?? ??? ?? ????? ?
We comply with Telegram's guidelines:
- No financial advice or scams
- Ethical and legal content only
- Respectful community
Join us for market updates, airdrops, and crypto education!
Last updated 9 months ago
[ We are not the first, we try to be the best ]
Last updated 11 months, 2 weeks ago
FAST MTPROTO PROXIES FOR TELEGRAM
ads : @IR_proxi_sale
Last updated 7 months, 2 weeks ago
« حدیثی ازحضرت امام أبوالحسن موسی بن جعفر { علیهِ الصّلاةُ والسّلامُ} و بیان نکته ای نحوی»
قالَ الإمامُ الکاظمُ الأمین أبوالحسنِ موسی بنِ جعفرٍ
{علیهِ الصّلاةُ والسّلامُ} لِبعضِ شیعتِهِ : أیْ فلانُ ، إتَّقِ اللهَ وَ قُلِ الحَقَّ وإنْ کانَ فیهِ هَلاکُکَ فإنَّ فیهِ نَجاتَکَ .
أیْ فلانُ، إتَّقِ اللهَ و دَعِ الباطِلَ و إنْ کانَ فیهِ نجاتُکَ ،فأنَّ فیهِ هَلاکَکَ¹.
«بیانُ کلمةِ أیْ»
قالَ إبنُ هشامٍ في المُغني :
أیْ: بالفتحِ والسّکونِ علیٰ وجهَینِ ، حرفٌ لنداءِ البعیدِ أوِ القریبِ أو المتوسّطِ علی خلافٍ في ذلک ، قال:
ألمْ تسمَعي«أیْ عبدَ» في رونَقِ الضُّحیٰ
بُکاءَ حماماتٍ لَهنَّ هدیرٌ
وفي الحدیثِ: أیْ رَبِّ ، و قد تُمَدُّ ألفها.²
____
1_تُحَفُ العُقولِ عن آلِ الرّسول ،أبي محمّد الحسن بن علیّ بن الحسین بنِ شعبةِ الحرّاني ،به تصحیح علی اکبرغفّاری ،تهران ،کتابفروشی اسلامیّه ،صفحهٔ۴۳۱
2_مغني اللّبیب عن کتب الأعاریب ، إبن هشام الأنصاري،چاپ سنگی به خطّ عبدالرّحیم، المکتبة العلمیّة الإسلامیّه، صفحهٔ ۴۰
«شعری لطیف از علّامه أبوالمجد شیخ محمّدرضا نجفی اصفهانی{رضوانُ الله تعالیٰ علیه }»
و لَهُ في التّوجیهِ¹ بعلمِ النّحو:
سُلطانُ حُسْنٍ طَرفُهُ عامِلٌ
بِالکَسرِ في قلبي فَکَیفَ الحِذار
أدرَکَ في عاملِ أجفانِهِ
ضَعفاً فقَوّاهُ بِلامِ العِذار²
«نکته در بیانِ لام تَقویه»
ابن هشام در مغنی اللّبیب در بحث از لامِ زائده می نویسد:
الحادي والعشرون : و هی اللّام الزّائدة وهی أنواعٌ ، ... ومنها اللّامُ المسمّاةُ لام التّقویة وهي المزیدةُ لتَقْويةِ عامِلٍ ضَعُفَ: إمَّا بتأخُّرِه، نَحْوُ: هُدًى وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ {الأعراف/ ۱۵۴} ،ونحو: إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ {يوسف/ ۴۳} ، أو بكَوْنِه فَرْعًا في العَمل نحو: مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ {البقرة/ ۹۱}، فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ {هود/ ۱۰۷}، نزّاعةً للشّویٰ{المعارج/۱۶} و نحوُ: ضربي لزیدٍ حسنٌ و أنا ضاربٌ لعمروٍ .³
__
1_صنعت توجیه درعلم بدیع: سخنی گفتن که محتمل دو معنی بود چنانکه کسی دربارهٔ خیّاطی یک چشم گفت:
خاطَ لي عمروٌ قَبا
لیتَ عینَیهِ سوا
که محتمل است از مساوی بودن هر دو چشم، کور بودن و یا بینا بودن را اراده کرده باشد. (از تعریفات جرجانی).
2_دیوانُ أبي المجد{ العلّامة الأکبر الشّیخ محمّدالرّضا النجفي الإصفهاني { ۱۲۸۷_۱۳۶۲} ، تحقیق آلسّیّد احمد الحسینی و تعلیق السّیّد عبدالسّتّار الحسني ،صفحة ۱۸۱
3_مغني اللّبیب عن کتب الأعاریب ، إبن هشام الأنصاري،چاپ سنگی به خطّ عبدالرّحیم، المکتبة العلمیّة الإسلامیّه، صفحهٔ ۱۱۱و۱۱۲
«ادامهٔ حواشی میرزا ابوطالب»
قوله: « جارٍ علی الأصل» أشارَ بهذا وبقوله « علی خلافِ الأصل» إلی وجه تعلیل المصنّف للمبنیّ دون المعرب، فانَّ جریانَ الشّئِ علی أصله بعد العلمِ بکونه أصلاً له لایحتاجُ إلی تعلیلٍ بخلافِ خلافِ الأصل. والأصل بمعنی القاعدةِ و إنّما کان قاعدةُ الإسم أن یکونَ معرباً لأنّه مُعتوِرٌ للمعاني المقتضیةِ للإعراب.
قوله: « و بعضُه الآخر» أشارَ بقوله «الآخر» إلی أنّ البناء مغائرٌ للإعرابِ في المحلّ في جمیع الموادّ لما یتبادر من لفظِ ألآخرِ من المغایرةِ بالذّات لا أنّه قد یکونانِ في محلٍّ واحدٍ باعتبارَینِ مختلفَینِ کما زعمه الجمهورُ في لفظ «غیر» وبعضِ الظّروف ، فإنّ کلّاً منها معرب عند المشهور في جمیع الأحوال کما سیتّضحُ ذلک .
وأمّا المنادی المبنیِّ المعربِ قبلَ النّداء و إسم لا الّتي لنفی الجنس عند الوصل والإفراد فکأنّهما باتّصالِ حرف النّداء أو لا بهما صارا ذاتاً آخرَ غیر ما کانَ قبلَ الإتّصالِ. وأمّا ذکرُ لفظِ بعضٍ فتوطئةٌ لذکرِ وصفِه .
قوله: « وإنّما یُبنیٰ» فیه إشارتانِ ،الأولی: إنّ قوله «لشبه» لیس متعلّقاً بقوله مبنیّ و إلّا لتوهّمَ وجودُ الواسطةِ بینهما . الثّانیة: أنّ عبارة المصنّفِ مشعرةٌ بانحصارِ سبب البناء في الشّبهِ بالحروفِ دون الفعلِ لإقتصاره به و لتقدیمِ قوله « من الحروف» علی متعلَّقِه و سیصرِّح الشّارحُ بهذا.
قولُه: «لشبَهٕ فیهِ» أی في الإسمِ فتقییدُهُ بالظّرفِ للإشارةِ إلیٰ أنَّ المرادَ ما هو وصفٌ لِلمُشبَّهِ لا لِلمُشبَّهِ بهِ ولا لکلِّ واحدٍ منهما ولا لما بینَهما فإنَّ ذلک موجبٌ لإعطاءِ حکمِ المُشبَّهِ بهِ لِلمُشبَّهِ دونَ البواقي کما وجدَه الذّوقُ السّلیمُ فإنّ وجهَ الشَّبهِ لِلمُشبَّهِ بهِ بالذّاتِ ولِلمُشبَّهِ بالعرضِ، فلا یردُ أنَّ الشّبهَ المذکورَ لِمَ لایقتضي أن یصیرَ الحرفُ مُعرَباً .
قوله: «منَ الحروفِ» أی من جهةِ الحروف .
قوله : «متعلِّقٌ بقولِه مُدني» أی لا بمقدَّرٍ له ، نعتٌ لقولهِ لشبَهٍ علیٰ أن یکونَ التّقدیرُ لشَبَهٍ حاصلٍ من جهةِ الحروفِ وذلک لعدمِ الإحتیاجِ إلیه و فیه إشارةٌ أخریٰ إلی الحصرِ الّذي ذکرنا و اعلم : أنَّ القربَ وما في معناه لمّا کان حاصلاً للشّئِ بالنّسبةِ إلیٰ أمورٍ شتّیٰ فلهذا عَدّیٰ بمِن التّبینیّةِ لبیانِ المضافِ إلیه .
«ادامهٔ حواشی میرزا ابوطالب»
قولُه: «أیْ بعضُه متمکّنٌ» في التّفسیرِ بالبعضِ إشارةٌ إلیٰ أنّ لفظَ مِن للتّبعیضِ.
وفي قولِه «متمکّنٌ وغیرُمتمکّنٍ» أشاراتٌ:
الأولیٰ: أنّ المعربَ والمبنیَّ یسمّیانِ بذینِ الإسمَینِ أیضاً.
الثّانیةُ: أنّهما متقابلانِ غیرُ ممکنٍ إجتماعهما في إسمٍ واحدٍ من حیثیّةٍ واحدة.
الثّالثة: إنّهما غیر ممکنٍ ارتفاعُهما عن إسمٍ خلافاً لمن قال بامکانهِ في المضافِ إلی الیاء. ثمّ إنّ تقابلَهما تقابلَ المتضادّ سواءٌ أخذا مطلقَینِ أو مقیّدَینِ بالإسمِ أو بالفعلِ ، أذحقیقةُ المعرب ذو أثرٍ یجلبُه العاملُ في آخِر الکلمةِ لفظاً أو تقدیراً وحقیقةُ المبنیّ ذو کیفیّةٍ تمتنع من الجلبِ المذکورِ لا تقابلَ الایجابِ والسّلبِ أو عدمَ الملکةِ کما یُتوَهّمُ من تسمیةِ المبنیّ بغیرِ المتمکّنِ ویتبادرُ من تعریفهما بما ٱختلفَ آخِره و ما لم یختلفْ و بالمشابهِ بالحروف و اللّامشابهِ به فیما أخذا مقیّدینِ بالفعل ، فإنَّ هذه التّسمیةَ و التّعریفاتِ إنّما هی باللّوازمِ .
ثمّ المتمکّن إمّا بمعنی القادر مِن مَکن أو بمعنی المستَقِرِّ في المکانِ منَ المکانِ ، سُمِّیَ المعربُ بذلک إمّا لأنَّ المعربَ کأنّه قادرٌ علی أن یجعلَ آخِره مختلفاً بالعواملِ أو لأنّه مستقرٌّ في أصله و قاعدتِه الّتي هی الإعرابُ وقس علیه حالَ غیرِ المتمکِّنِ مع المبنیِّ .
«حواشی میرزا ابوطالب بر مطالب امام جلال الدّین سیوطی در بهجة المرضیّة»
قولُه « الإسمُ...» الإسمُ مبتدأٌ خبرُه إمّا قوله «مُعربٌ» علیٰ أن یکونَ الظّرفُ متعلِّقاً بهِ لما فیهِ رایحةُ الفعلِ أو جملةُ قولِهِ« منهُ معرَبٌ» علیٰ أن یکونَ الظّرفُ خبراً عن قولِه «معربٌ» أو یکونُ «مِنْ» إسماً مبتدأً لقولِه «معربٌ» و خیرُ الثّلثةِ أوسطُها کما وجدَهُ الذّوقُ السّلیمُ مِن المرامِ في هذا المقامِ .{ابوطالب}
« شرحِ بیت ابن مالک »
والإسمُ مِنهُ مُعرَبٌ ومَبني
لِشَبَهٍ مِنَ الحُروفِ مُدنِي
{والإسمُ مِنهُ} أی بعضُهُ متمکِّنٌ و هو{مُعرَبٌ} جارٍ علی الأصلِ وبعضُهُ الآخَرُ غیرُ متمکِّنٍ {و}هو {مَبنيٌّ} جارٍعلیٰ خلافِ الأصلِ وإنَّما یُبْنیٰ{لِشَبَهٍ } فیهِ {مِنَ الحُروفِ} متعلّقٌ بقوله { مُدنِي} أی مقرِّبٍ له.
وٱحترزَ بهِ عن غیرِ المدني وهو ما عارضَه ما یَقتضي الإعرابَ کأیُّ في الإستفهامِ والشّرط فإنّها أشبَهت الحروفَ في المعنیٰ لکن عارضَها لزومُها الإضافةَ .
ویکفي في بناء الإسمِ شَبَههُ بالحرفِ من وجهٍ واحدٍ بخلافِ منع الصّرفِ فلابدَّ من شَبَههِ بالفعلِ من وَجهَینِ و علّله إبنُ الحاجبِ في امالیهِ بأنَّ الشَّبَهَ الواحدَ بالحرفِ یبعِّدُهُ عنِ الإسمیّةِ ویقرِّبه ممّا لیس بینه وبینَ الإسمِ مناسبةٌ إلّا في الجنسِ الأعمِّ وهوکونه کلمةً و شبهُ الإسمِ بالفعلِ وإن کانَ نوعاً آخرَ إلّا أنّه لیسَ في البعدِ عن الإسمِ کالحرفِ .
وفُهِمَ من حصر المصنّف علّةَ البناءِ في شبهِه الحرفَ فقط عدمُ إعتبارِ غیره و سبقَه إلی ذلک أبوالفتحِ و غیرُه و إن قیلَ أنّه لاسلفَ له في ذلک.¹
___
1_البَهجةُ المرضیّة في شرح الألفیّة {کتاب السّیوطی} ،به خطّ عبدالرّحیم ،چاپ سنگی ،تهران ،کتابفروشی علمیّهٔ اسلامیّه ،صفحهٔ ۹و ۱۰
« بیتی از ابن مالک در الفیّه وترکیب آن»
والإسمُ مِنهُ مُعرَبٌ ومَبني
لِشَبَهٍ مِنَ الحُروفِ مُدنِي
«ترجمهٔ بیت»
و اسم بعضی ازآن معرب است و {بعضی ازآن} مبنی است به جهتِ شباهتی که به حروف، نزدیک کننده است { اسم را} .¹
«ترکیب»
«والإسم» مبتدأٌ أوّلُ و «منهُ» خبرٌ مقدّمٌ ، «معربٌ» مبتدأٌ مؤخَّرٌ وهو علی حذفِ الموصوفِ و جملةُ المبتدأ الثّاني وخبرُه خبرُ الأوّلِ والرّابطةُ الضّمیرُ في «منه» و «مبنیّ» مبتدأٌ حُذفَ خبرُه لدلالةِ خبرالمقَدَّمِ علیه أعنی منهُ والّذي سوّغَ الإبتداء به کونُه نعتاً لمحذوفٍ والجملةُ من المبتدأ المذکورِ والخبرٰ المحذوفِ معطوفةٌ علی جملةِ «منه معربٌ» والإسم منه ضربٌ معرَبٌ ومنه ضربٌ مبنیٌّ و« لشبهٍ» متعلّقٌ بمبنیّ لأنّه إسمُ مفعولٍ و«من الحروف» متعلّقٌ لشبهٍ والأقربُ من جهةِ المعنب أن یکونَ متعلّقاً بمدني و «مُدني» نعتٌ لشبهٍ والتّقدیرُ: مبنیٌّ لشَبَهٍ مُدنٍ من الحروف .{ خالد} .²
_
1_تُحفهٔ أحمدیّه در شرح ألفیّه ، استاد احمد بهمنیار، چاپ هفتم، تهران ، انتشارات مرتضوی، ۱۳۷۶ش ، صفحهٔ ۱۲
2_البَهجةُ المرضیّة في شرح الألفیّة {کتاب السّیوطی} ،به خطّ عبدالرّحیم ،چاپ سنگی ،تهران ،کتابفروشی علمیّهٔ اسلامیّه ،صفحهٔ ۹
«تکمله » در سیوطی در شرحِ این بیت ، تحقیق نسبةً دقیقی هست که چرا در مبنی شدن اسم تنها یک شباهت به حرف کافی است، در صورتی که درغیرِ منصرف شدن دو شباهت به فعل لازم است. وشارح یک جا می گوید: علّت آنست که اسم و وحرف درجنسِ اعمّ شریک اند. البتّه این تحقیق که درسیوطی…
?? ??? ?? ????? ?
We comply with Telegram's guidelines:
- No financial advice or scams
- Ethical and legal content only
- Respectful community
Join us for market updates, airdrops, and crypto education!
Last updated 9 months ago
[ We are not the first, we try to be the best ]
Last updated 11 months, 2 weeks ago
FAST MTPROTO PROXIES FOR TELEGRAM
ads : @IR_proxi_sale
Last updated 7 months, 2 weeks ago