التأمل هو مراقبة الفراغ، الفراغ بين الفكرة والفكرة بين النفَس والنفَس، صِلْ للفراغ وستجدد العجب والعلوم .

الترانسيرفينج

📬 بريدك الروحي 💫

لا تقلق بشأن كيف ومتى سيتحقق ما تريده، بل ركّز على شعورك الآن 💖. كلما رفعت ذبذباتك بالفرح 😍 والثقة 💪، كلما تكفّلت الحياة 🍃 بإحضار التجارب ✨ التي تتماشى مع طاقتك دون عناء.

"الامتنان يولد الوفرة"
كلما شعرت بالامتنان لما تملكه الآن، فتحت الأبواب لاستقبال المزيد من المال. الامتنان طاقة قوية تجذب الخير.
— فاديم زيلاند، "ترانسيرفينغ الواقع"
م اجعل الامتنان عادة يومية لتجذب المزيد من الوفرة.

أظهرت دراسة مضبوطة علميًا أجراها باحثون في جامعة كاسل الألمانية في عام 1997 أنه إذا كانت منطقة الصدر للشخص العادي (الذي لا يتأمل) تصدر سوى 20 فوتونًا من الضوء في الثانية ، فإن الشخص الذي يتأمل في مركز قلبه يرسل الحب والضوء لشخص بحاجة حقيقية لاستقبال الضوء المرسل ، ويطلق 100000 فوتون في الثانية. إنه أقوى بـ 5000 مرة من الإنسان العادي. ?

أظهرت العديد من الدراسات أيضًا أنه عندما يتم غمر هذه الفوتونات بنوايا المحبة والشفاء ، فإن تواترها واهتزازها يزدادان لدرجة أنهما يستطيعان حرفياً تغيير المادة ، وشفاء المرض ، وتحويل الأحداث السلبية

قلبنا يحب ويشعر ويفكر ويتذكر ويتواصل مع القلوب الأخرى.

إنه يخزن المعلومات ، ومع كل نبضة قلب ، فإنه ينبض باستمرار بهذه المعلومات عبر الجسم وإلى المجالات الكهرومغناطيسية الحلقية حول الجسم.

إنها دوامة كهرومغناطيسية مشعة تدور سمفونياتنا الخلوية باعتبارها جوهر وجودنا ومصدرنا الحقيقي لقوتنا البشرية. ?

سيصبح البعض منا أقوياء للغاية في قدرتنا على خلق الواقع ، مع احترام القمة الديناميكية لفيزياء الوعي ، وسننخرط معًا في دوامة زمنية حيث لا تملك قوى الظلام مزيدًا من الأرض لتتغذى عليها. ❤️

كل النوايا الشريرة والظلام سوف تتلاشى ببساطة من وجودنا بالكامل.

‏كلما ارتفعت الطاقه كلما تجلت الاشياء المرغوبه في واقعك بشكل اسرع

#فاديم_زيلاند

المفتاح لتحقيق ماترغب هو التوافق الذبذبي مع ماتتمناه،
واسهل طريقة لذلك هو تصور انك حصلت عليه.

#هيكس

‏ماتشاهده وتلاحظه في الآخرين باستمرار موجود في داخلك

تـأمّـل الـمـراقـبـة (فـبـسـنـا)

الوعي في تأمل المراقبة يرى الأشياء ( الاحاسيس الجسدية، العواطف، والافكار ) كما هي عليه في الحقيقة؛ وهو قادر على تقبّلها. كما أنه بالإضافة الى ذلك مستقل عنها ومتحرر منها. فهو قادر على رؤيتها، فهمها، وتجاوز تعلقنا بها؛ لذلك فهو يذهب إلى ما هو أبعد واعمق منها.

كلما تقدمنا في التأمل تصبح الأشياء أكثر رهافة، وأكثر عمقا. لهذا يتوجب عليك أن تكون قادرا على ملاحظتها والاحتفاظ بها ضمن مجال انتباهك. فإذا كان الوعي غير حاضر (شارد) في تلك اللحظة، فلن تكون قادرا على اكتساب البصيرة التي تؤهلك لبلوغ التحرر النهائي.

رغم هذا، فحالما يتمكن من القيام بذلك فإن الوعي يكتسب زخما أكيدا. عندئذ نستطيع توجيهه حتى يكون في منتهى الهدوء والاتزان. في الوقت نفسه سيكون قادر على ملاحظة كل الأشياء دون أية مشاكل، ورؤية كيف أنها تظهر ثم تختفي.

وهكذا يصبح الوعي في أوج اتزانه، مع تركيز عميق وفهم كامل لمبدأ زوال الأشياء وعدم بقائها. هذه الحالة هي التي تُطوّر تأمل المراقبة، وتُقرّبه من بلوغ أهدافه.

تأمل المراقبة، الذي نضج في بورما خاصة، يُركّز على الاحاسيس الجسدية اولا؛ ثم ينتقل الى المشاعر والافكار. وبما ان كل احساس جسدي، وكل عاطفة وفكرة، مرتبط بمنظومة اللاوعي، فان الملاحظة المحايدة، الخالية تماما من الافكار والمشاعر، لهذ الاحاسيس والعواطف والافكار، ستسمح للوعي باختراق اللاوعي، واستخراج كل مكنوناته، ثم التحرر منها. فالاستنارة في مدرسة التأمل هذه هي التحرر التام من اللاوعي، بعد استفراغ كل محتوياته، وفهمها.

"الفكر هو تراكماتُ الماضي. بمجرّد أن تتخطّى الفكر لن يكون للماضي أيّ سلطةٍ عليك."

سادغورو

عندما تفقد التواصل مع الصمت الداخلي، تفقد الإتصال مع نفسك.

•إيكهارت توول