باچر من ترد ما تلگه شي موجود
تلگه الورد ذابل والأرض صَحرة
تلگاني مدينة مسددة البيبان
بيها الگُمر ميت والشَمس حمرة ..

وبالنِهاية أختاروا الأشخاص الـ يحبوكُم الـ يخلوكُم سَعيدين الـ مَحببينكُم بنفسكُم والأمان يمهُم الـ ما يهون زَعلكُم عليهُم الـ راح يختاروكُم مهما كثرت خياراتهُم والـ يختاركُم سَند الهُم وحنونين على گلبكُم بالنهاية راح أختار الأشخاص الـ اني كُلشيء بحياتهُم لانُ الحياة گصيره ما استحق أضيعها ويا الأشخاص الغَلط

و اجي مغيّم
سهر يمك و انگّط ليل
و طرت مو بالسمة .. بالحجي الگلته
و عكس جيّة الضوة .. روحك بروحي تطير
و عبرنه السابعة .. و جناحي ما درته
و لحد ثامن سمه
.. وصلت الشهگة وياك
و اسافر و التراب بجدمي ما دستة
و نكّت ثيابي يمّك جان بيهن غيم
من ثامن سمه
.. للگاع وصلته .
علي رشم

صَاير مَا تحَن كلش هَل ايام
وحَيل تغيرت بيك المَوده .

مشيّنا مزاعلينَك چا غير تلحگنا !

"الثالث وعشرون من أكتوبـر "
سينتهـي أكتوبر ونَحنُ لم نلتقـي ،
ألـم تَحن عليـه وتشتاق أليـه !
هَـل كان الفُراق سهل عليكَ بهذا القَدر !
هَل تتذكرني ألآن !
هَل نسيت أيامنـا معاً !
ألـم تكن مَعي بـهذا ألايام التي يمَلؤها الحِزن والأسـى! التي تعلم أني بِـحاجـةَ أليكَ ولا أستطيع بـدونكَ ،
هَل عِـندما تـشاهد ألاشياء مُفضلـة لدي تتذكـرني وتبتسم !
سينتهي أكـتوبر وأنتَ ما زلت غائباً ..

حبيت الفيديو كلش

وأبَليتَني بعِشقكَ ثُمَ بعثرتَني
وأهلَكتَ ما بَيننا فكَسرتَني
وأشعَلتَ النارَ بِقَلبي فَحرَقتني
وكنتُ أراك مختلفًا لِماذاَ هَجرتَني ؟