حاسة إني محتاجة أرتاح، إي هيّٰ نوعية وشكل الراحة بالظبط مش عارفة!
بس محتاجة اوقف جري وأخد نفسي من غير ما يبقى ورايا لستة مهام ومخاوف، حد غيري يتصرف'))

‏يا رب أنعم عليَّ بحجابٍ يرضيك
وعُمرة وحج ودفنًا بالبقيع
والعافية لي ولكل من أحب
وسِعة في الرزق والدار
وزوجًا صالحًا وذُرية طيب
وأثر طيب، وعلم واسع
وخاتمة حسنة والثبات عند السؤال،
واكتب لنا ولأحبابنا الجنَّة بغير حساب ولا سابق عذاب

الأماني كثير والله يا ربّ
وأنت ربُّ كل شيء.")

أحيانًا أتساءل، ماذا لو اكتفينا بتلك اللحظة الأولى، تلك اللحظة التي كنا فيها غرباء بالكاد نعرف أسماء بعضنا؟
كانت المسافة بيننا آمنة، كجسر لا يُطلب منا عبوره. لم يكن هناك عمق، ولا أسرار، ولا شعور يتسلل بين الكلمات.

لكننا لم نكتفِ.. اقتربنا وكأننا نبحث عن شيءٍ مفقود في الآخر، بدأنا بالكلمات العابرة، ثم تسربت التفاصيل، أسرارٌ صغيرة، أحلامٌ منسية، وذكرياتٌ لا تُقال.. وجدنا في هذا البوح راحة، ولم ندرك أننا نسير نحو تعقيد لا نهاية له.

الآن وقد وصلنا إلى عمقٍ لا عودة منه، أدرك كم هو صعب أن تنهي شيئًا وصل لهذا الحد من التداخل أصبحنا كخيوطٍ متشابكة، كل محاولة للفكاك تزيد العقدة تعقيدًا. أحيانًا ألوم اللحظة الأولى، وأحيانًا ألومنا لأننا لم نتوقف عندها.

ربما لو بقينا غرباء، لكان كل شيء أبسط.. لا وجع، لا حنين، لا ذكريات نكافح لنسيانها لكن هل كنا سنشعر حقًا بأننا أحياء دون هذا العمق الذي جرفنا؟

#علي_محمد_حبيب

أما ألآن
فقد إنتهت المحاولات
وتوقفت عن الُمحاربة
رميتُ اسلحتي وتركتُ أرض المعركه
لأنني أيقنت أن لا المعركةُ، لي
ولا الحربُ، حربي
ولا أرضُك، هي أرضي
عبثتُ، بِديارً كانت مُلك لِغيري

‏اليقين ف الدُعاء و الثقة إن ربنا هيستجيب هى من أعظم المشاعر في العالم،
إنك متأكد إنه مش هيخذلك .. "أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي"
و ظني بك يا سيدي جميلاً.

محدش ف مره وعدني بحاجه
و طلع قدها.

أستطيع أن أقنع العالم أن صوتك
منزل و أنني كلما تعبت آوي إليه .

‏أن نُغمِض أعيُننا
فنجد أنفُسنا في الجنَّة سالمين
وقد انتهى كُل هذا العناء
يا رب ♥. ""

[I can't stop saying

بصباصه حساسه قماصه الالالاه اوه لالاه يـَ زرافه يـَ ناموسه يا لذاذه ???](https://t.me/+W5yrHYHa1mJhY2Y0)

بستغرب من شخصيتي العاقلة اللي بتطلع لما بنصح حد
ال هو أنتي فين ياروحي وحياتنا بتبوظ كده!