إلك أنتَ تستَاهل كل خير، وحتّى دائمًا أكول الأهلي دكتُور أسَامة أخلاق وذكي تبارك اللّه،
بالإضَافة إلى نَشرك بالقَناة يعني الحمدُللّه كنت ألتزم بصلاتي وعدم والتبرج والخ لكن سماع الأغاني كان عندي بشكل مفرط وبفضل رب العَالمين ثم كلامك هسّه داكُول واستغرب شلون الناس تسمع أغَانيّ، ف أنتَ صَاحب فَضل علينَا
ودعيتلك ويّ الأذان وحَدعيلك بالصلاة 🌸🌼.

- الرساله ؛ لَا لَا ماترسب، وَاحنَا ندعيلك.

إِنَّ الّـذِي يتـوب أو مَنْ يَسِـير عَلىٰ طريـقِ الحَقّ وطَـرِيق الخَـوفِ مِنَ الرّحمَٰـنِ جَلَّ جَـلاله فَهُـو فِي حَـربٍ مَـعَ نَفـسِهِ والنّـاس، حقًّـا إنَّهَـا لحَـرب مِن غَـيرِ دِمـآءٍ، حـربٌ تُقَـاتِلُ بِهَـا مِن دُونِ أنْ تحمِـلَ سِـلاحًـا أو أنْ ترڪَبَ خَيـلًا ، حَـربٌ دَاخل الرّوحِ مِن دونِ سَـاحَة قِتَـال

ومـا يَـدُور فِي هـٰذه الحَـرب هُـو حِـوارٌ مُؤلِـم بَـين مَنْ يَتُـوب وبَيـن نَفسِـهِ والّذي سَـوّىٰ تِـلك النّفس، حِـوارٌ لا يستَطِيـعُ الإفصَـاحَ بِڪَلِمـاتِهِ لغَيـرِهِ ولا يَـعلَمُهُ سَـوىٰ النّفـس وخـالِقُهَـا ، ومِـنَ الأسـلِحَة الّتِي يُقَـاتِلُ بِهـا " عَـينُهُ " ، يُقَـاتِلُ مِن أجـلِ أنْ يَجـعلَ نَـظرَه للخَـيرِ والحَـلال ولڪِن تـارَةً يَهـزِمُ وتـارَةً يُهـزَمُ ، يَسِـير للأمـامِ فيخفِضُ طَـرفَهُ مِنَ الحَـرامِ ثُـمَّ يَـنظرُ لليسـار واليَمِيـن وَمَـا زَالـت الفِتَـن تُحـيط بِـهِ مِن ڪُلّ الجهـات، فَـادعُوا يَـا رَعَاڪُمُ اللّٰـهُ بالخَـيرِ والعَـونِ لڪُلِّ إنسٍ يُجـاهِدُ وحيـدًا فِي هـٰذا الطّريق "

https://www.instagram.com/reel/DARUAK_Njl6/?igsh=czZpaWoxdzBvY3E2

اللّيـل الجـو غيـوم وهَــوا ومِن هالأمـور الحـلوة، تڪعد الصّبـح دحّـك درجـة الحـرارة 40

هـاا هُـو اليَّوم الثّالـث يَـا محبوبتي، أُفڪِّر بمقدّمـة رسـالتي لكِ، أُفڪِّر ڪيف أبـدأ الڪلام وڪيف أنهـيه وأنـتِ البـداية الّتي أودُّهـا والنّـهاية الّتي يتمنّـاهـا فؤادي، لو تعلمـين ڪَم هُـو الأمـر مُرهِـق أنْ أڪتُبَ وروحي يـا روحي تخـاف مِن أنّـكِ لا تقـرَئِينَ تِـلك الرّسـآئل، مُرهِـق يَـا طبيبـةَ روحي ودَوائي عِـند دآئِي ، لا تُفڪِّري أنّني أڪتُبُ لَـكِ ڪونَكِ فقَـط إنسـان أحبّه بَـل أنـا أڪتُبُ لكِ لأنّـكِ تسڪُنين روحـي وفؤادي ، أڪتُبُ عَنِ الوَردِ لا لأنّي صَـاحِبُ حَقـلِ وَردٍ بَـل لأنّي سَمِـعتُ اِسـمَكِ بَـين الحقـولِ يُرَدَّدُ فـتسَآءَلتُ عَن حُبِّـكِ للوَردِ يَـا وَردَتِي ؟
أڪتُبُ لكِ عَنِ الفرّاشِ وأنـا لا عِـلمَ لِي بهـٰذا الڪآئِن سِـوىٰ أنّي سَمِعـتُ أنَّهـا ڪآئنٌ رقيقٌ ولطيـفٌ يعشـقُ الزّهـرَ، وأنـا يـا فرّاشتـي مـا أردتُ مـن تِـلك النّصوص سِـوىٰ أنْ أجعـلَكِ فَـرّاشَةً تسڪُنينَ بيـتي، ألا تفڪّري إنْ تزوّجنـا وأصـبح لدينـا طفلٌ فيڪون لطيـفًـا ذَا طـرفٍ جميـلٍ ڪَِمثلِكِ ، لسـانهُ فَصيحًـا مثـلي فيڪبر ويقـرأ تِـلك النّصوص مِن والـدِهِ لتُحفـةٍ مِن تُـحفِ هـٰذا الڪوڪب ؟
لا شَـيءَ ، لا المـدن ولا النّـاس ولا العَـالم يُعـادِل قُـربَكِ، فَـإنْ لَـمْ تقـرئِي رسـآئلي فياليـتَكِ لـو ترُدِّيهـا لِي وعَلَيهـا توقِيـعُ الرّفضِ بِقرآءتِهـا ، سَيڪون شَيئًـا دَوّنتـه يَـداكِ وشَيئًـا يَـفرحُ لَـهُ فُؤادي،

أووه، هَـا هُـو الحِبـرُ علىٰ وشـكِ النّفـاذ
انظـري لِـذٰلِك القَـلم ڪَيف يبڪِي حِـبرًا يتقطّعُ، وهـا هِـي ڪلماتي بَـدأت وڪأنّهَـا مُتعبـةٌ مِنْ أنْ تُڪتَبَ وهَـا هِـيَ يَـداي أصبَحَـتْ مُمتَـلِئةً بأعصـابِِ الألمِ الّتي تنغُـزُ ألمًـا فِي القَـلبِ مَـع رسمِ حـروفِ ڪلماتي لكِ
إلىٰ اللّقـآء يَـا فرّاشتـي إلىٰ اللّقـآء القَـريب .

- أُسَـامَة

هـي وحـدة مِن الاثنـين
أمّـا صوتي ناصـي أو الدّڪتور سمعـه مـا زين

أصيّح وَل بروتين بروتين
مـا يسمع
وڪان طالب ڪال بروتين فالدّڪتور بسرعـة عفيةةة عليـك أحسَنت ??

باللّٰـه عليڪم يعنـي أڪتب وأتعّب نفسـي
وفـوق الـ 40 مشاهدة
و4 حمامـات !

أصـلًا صُـوجي

وإنَّهَـا إنْ قَـالَتْ " أخَافُ إنْ تَزَوَّجْتَ الثَّـانية "
لَتَزَوَّجْتُ خَوفًـا عَلَيهَـا مِنْ أنْ تَخَـاف .