القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 1 month, 3 weeks ago
-
• لمِ يقع الإنسان في الذنب مع علمه بُقبح عواقبه؟
• ابن الجوزي
٥ صفحات ? تستحق القراءة
-
"و من فائدة هذه النوافل أن الإنسان إذا جاء إلى الصلاة وهو حديث عهد بعمل دنيوي لم يزل قلبه معلقا بدنياه،فإذا قدم النافلة بين يدي الفريضة دخل الفريضة وهو فارغ البال من أمر الدنيا،فليحرص الإنسان على لب الصلاة وهو الخشوع،والاقبال على الله ﷻ."
د. عبدالكريم الخضير.
شرح عمدة الأحكام.
قال ابن القيم: "فليس شيء أنفع للعبد في معاشه ومعاده وأقرب إلى نجاته من تدبر القرآن وإطالة التأمل فيه، وجمع الفكر على معاني آياته"
[مدارج السالكين | 1: 450].
مقارئ الترتيل
تقدم
سلسلة محاضرات:
? مجالس تدبُّرية في حزب ال ٦٠
?️ أ.د. خالد بن سعد المطرفي
الأستاذ في قسم التفسير بجامعة القصيم.
السبت?️ 8م
رابط الزوم?
https://us02web.zoom.us/j/84277271341?pwd=65lI5pxb6K4yLZS54NKmdaJFgbpYaR.1
?حسابات مقارئ الترتيل
https://linktr.ee/tarteelkw
ركعتُ للرحمـــــنِ والخيــــلُ ساجدةٌ
كأنَّها في رحـــــــابِ الطهرِ تعتبــــــرُ
أراكَ في الرملِ في خفضٍ وفي شـــرفٍ
وهيبةُ الساجدِ في العلياءِ تُختصــــــرُ
يا ساجد القلب، والأكـــوانُ خاشعــــةٌ
كأنما الكــــــونُ بالآيات يزدهـــــــــرُ
اللهُ أكبــــــــرُ، بها الأرواحُ قد هُديــتْ
لا مجدَ يعلو سوى التوحيـــــدِ والسُّوَرُ
فالخيلُ تسجـــــدُ طوعًا مثلَ صاحبهـٰا
كأنها تعرفُ المعبـــــــــودَ والبشــــرُ
ترنو إليــــــكَ بصدقٍ حينما ركعـــــتْ
كأنها في سجـــودِ العـــــــزِّ تفتخــــرُ
توّاق
لكل من يشكك في وعد الله عز وجل، ليتأمل قوله تعالى: ﴿قُلۡ سِیرُوا۟ فِی ٱلۡأَرۡضِ ثُمَّ ٱنظُرُوا۟ كَیۡفَ كَانَ عَـٰقِبَةُ ٱلۡمُكَذِّبِینَ﴾ [الأنعام: 11].
وقد قال السعدي في تفسير هذه الآية:
فإن شككتم في ذلك، أو ارتبتم، فسيروا في الأرض، ثم انظروا، كيف كان عاقبة المكذبين، فلن تجدوا إلا قوما مهلكين، وأمما في المثلات تالفين، قد أوحشت منهم المنازل، وعدم من تلك الربوع كل متمتع بالسرور نازل، أبادهم الملك الجبار، وكان بناؤهم عبرة لأولي الأبصار. وهذا السير المأمور به، سير القلوب والأبدان، الذي يتولد منه الاعتبار. وأما مجرد النظر من غير اعتبار، فإن ذلك لا يفيد شيئا.
من توفيق الله لعبده أن يجعل الآخرة همه الأكبر، وأن تكون نصب عينيه، فيعمل لها ويستعد. ولهذا أثنى الله عز وجل على أنبيائه الكرام عليهم السلام بقوله: ﴿إِنَّاۤ أَخۡلَصۡنَـٰهُم بِخَالِصَةࣲ ذِكۡرَى ٱلدَّارِ﴾ [ص: ٤٦]، وهذه المِنِّة عليهم – كما قال السعدي – خصيصة عظيمة جسيمة…ليتذكر بأحوالهم المتذكر، ويعتبر بهم المعتبر، ويذكرون بأحسن الذكر.
فكرة مُلِّهِمة نافعة مفيدة
جزى الله شيخنا صاحب الفكرة د. محمد القحطاني خير الجزاء وأوفاه..
فكرة مقترحة:
مجلس الأسبوع العائلي العلمي
الهدف من الفكرة: تربية أفراد العائلة على حب القراءة والفائدة، مع إحياء طريقة مذاكرة العلم وتدارسه في الأسرة.
الطريقة المقترحة: تخصص ساعة في الأسبوع على أن تكون ثابتة ما أمكن، بعد الظهر يوم الجمعة مثلاً، ويطلب من كل فرد من أفراد الأسرة من وقت مبكر أن يحضر فائدة مكتوبة من أي مصدر مناسب ( كتاب قرأه- أو محاضرة سمعها - أو برنامج شاهده - أو نصيحة سمعها من أستاذ - أو أي مصدر آخر)
ثم يجتمع جميع أفراد الأسرة في الوقت المحدد، ويبدأ الأب أو الأم أو أحد الكبار الجلسة بطريقة تجمع بين الفائدة والمتعة ثم يتيح المجال لكل فرد ليلقي ما عنده، مع التعليق المناسب والتوجيه الملائم، والإشادة بالمادة الجيدة.
ويمكن أن يخصص وقت في هذا المجلس لمدارسة آية أو حديث بشكل دائم.
كما ينصح أن تخصص ثلاث دقائق لقراءة فتوى أو مسألة من مهمات المسائل.
ويقترح أن يكون هناك جائزة لأحسن مشاركة.
كتاب مقترح: كتاب "سهرة عائلية في رياض الجنة" للدكتور حسان شمسي باشا.
جاء في مقدمة هذا الكتاب: ( نريد أن تعود للبيوت سهراتها؛ لا مع الفضائيات والإنترنت، ولكن في ظلال وارفة من المحبة، من التفاهم والحوار، وتبادل المشاعر والآراء... نريد أن نرى الأسرة مجتمعة ولو لدقائق معدودات، اقفل التلفاز خلالها، وافتح حديثاً مع أبنائك أو إخوانك وأخواتك!.
اجعل سهرتك روضة من رياض الجنة...
ألا يستطيع أحد الأبناء أو البنات أن يأخذ صفحتين من الكتاب يلخصهما في دقيقتين، تكون أساسا لفتح حوار عائلي هادئ؟!.
ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم: "بلغوا عني ولو آية"؟!.
أيعجز أحدنا عن تبليغ آية أو حديث شريف؟!. ) انتهى باختصار يسير.
طلب: إذا كان عند أحد القراءة تجربة ناجحة مثمرة تتعلق بهذه الفكرة فليرسلها مشكورا على حسابي : @maj369
وسلامتكم
دخل رجل من بني عبس إلى سوق المدائن،
فاشترى أشياء كثيرة،
ثم التمس حمَّالا ليحمل له أغراضه،
فوجد رجلًا واقفًا في السوق فناداه،
فقال : احمل لي رحمك الله..
فجاء الرجل
فحمل له أغراضه وسار بجواره ،
فكلما مروا على ملأ من الناس
نظروا إلى الحمّال وقالوا :
السلام عليك يا أبا عبدالله !!!
فتعجب الرجل العبسي من هذا الحمّال .
الذي يعرفه أهل المدينة كلهم
ويحتفي به وجهاء الناس،
ويوقرونه ويحترمونه ويلقون عليه السلام .
بهذا الاحترام الشديد ..
فقال الرجل للحمّال :
من أنت يرحمك الله؟!.
قال الرجل : أنا عبد من عباد الله...
فمروا على جماعة فقالوا للحمّال :
السلام عليك يا أبا عبدالله...
فأخذ الرجل بيد أحدهم وقال له :
من هذا ؟!
فقال :
هذا أبو عبدالله سلمان الفارسي
صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
وأمير المدائن !!!
فشعر الرجل بالحرج والحياء
فقال : يرحمك الله لم أعرفك ،
ادفع لي أغراضي أحملها..
قال سلمان :
لا والله حتى تصل إلى منزلك !! ..
قال ابن عيينة :
من رأى أنه خير من غيره فقد استكبر ..
السير أعلام النبلاء للذهبي (1/ 546)
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 1 month, 3 weeks ago