حديث اليوم...?

عَن ابْنِ عَبَّاسٍ - رضي الله عنهما - أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يَقُولُ عِنْدَ الْكَرْبِ:: *▪« لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ ورَبُّ الأرْضِ، ورَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ »▪
?* متفق عليه

« المرأة صناعتها بيتها، تبقى في بيتها تصلح أحوال زوجها، وأحوال أولادها، وأحوال البيت، هذه وظيفتها، أما أن تشارك الرجال بالكسب وطلب الرزق ثم بالتالي تكون هِيَ المنفقة عليه، فهذا خلاف الفطرة وخلاف الشريعة »

• ابن عثيمين | شرح رياض الصالحين (١٤٠/٣)

وأخيراً، هذا الكلام #أكثره ينطبق على الطرفين، فلا بد للمراة كذلك من مراعات هذه الأمور.?

الإبتلاء في الإسلام يعني الامتحان والإختيار الذي يتعرض له الإنسان في حياته، سواء كان بالخير أو بالشر.

واللَّـه -سبحانه وتعالى- يبتلي عباده ليختبر إيمانهم وصدقهم، كما قال تعالى: ﴿ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴾.
(سورة الأنبياء: 35).

أمّا عن الحكمة من الإبتلاء؛ فتتضمن عدة جوانب، منها تكفير السيئات ورفع الدرجات، كما ورد في الحديث الشريف: ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفَّر اللَّـه بها عنه، حتى الشوكة يشاكها.
(رواه البخاري).

الإبتلاء أيضًا يُميز بين المؤمن الصادق والمنافق، ويعزز صبر المؤمن وثباته على الإيمان.

والمؤمن ينظر إلى الإبتلاء على أنه نعمة ورحمة من اللَّـه، لتطهيره من الذنوب وتثبيته على الإيمان، وهو فرصة لزيادة الحسنات ورفع المنزلة عند اللَّـه، إذا تقبل المؤمن الإبتلاء بصبر ورضا.

لا تنسُوا تناموا علىٰ توبة
لعلّها آخر نومة رح ننامها!
ربّنا يغفرلنا تقصِيرنا وجَميع ذنُوبنا
ويعصِمنا في ما بقي لَنا من عُمرنا
ولا يقبضنا في لحَظات الإنتِكاسة!

أنا مُتعَبٌ.. أحبُو لِبابِكَ مُثقلًا
وَيْلي إذا يدنو العِباد وأُطرَدُ.

قيامُ الليل يا كِرام ?

من قواعد التعامل التي تستقر بها البيوت

قال أبو الدرداء لأم الدرداء رضي الله عنهما:

إذا غضبتُ فرضِّيني، وإذا غضبتِ رضَّيتُك،
فإذا لم نكن هكذا ما أسرع ما نفترق !

أدب النساء لعبد الملك بن حبيب ٤١

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾.

«اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا من أفْضَلِ مَنْ تَوَجَّهَ إلَيْكَ وَأقْرَبِ مَنْ تَقَرَّبَ إلَيْكَ وَأنْجَحِ مَنْ سَألَكَ وَطَلَبَ إلَيْكَ».