قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 4 months ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 5 months, 1 week ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 6 months ago
من الحاجات الشفتها عند شيخ عبدالحي وشيخ محمد الأمين إسماعيل
ذكرهم في خطبهم ومحاضراتهم ودروسهم وأجوبتهم للآيات القرآنية بكثرة،وأحسب انو دي من الحاجات التي جعلت مواعظهم وخطبهم محل قبول عند كثير من الناس
عشان كده أنت كداعية حاول تكثر من الآيات القرآنية في مواعظك قدر الإمكان
لانو فيها بركة عظيمة عليك و على مواعظك و فيها تأثير كبير على المستمع فهو كلام الله أبلغ الكلام وأعظمه
ما تخلي مواعظك وخطبك مليانه بكل شيء إلا آيات الله
وحاول تقرأ الآيات قراءة صحيحة راجعها كذا مرة ورددها قبل موعظتك،فكتاب الله حري بنا أن نعظمه،وقبيح والله بالداعية أن يقرأ الآيات ويلحن فيها لحنا جليا ظاهرا...
يقوليك الإسلاميين دايرين يرجعو للسلطة
أو ديل بتاعين سلطة ساي
طيب وين الإشكالية؟
السلطة دي وسيلة تمدح وتذم حسب ما يراد منها
لو زول سعى للسلطة عشان يرفع للإسلام راية و يحافظ على هوية الأمة يكون سعيه للسلطة ده ممدوح فيه ومأجور كمان إن خلصت نيته لله عزوجل
و أنا بستغرب لزول يذم الإسلاميين بهذه الحجة
ما حسي قدامك القحاته ديل بمختلف مسمياتهم عملو كل شيء عشان يصلو للسلطة باعوا وطنيتهم وباعوا ذممهم ورضوا بأن ينتهك عرض أمهاتهم وأخواتهم و رضوا بأن ينهب مال أهلهم
ده كلو عشان يصلو للكرسي ووضعو يدهم في يد المجرمين كلو عشان يلقو كرسي
ودايرين الكرسي ليه عشان يطبقو العلمانية ويغيروا هوية الأمة و يعيثوا في الأرض الفساد
والله ديل مزاحمتهم من أوجب الواجبات
و في بعض إخواننا من طلبة العلم يقولون كلاما بحسن قصد لكنهم يوافقون العلمانية في ذلك من حيث لا يريدون
يقوليك نحن نشتغل دعوة و ما نوسخ أنفسنا بالسلطة والسياسة و الكلام ده
الكلام ده فيه تطبيق فعلي للعلمانية بفصل الدين عن مناحي الحياة
لالا نشتغل بالسياسة ونزاحم فيها ويكون عندنا فيها أثر و ما نبقى ردة فعل لأفعال الناس،نكون نحن زاتنا المؤثرين و الفاعلين فيها
طيب واحد يقوليك الرسول صلى الله عليه وسلم عرض عليه الملك في مكة ورفضو ونحن حسي في وضع ضعف عشان كده ما نقبل بكده
أقول نحن الآن ما في ضعف و لا في قلة زي ما كان الوضع في مكة بادئ الأمر
بل نحن الأكثرية الغالبة و نحن الدعاة و المشايخ وطلبة العلم نحن من يرجع إلينا الناس الآن في كل صغيرة وكبيرة من شؤون خاصة وعامة و نحن من لنا أكثر وسيلة إعلامية مؤثرة وهي المنابر
فنحن والله نحي كل إسلامي ساعي للسلطة في السودان خاصة في ظل الدولة الحديثة دي وندعم أي زول داير يجي السلطة وهو مسلم رافع للإسلام راية ندعمو بكل السبل،و إن كنا نختلف معه في بعض المسائل،لكن خلافنا معه لا يقارن أصلا بخلافنا مع الشيوعيين أو العلمانيين
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
و لا نامت أعين الجبناء...
اليوم عاد القائد الهمام البطل المقدام المتواضع اللواء الركن نادر بابكر المنصوري قائد الحرس الرئاسي إلى أهله في إجازة قصيرة يتفقد فيها أهله وأحبابه بعد غياب دام عشرين شهرا ،ثم يرجع بعدها ليواصل جهده وجها..ده في تحرير البلاد وتطهيرها من دنس هؤلاء الأوباش.
هذا الرجل المقدام الذي وقف سدا منيعا حصينا أمام أكبر مؤامرة في تاريخ السودان الحديث ،هذا الرجل لولاه هو ورجاله الأبطال بعد فضل الله عزوجل لكان الهالك اليوم هو حاكمنا ولكان الجنجويد اليوم هم أسيادنا يعتلون ظهورنا بالسياط،ولكانت الدويلة تسرح وتمرح في مقدراتنا وثرواتنا تنهبها وتأخذها كما تشاء،ولكان التقزميون على مفاصل الدولة يعبثون بدين الله كما يشاءون،ويغيرون في أخلاق الشعب كما يبتغون.
لكن الفضل لله عزوجل ثم لهذا الرجل المبارك وجنوده الذين تنبهوا لهذه المؤامرة وأعدو لها العدة التامة،ثم وقفوا بكل شجاعة وبصدور عارية أمام مئات التاتشرات صبيحة الخامس عشر من أبريل يدافعون عن القائد العام لئلا يغتال أو يعتقل،لأنهم يعلمون يقينا أن سقوط القائد حينها يعني سقوط السودان كله،فقدموا أرواحهم ،روحا روحا ،وأنفسهم نفسا بعد نفس،ومن تلك اللحظة فشل ذلك المخطط الغاشم الغادر الذي كان يراد للسودان و أهله،وسيسطر التاريخ إلى الأبد هذه الوقفة العظيمة من هذا الرجل العظيم في ذلك الموقف العظيم.
فجزى الله خير الجزاء سيادتو نادر بابكر المنصوري
وجزى الله خيرا من معه من أبطال وتقبلهم الله عزوجل في أعلى عليين
و ما دام جيشنا فيهو رجال زي سيادتو نادر فنحن بخير والله
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
نصر من الله وفتح قريب
أحقر نفسي عندما أجد شخصا يدعو الله عزوجل وهو غارق في سؤاله للمولى عزوجل وتضرعه،يبث همه لله تعالى،يشكو لربه ما به،يرفع حاجاته وطلباته للمولى عزوجل،و هذا الشخص قد لا يحسن الدعاء بتلك الكلمات العربية الفصحى،أو بتلك الدعوات المسجوعة،بل قد لا يكون يحسن شيئا من الأدعية النبوية،ولكن فتح الله قلبه للتضرع إليه سبحانه وتعالى،حاله كحال ذلك الأعرابي الذي سأله رسول الله صلى الله عليه وسلم بم تدعو في صلاتك؟ فقال أتشهد و أقول اللهم إني أسألك الجنة و أعوذ بك من النار،أما إني لا أحسن دندنتك يارسول الله ولادندنة معاذ،فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : ونحن حولها ندندن.
لذلك كان أفضل الدعاء ما خرج من القلب بكل إخلاص وصدق وتضرع وانكسار للمولى عزوجل،وما أجمل ذلك لو وافق الأدعية المأثورة في القرآن والسنة،ومن عجز عن ذلك دعا بما فتح الله عليه من دعاء وما أجرى الله على لسانه من كلمات، و إن كانت كلمات دارجية بسيطة،فالمولى عزوجل لا تختلط عليه اللغات و لا تختلف عليه اللهجات و لا يشغله سمع عن سمع.
الشاهد ...
أن دعاءك لله عزوجل في بداية الأمر هو توفيق من الله عزوجل،سل ربك أن يفتح لك المغاليق، و أن يرزقك مناجاته ولذة سؤاله والتضرع له سبحانه،فوالله إن التذلل لله هو سر السعادة و سر العز و الرفعة بين الخلق.
و نعوذ بالله من أن نكون ممن قال عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم(أعجز الناس من عجز عن الدعاء)،خصص لنفسك وقتا تدعو الله فيه وتسأله حاجاتك وطلباتك من خيري الدنيا و الآخرة،فربك يحبك أن تسأله ويحبك أن تلح عليه،ويحبك أن تكرر دعاءك ومسألتك،ويحبك أن تتملقه وتتذلل إليه سبحانه وتعالى...
اللهم وفقنا لدعائك و أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك....
لا تكن أسيرا للذة
إذا وفقك الله في عبادة ما قد تجد في بدايتها في بعض الأحيان لذة
مثلا ربنا يوفقك تقيم الليل تقوم تلقى لذة ومتعة لهذه العبادة مع مرور الأيام قد تفقد هذه اللذة و تثقل عليك العبادة و تحس إنك بقيت تتعب
الموضوع ده كده عادي جدا لازم تعرف النقطة دي لانو في ناس أول ما يفقد اللذة و لا يجدها يترك العبادة ويظن أن عبادته غير صحيحة
و المفروض إنك تقوم بالعبادة سواء وجدت اللذة أم لم تجدها
قد تجدها في بداية الطريق لكن قد تفتقدها في منتصفه
حينها يرى الله صدقك وإقبالك عليه وجلدك على العبادة فإذا جاهدت نفسك وأقمتها على تلك العبادات مع الثقل والتعب الذي تجده،جاءتك اللذة وصارت لك عادة ملازمة لعباداتك كلها
لذلك بتلقى السلف يقوليك
قمت الليل عشرين سنة وتلذذت به عشرين أخرى
يعني هو عشرين سنة بجاهد في قيام الليل لحدي ما بقى ليهو متعة ولذة
و إن كانت اللذة ليست مقصودة لذاتها إنما العبادة في لبّها هي المقصودة و هي الأساس
وذلك في كل عمل تتقرب به للمولى عزوجل...
من الموروثات الخاطئة
لمن تجي تعزي زول وتلقاهو ببكي
الناس بقولو ليهو ي زول انت ما راجل ي زول انت ما مؤمن ي زول استغفر
وما علم الناس أن البكاء لا حرج فيه شرعا
فقد بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم عدة مرات ولما مات إبراهيم ابنه قال : " إن العين لتدمع...."
فالبكاء إذا كان مجردا من الصياح و من النياحة و من لطم الخدود وشق الجيوب والتكلم بعبارات توحي بالاعتراض على حكم الله تعالى ؛ فلا حرج فيه أبدا.
وقد جاء في الحديث : " إن الله لا يعذب بدمع العين و لا بحزن القلب ولكن يعذب بهذا وأشار عليه الصلاة والسلام إلى لسانه"
بل بالعكس البكاء ينفع الإنسان في التنفيس عن نفسه،والزول البكتمها في نفسو ممكن تحصل ليهو مشكلة نفسية
فلو لقيت زول ببكي ما تنكر عليهو وخليهو ياخ يفضي ما فيه من ألم وحزن
فما نحن بخير من رسول الله صلى الله عليه وسلم،و ما نحن إلا بشر نفرح ونحزن نضحك ونبكي
و لا إله إلا الله....
والدك إذا كبر سنه و صار قاعدا عن العمل،إياك أن تحسسه بعجزه وضعفه،وأنك متفضل عليه.
لابد أن تراعي لذلك الشيء جيدا،فإن مجرد قعوده عن العمل يشعره في نفسه بالعجز و الضعف،وأنه شخص لا فائدة منه،فمن البر أن تسعى في تخفيف ذلك الأمر عنه و إزالته.
و مما يذكر في ذلك الباب أخي الأكبر حفظه الله كان بقولي أبوي رحمة الله عليه بحب هو يشتري بنفسو و يوزع القروش بنفسو
فكان أخي لا يشتري شيئا يتعلق بالوالد بنفسه بل يعطي الوالد القروش في يده و الذي يباشر الشراء هو الوالد ليشعر بأنه ما زال قادرا على التصرف و البيع والشراء،وهذه والله له أثر كبير في نفس الآباء إذا كبروا في سنهم،ومن أبواب البر العظيمة.
كنت بستغرب ممن قال الله فيهم (..ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه و إنهم لكاذبون)
كيف بعد ما رأوا العذاب الأليم وشدته
تاني يرجعوا لفجورهم وطغيانهم
لكن يزول هذا الاستغراب
و أنا أشوف أهلي في بلدي السودان بعد كل ما جرى لهم وبعد كل ما رأوه وبعد كل ما ذاقوه
في فئة مصرة على الاستغاثة بغير الله
وفي فئة لسه مصرة تأكل الربا
وفي فئة مصرة تأكل حق الناس
وفئة مصرة تستغل الناس
وفئة مصرة على مجاهرتها بالمعاصي و الفجور
وفئة مصرة على المجون و الخلاعه و قلة الأدب
﴿ أَوَلَا يَرَوۡنَ أَنَّهُمۡ يُفۡتَنُونَ فِي كُلِّ عَامٖ مَّرَّةً أَوۡ مَرَّتَيۡنِ ثُمَّ لَا يَتُوبُونَ وَلَا هُمۡ يَذَّكَّرُونَ ﴾
الوالد رحمه الله تعالى كان حريصا على الصلاة مذكرا بها قائما بأمرها إلى أن فارق هذه الدنيا
أنا والله لا أذكر أبدا أن الوالد أمرني بالصلاة،ولا أذكر أني بفضل الله عزوجل فرطت في صلاة واحدة و لا أني أضعت صلاة منذ أن وعيت في الدنيا
و كان السبب في ذلك أني وجدت القدوة العملية في الوالد رحمه الله تعالى
فتحت عيني في الدنيا ووجدته مصليا محافظا على الصلاة لا يفرط فيها بحال،حتى عندما يشتد مرضه في فترات مختلفة كان يحرص على أدائها ،وآخر صلاة صلاها كانت صلاة الفجر من يوم الأربعاء صلاها راقدا مضطجعا لشدة ألمه و تعبه
أذكر الوالد رحمه الله تعالى كان عنده صالة الألعاب الرياضية بحديقة القرشي
فكانت إذا حضرت الصلاة ينادي في الناس
صلاة ،صلاة،صلاة،صلاة،صلاة،صلاة يرفع صوته بها متخللا الناس يمشي ويرجع فيهم وهو يرفع بها صوته
و كان يهيئ المقام للصلاة في هذه الصالة بأن بنى فيها موضعا للوضوء و كان يأتي بالفرشات ليصلي الناس عليها،و كان في صلاة المغرب يغلق الصالة و لا يسمح لأحد باللعب في وقتها،وكان يضع لافتات فيها ممنوع اللعب أثناء الصلاة.
الوالد رحمه الله تعالى
وهو كان يعاني من شدة الكيماوي و أثره في جسده ،إلا أنه كان محافظا على صلاته لا يفرط فيها
ورغم أني ولده و أصغر أولاده،كان يسألني في كل تواضع عن أحكامها و مسائلها،و أذكر قبل شهر كان بسأل عن صيغ التسبيح في السجود و الركوع
الوالد كان مقيما لليل محافظا عليه،أحيانا أستيقظ لغرض، فأجده مصليا،أو قارئا لكتاب الله، وأحيانا كان يوقظني لأصلي بالليل فأتكاسل.
الوالد في آخر أيامه مع اشتداد مرضه،كان يحرص على الصلاة والله ربما صلى الظهر مرتين أو العصر مرتين أو العشاء مرتين
يقول لي ما عارف الوقت دخل و لا لا أقوليهو يا أبوي الضهر يا دوب أذن يقول لي خلاص بقوم بصلي تاني
وكلما يأتي وقت صلاة ينادي فيني مصطفى الصلاة وقتها دخل أي والله
حرصا منه على إقامتها وعدم إضاعتها
وأذكر الوالد رحمه الله تعالى كان يحب أواخر سورة البقرة و يقرأ بها كثيرا و ما حفظتها إلا منه،وكنت إذا علمت أنه يصلي خلفي قرأت بها لحبه لها
وكذلك كانت أمه رحمهما الله تعالى كنت كذلك قد عاشرتها في آخر أيامها وهي في التسعينات من عمرها
والله يا إخوة كانت أميةً لا تقرأ و لا تكتب لكنها تستيقظ بلا منبه و بلا أن يوقظها أحد عند الساعة الثالثة فجرا فتصلي ما شاء الله لها أن تصلي،ثم تنام وتستيقظ لصلاة الفجر،فإذا صلت الفجر ظلت جالسة تذكر الله حتى شروق الشمس،ثم تنام وتستيقظ لتصلي الضحى،والله والله وهي مع ذلك لا تسأل عن الوقت و لا تستطيع أن تعرف كم الساعة،و لكن نشأت على ذلك حتى صار لها ذلك عادة
يارب ارحم موتانا وموتى المسلمين أجمعين واحشرنا معهم في جنات النعيم رفقة النبي الكريم عليه الصلاة والسلام
زمان قبل ما أبقى خطيب جمعة
لمن أكون بسمع في خطبة الجمعة و أنا فرحان باللغة العربية البسيطة الاتعلمتها في الاجرومية
بنكون مشركين للإمام أنا وبعض الطيبين
أول ما يغلط غلط نحوي الإمام بتحفظو على جنب
أها بعد الخطبة بنجي نتناقش الشيخ ده غلط في دي و دي و دي
وتحس نفسك علامة زمانك
مر الزمن و بقيت خطيب أحيانا و الله نرفع المنصوب و ننصب المرفوع و نرفع المجزوم و ننصب المخفوض و ما تكون جايب خبر أصلا
و تستغرب لمن تسمع التسجيل تقول يارب كيف أنا غلطت في الموضع ده
و ده بختصرو ليك المثل حقنا اليدو في المويه ما زي اليدو في النار
نظريا كده الكلام ساهل و الناس كلهم سواسية
لكن في التجربة وميدان العمل الأمر بختلف
لانو في مؤثرات و ضغوطات
و ظروف معينة مصاحبة للواقع
لذلك الانتقاد الكل يحسنه أما العمل فقليل
و أنت ما دام خشيت ميدان العمل لازم تغلط وتغلط و تغلط لحدي ما تمشي
صح
أهلنا قالوا العترة بتصلح المشية
و لو ما وقعت ما حتقدر تمشي زي الناس
أنت كمراقب من بعيد شجع و صوب بالتي هي أحسن وأدعم
و قبل ما تنتقد فكر في المؤثرات والظروف الخلت الزول ده يعمل كده شنو ؟
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 4 months ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 5 months, 1 week ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 6 months ago