قال الشيخ ابن باز رحمه الله :
لا يجوز التعلم في الجامعات المختلطة لِما في ذلك من الخطر العظيم وأسباب الفِتنة

📖 مجلة الدعوة العدد 1566

"حاربوا الحزن ‌بالقرآن لا بعزف الألحان
فالذي أضحك وأبكى هو الرحمن
وليس المنشد أو الفنان"

"ما صعد من نفَسك فلن يعود إليك!
ما مضى من لحظاتك لن يُرد إليك!
فالدنيا نفسٌ محدود، وأمدٌ معدود،
والمعدود إلى فناء، والمحدود إلى انقضاء".

- الشيخ عبدالله القصير رحمه الله.

‏قال ابن الجوزي، رحمه الله:

«انظر إلى حالك الذي أنت عليه إنْ كان يَصلح للموت والقبر؛ فاستمر عليه، وإن كان لا يصلح لهذين؛ فتُب إلى الله منها، وارجع إلى ما يصلح».

[بستان الواعظين (١٩٢/١)]

"يا مُقَلِّبَ القلوبِ ثَبِتْ قلبي على دينك"

إذا رأى الإنسان مِنْ قلبهِ إعراضًا
فليَلْجَأ إلــى الله بهـذا الدعـاء
حتى لا يزيغَ القلبُ و يَزِلَّ.

[? ابن عثيمين - شرح الكافية ٣٧/١]

‏جُحا تابعي، لا ينبغي لأحد أن يسخر به!
قال الإمام الذهبي - رحمه الله - :
«‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏جُحا تابعي، وكانت أمه خادمة لأنس بن مالك، وكان الغالب عليه السماحة، وصفاء السريرة، فلا ينبغي لأحد أن يسخر به إذا سمع ما يضاف إليه من الحكايات المضحكة!»
- ميزان الاعتدال 2 /326

«‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏قال ابن تيمية: الصلاة قوت القلوب كما أن الغذاء قوت الجسد؛ فإذا كان الجسد لا يتغذى باليسير من الأكل فالقلب لا يقتات بالنقر في الصلاة، بل لا بد من صلاة تامة تقيت القلوب»
- مجموع الفتاوى٥٣٨/٢٢

إذا رفع الإنسان من الركوع فليقل (ربنا ولك الحمد)

ولا يزد والشكر لعدم ورودها!

ابن عثيمين .

قال الشيخ ‌ #صالح_الفوزان ⁩ - حفظه الله-:

‏" لم يخرج الإمام أحمد على ولي الأمر صبر على التعذيب ، صبر على الفتنة ، ولم يخرج ، حاولوا معه أنه يخرج، فأبى، يقول: الدماء ، الدماء فيحذرهم من ذلك ، من فقهه رحمه الله وشفقته على الأمة ".

‏?شرح كتاب الفتن (ص ٨٧ )

«‌‌‌‌‌‌‌‌‏إن أشد ما يُخشى على الإنسان في هذه الحياة هو موت القلب واعتيادهُ الخطأ، إذ يتعطّل عنده حينها ميزانُ الخير والشر، فلا يُميّز الأول فيعمله ولا الآخر فيتوقّاه، بل يسيرُ في الحياة يقوده هواه»