«إنَّ المُؤمنَ لَا يسكنُ رَوعهُ حتّىٰ يتركَ جِسر جهنَّم ورَاءهُ.»

مُعاذ بن جبل رضي الله عنه

"وحرامٌ يا نفس أن أحفظَ الود إذا أضاعهُ من هَويت!."

- الرافعي.

-

عزيزي يا صاحب العقل الحصيف..
وددت لو أني شخصًا أقل عمقًا في تحليل المواقف التي لا تشغل أحدًا سواي، أجدني دائمًا لسبب أو لغير سبب غارقة بتفسير تلك النظرة أو الابتسامة، أنتبه لنبرة الصوت ولتعابير الوجه، مدمنة بتحليل المواقف والأحاديث، أهتم بالتفاصيل الدقيقة لدرجة أن توقيت كلمة تفرق معي،
أنظر في تفاصيل زيارة الأقارب ولقاء الأحبة ولمّة الأصدقاء حارّة هي أم باردة!
مقيدة بتفاصيل الحوارات الطويلة التي قد تفيدني لكنها ترهقني وتستنزف طاقتي أكثر..

عزيزي يا صاحب العقل الحصيف..
كيف لشخص مثلي مصاب بكل تلك التفاصيل أن يتخطاها بغير إكتراث وبأقل حساسية؟!".

- أبرار شوقي.

"

- مُحزن جدًا حوار إن الإنسان ياخذ دروسه المُؤلمة من الأشياء التي ضمّها بين ضلوعه واستأمنها!"

ـ عبدالرحمٰن السفطي.

كان في بداية الإسلام الأمر بالوضوء لكل صلاة فريضة، بدليل؛ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِذَا قُمۡتُمۡ إِلَى ٱلصَّلَوٰةِ فَٱغۡسِلُوا۟..

ثم نُسخ الحكم؛ أي رفع بفعل النبي صلى الله عليه وسلم فقد روي أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى خمس صلوات في وضوء واحد.
وبقي هذا الحكم في التيمم، فالتيمم لكل صلاة فريضة وله من شاء من النوافل.

والله أعلم.

••
" نَغِيـبُ ولَكِنْ وَصْلُ الدُّعَاءِ أَحَـنُّ ".

أذكُرونَا فِي دُعَائِكُم .

أما الآن لا إكتراث بعد مخزون هائل من الرغبات.

-
أتمنى أن تجمعَنا جنانُ الخلدِ أخبرُك فيها كيف كانت الرحلةُ صعبةً قبلَ أن نلتقيَ،

وتخبرني أنَّ كلَّ صعبٍ يهونُ ما دام التقينا..

-

“ وصل النهاية فارغًا،
فقد افتدى هذا الطريق بقلبِهِ!“

-

-
ولا تُخزِني يومَ يُبعثون 💔