في زحام الصمت، يعلو وجهٌ كالليلِ الساكنِ تسكنهُ الهيبةُ، ويزهرُ بالحكمةِ والعزمِ المُتَّزنِ
عينيه كنجمتينِ في ليلٍ مظلمٍ، تسبرانِ الأعماقَ، وتُلهمانِ النفسَ للصمودِ المُحْتدمِ
ملامحهُ تشهدُ بزمانٍ قديمٍ ووعودٍ قد أُرْسِيَتْ، وحكايا قلوبٍ صدحتْ، وأرواحٍ في الدربِ قد ضحَّتْ
يَلتفُّ حولهُ الصمتُ، وكأنهُ سكونُ الجبال، وكلماتهُ نبعٌ هادرٌ، ورمزٌ يصدحُ بين الرجال

تذكر ‼️

حاول أن تتجنب الزلة الأولى فى اليوم، فإنّ الشيطان لو طرحك أرضا فى اول مواجهة، فإنّه سيستولى عليك فى المواجهات اللاحقة، بل سينتقم منك لما يعيشه من العناد لبنى آدم!!

#الشيخ_حبيب_الكاظمي

و أعوذ بك مِن مُبرِّرات نفسي و كُلَّ مَنْ حَولي، بأنَّ هذا الذنب ليسَ ذنبًا، و هذه المعصية ليست معصيةً. أعوذُ بك من الأيدي الّتي تدفعني لإغضابِك، و لقناعةٍ زائِفةٍ تُزيّن خطاياي. أعوذُ بك مِن كُلِّ تهاون لا يأخذ بما أفعله مِن ذنوبٍ علىٰ محمل الجد.

الكل أستشهد في كربلاء
و طريق كربلاء لا يزال حي
نحن أمة كلما أستشهد قائد منها
خلف بعدة آلاف القادة
أمة الحسين ستبقى حية لاتموت

لكل شخص عنصري ولكل شخص يميل لجهته وتوجهه التحزبي ويقيم الناس ويختار الناس على اساس انتمائه
اعلم انك سيطرل وقوفك امام الله تعالى لإنك تهدم مايبنيه امام الزمان من عملٍ وبناء دولةٍ تعمل على قتل الجور والظلم

لذلك لنحذر ونكون على دراية من امرنا

اللهم إنا نستودعك ديننا….

ام تتكلم عن بنتها العفيفة وهي في مُقتبل العمر
مُبتغى تربيتي :
ان يكونَ ذِكرُ صاحب الزمان لا يُفارقُها
وعباءةٌ محميةٌ بها
وعلى دربِ العمامةِ والعلماءِ خطواتها

بصراحة الكلمات تحتاج الى ان نتوقف عندها ونتأمل بها كثيراً

سؤال: هل صلاتنا على النبي الأكرم صلى الله عليه وآله عليهم السلام هي لإعلاء مرتبتنا أم مرتبة النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وأهل بيته عليهم السّلام ؟

جواب العلّامة الطّباطبائي: هي لإعلاء مرتبتنا، لأنَّ النبي الأكرم صلى الله عليه وآله هو أشرف الموجودات ثم يجب أن يملك كمالاً وجوديّاً حيث «لا كمال فوقه».
لذا لا يمكن إعطاؤه كمالاً جديداً لا يملكه، لذا فصلاتنا هي نوع من التعظيم والتكريم لا تضيف إلى كماله ومنزلته شيئا. كما إذا قطفوا تفاحة من بستان تفاح، ومن أجل تعظیم وتکریم صاحب البستان يعطونه إياها، لأن كل فضيلة دينية ودنيوية هي من بركات الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وهو صاحب كل الخيرات والحسنات.

"اللهم صلِ على محمد وآل محمد"

أفَتُراكَ يا رَبِّ تُخلِفُ ظُنونَنا أو تُخَيِّبُ آمالَنا؟كَلّا يا كَريمُ ، لَيسَ هذا ظَنُّنا بِكَ ، ولا هذا فيكَ طَمَعُنا يا رَبِّ إنَّ لَنا فيكَ أمَلاً طَويلاً كَثيرا إنَّ لَنا فيكَ رَجاءً عَظيما

يترك الله لك الفرص دائمًا للتراجع،
مثلًا:
(إنَّ في الدّار فاطِمة!)