سيف البصري

Description
قناة تجمع كل المحتوى من جميع المنصّات
We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 4 months, 1 week ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 5 months, 1 week ago

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 6 months ago

4 months, 3 weeks ago
سيف البصري
5 months, 4 weeks ago

ذاكرة الأجيال الحيّة من التاريخ أشبه بذاكرة عصفور.
وكأن ما حصل في هذه المنطقة قبل بضعة عقود قد انقضى وكأنه وقع في أرض تبعد آلاف الكيلومترات..
ترويج الأمل في عالم السياسة تجارة يحسنها السايكوباتي، وبضاعة تستميل قلوب البسطاء، ولا عجب ولا لوم في ذلك، إذ إنّي لا أجد ولم أجد في الشعوب موضع رجاء أو محل تغيير من تحت إلى أعلى.
إنما عتبي على من ادّعى الفهم بفلسفة اليمين، ثم طغى عليه حماس العوام والإعلام وغلبته مشاعر الجموع. وهذا يحدث. أنا فقط أنبّه.

لا أنا مع مجرمي التاريخ ولا أنا مع تكنوقراط الجهاد الحديث؛ كلامي فقط لأوثّق موقفي ورؤيتي السياسية للموقف. موقفي أشدّ حياداً مما قد تتصوّر وأصدق معك مما قد تتمنى..

6 months ago

نحن، وإن تهيّأت لنا صنوف التقنية الحديثة وأسباب الرفاه قياساً بما كان عليه أجدادنا القدماء، نفتقر اليوم إلى قصص ملهمة ذو تردد عابر للأجيال وشاحن للقلب.

وبينما قد تفسد التقنية روح النضال والمثابرة في داخلنا، تلهم القصص الأجيال، عابرة حضارات وقرون من الزمن، وتخلق من الهزيل الضعيف، القوي المقاتل، المثابر المناضل في داخل قصته القصيرة على سطح هذا الكوكب أو في محيطه.

وحتّى أفلام عصرنا، والتي مازالت أشهر منابع القصص وأقواها أثراً (لذلك تجدها اليوم ملطّخة بأيديولجية الصوابية السياسية)، إنّما تستقي جوهرها من التاريخ لا من الحاضر. وما أعني هنا مآثر الشجاعة والكرم والتضحية المألوفة فحسب التي قد نراها في أفلام الحروب الحديثة مثلاً، بل أتحدّث عن أبعاد نفسيّة وفلسفيّة عميقة في عقلية الإنسان وهويته.

من يتذكّر فلم طروادة الدرامي من عام ٢٠٠٤؟
الفلم تحفة فنية في التصوير والإخراج والسرد القصصي. نجح في الكثير من الجوانب، إلا أنه لم ينقل لنا أعمق الأفكار التي أرادت الإلياذة إيصالها لعقول الأجيال: رمزية الاختيار القدري وعقلية الإنسان المعرّضة دائماً لتفضيل الرغبات والشهوات.

من يتذكر منازلة هكتور مع أخيليس.. إنما ترمز لاختيار أخيليس مصيره قبل أي عنوان للشجاعة. ففي سياق الملحمة الأسطورية القصصية ـ وهنا يكمن البعد الذي أتحدّث عنه ـ جاءت النبوءة بأن أخيليس إن قاتل في تلك الحرب قتل فيها وبلغ الخلود، أو أنه سيمضي إلى حياة طويلة هانئة حيث لا يعرفه فيها أحد، بعيداً عن الشهرة والخلود التاريخي. وأليس هذا ما نطمح إليه؟ أتسائل..

ومن يقرأ الإلياذة [في الفصل التاسع]، كأن أخيليس قد عزم على العدول عن القتال والعودة إلى دياره ليهنأ بعمر مديد وسعادة في منزل بسيط ـ بعدها جاءا كل من أوديسيوس وأياس وفينيكس لمحاولة إقناعه بالعدول عن قراره ـ فلمّا قتل بتروكلوس على يد هكتور ـ وكان يرتدي دروع أخيليس ـ استولى هكتور على دروع أخيليس وصار يلبسها مفتخراً. عندئذ، كما يذكر في الإلياذة، صنع الآلهة لأخيليس درعاً جديداً يفوق الأخير قوة وبهاءً.

وحين استعدا هكتور وأخيليس للمبارزة، بدا المشهد وكأن أخيليس الخالد الجديد ينازل أخيليس القديم [هكتور لابساً درعه]، وكأن قتل أخيليس لهكتور ما يشير إلى أنه يقتل ذاته القديمة ويزهق بذلك فرصة تأسيس أسرة صالحة ونيل السعادة معها في سياق بشري طبيعي، ويختم بذلك على مصيره المرسوم في النبوءة. أننا أسرى للقدر بشكل أو بآخر، مع فسحة وإن كانت ضيّقة، غلا أنها قد تعني كل شيء في تعريف الإنسان لهويته وفكرته عن نفسه.
هذا العمق الفلسفي إنما يجسّد صورة بالغة القوّة تزدوج فيها رمزية الاختيار القدري مع بداعة البناء القصصي في الملحمة.

قصصنا اليوم باهتة إذا قورنت بما مضى و بعيدة كل البعد عن التصالح مع القدر والعيش بتناغم مع طبيعة الإنسان. فما يملي علينا شروط العيش المثالي هي الأيديولوجيات المختلفة ونحن جميعاً ضحية لها.
إلا أن علاقتنا مع الطبيعة بأمسّ الحاجة إلى مراجعة تبدأ من الماضي القديم. فكم تساعد كتب التاريخ القديم والميثولوجيات على فهم تصوّرات القدماء واستخلاص الحكمة من بين السطور. قصص تلهم جوارحك، تخاطب الفكرة الطبيعية في جوفك وتعيد ترتيب حياتك الخاصة قبل كل شيء. نعم، حياتنا الخاصة قصة ولا أجمل من أن تعيش قصة مستلهماً بقصص أعظم.

9 months, 2 weeks ago

#القيادة_الأبوية
من مفهوم تربوي/اجتماعي طبيعي
يقولون: لا تنهض الأمم إلا بأفرادها، وكل فرد هو وليد تربية جرت عليه، وظروف أحاطت به. فإن كانت الظروف في بعض الأحايين خارجة عن سلطان المرء، فهي واقعة تحت يد الوالدين، سواء مجتمعين أو منفصلين.
وأي مجتمع يستقيم على دعائم الاحترام والولاء والتضحية، لا الخوف والخضوع، والترهيب منذ الصغر، أي كان شكل الإطار السياسي الذي يحتضنه، لابد أن تتيح القيادة الأبوية فيه للطفل الكثير من الحرية في اتخاذ قراراته [بالتأكيد لأقصد التربية الليبرالية المفرطة في بعض المجتمعات الغربية]، وتبسط لهم من الدعم الحنون والتوجيه الناصح، دونما إخضاعهم لترهيب أو تخويف، كما نجد في نصوص الصحاري ومرابع الشرق.
إذ يظن كثير من الآباء أنهم وحدهم أعلم بما يصلح لأبنائهم، وهو شعور مشروع، لكن الحقيقة هي أن الأبناء، بعد أن يبدأوا بالنضوج، وفي الكثير من الأحيان، تجدهم أدرى بما يحتاجون. فواجب الوالدين حينئذٍ الإصغاء والفهم، لا الإملاء والتوجيه بالقسر. وفي الكثير من الأحيان، يفشل الآباء في استيعاب ذلك.
ولست هنا أدين الماضي بعين الحاضر، ولا هو ديدني السخرية من معتقدات الماضي أو مفاهيم التربية عند البعض، فهي وليدة ظروفها وعقلية من عاشها، وأنا هنا أقدّم فكرة قابلة للنقاش طبعًا..
بل أجد أن ما خلّفه لنا التاريخ من أخطاء ترسبت في شكل تقاليد وطقوس، يستحق وقفة جدية من باب المسؤولية في تصحيح مسارنا في تربية الأجيال القادمة.
فمن البديهي أن نستنتج، أن البدء في معالجة أسلوبك كأب أو كأم، هو أهم تغيير للواقع بعد تغيير أسلوبك في الحياة نفسه.
ـــــــــــــــ

إن كانت لديكم آراءً مختلفة أو مشابهة، من تجربة أو فهم، فلا تترددون في طرحها.

9 months, 3 weeks ago

كتبت قبل سنوات أن ديناميكية النشر في مواقع التواصل تشدّ الناشر والمتابع معًا على التفاعل مع أحداث يومية [عالمية/محلّية] متجددة وما يطفو إلى السطح من مثير، مستفز أو جدلي. وهذا يجعل من الفرد ضحية سهلة للانزلاق في هفوات ومغالطات فكرية واستعجال في الحكم على الأمور أو الغوص في جدال عقيم لأتفه الأمور.
كتبت أيضًا: أن الأحداث المتجددة تبرز وتخفت وتتوارى في اللحظة التي يشغل فيها حدث أو موضوع ما مكان الحدث السابق. هذه الحلقة هي المحرّك الذي تعتمد عليه المواقع الاجتماعية، وإلى حد ما هو شيء يدعو إلى النفور والملل، وهذا ما جعلني ابتعد عن الكتابة، إضافة إلى لعنة ضيق الوقت.
المشكلة هي، أن الأحداث هي من تملي علينا قواعد اللعبة. فنحن بالفعل "نتفاعل"، لا نفتعل الحوار ولا نحدد المواضيع بشكل عاقل. والخروج عن هذه الدوّامة مكلف؛ يكلّفك نفور المتصفّح أو ابتعادك شيئاً فشيئًا عن الواقع ـ الافتراضي.
والخروج عن النمطية مهم ومكلف، لكنه يستحق. يستحق لأنه قد يستقطب من يهتم، وربما ينتقي الجمهور المناسب ويعيد للمتصفّح وللناشر معًا بعضًا من الحريّة في التفكير أو استعادة بعض الجدية في تناول مواضيع هامة ومحورية في حياتنا أو حتى الاكتفاء بتبادل الأفكار كهواية منعشة للعقل وفيها الكثير من المتعة. كما وأن العدول عن الكتابة يجرّدك مع مرور الوقت من قدرة جوهرية في ترتيب الأفكار وتنسيقها. وهذه مشكلة أخرى عندما ينعدم البديل في الواقع. ولذلك أتساءل..
هذا جواب على ”لماذا تعزف نفسك عن الكتابة؟“
سؤالي لمن يتابع ما أنشره منذ سنوات ومن يسأل بتكرار: أين تراني أنت بين كل هذه الفوضى؟ ولماذا تريد أن “أعود للكتابة؟“ رغم أن أغلبكم يعلم عدم اهتمامي بتغيير العالم، سوى تحليل ماضيه وحاضره؟ فلا أنا ذلك الذي يؤمن بالتغيير من تحت إلى أعلى ولست بتأثير رقمي يذكر ولا هو غايتي. إذن مالغاية من كل ذلك؟ أسأل كي أستشعر العقول الأخرى المتابعة بجدية..

2 years ago

نص تذكيري للمستقبل..
حقيقة أولى: من المستحيل الانتصار أمام التقنية الحديثة في كمية خزن المعرفة واستدعائها بشكل دقيق.
حقيقة ثانية: الفهم أهم من تكديس التفاصيل. والأهم هو مط الخط الزمني في ذهنك وتمديده ليسع أهم أحداث التاريخ في الماضي بحيث تتمكّن من استيعاب الحاضر كامتداد ونتيجة، لا كحاضر فقط. النتيجة هي اختيار أفضل من ضمن فرص المستقبل ومناعة فكرية أمام الأفكار الجمعية الغبية.
وعليه، أخرج من هاتين المعرفتين باستنتاج عملي جدًا ومناسب لمتوسط عمر الإنسان حتى الآن (كونه قابل للتمديد): علّم نفسك على فهم النصوص والمصادر، لا تخزينها في الذاكرة فقط. استنبط منها ديناميكيات الأحداث والقوى المحرّكة والدوافع على المستويين الفردي والجمعي؛ أي راجع الأحداث هذه دائمًا من زاوية داروينية!
هنالك عدة طرق لجمع المعرفة؛ وهنالك أخرى للاستفادة منها وتوظيفها في الحياة، وهنالك معرفة لم نعد نحتاج الاحتفاظ بها بفضل التقنية. وسأتناول هذا الموضوع لاحقًا وربما بشكل مفصّل

3 years, 1 month ago

رأي لا يحظى بشعبية: ماذا لو قلت لكم أن التنمّر الرقمي مفيد وضروري أحيانًا وسط جائحة الضراط اللغوي والمحتويات التافهة؟
بعد قراءة منشور لشخص ـ حقيقة أجهل النوع الذي يتعاطاه ـ يقارن نيتشه برجل دين من بيت الصدر، تيقنت من ضرورة السخرية كبديل أنجح من قوانين الصوابية السياسية التي تحاول تضييق الخناق على حرية التعبير في أوساط رقمية فوضوية. مع أن مصطلح ”حرية التعبير“ نفسه يحتاج لمراجعة خاصة.
وبعيدًا عن التهكّم، فإن السخرية هي أسلوب شائع وطبيعي ضمن السياق الاجتماعي. أدمغتنا مصممة ومتدربة بشكل أساسي على التعامل مع محيطنا وتفسير ردود أفعال الآخرين وتعابير وجوههم ومواقفهم خلال أجزاء من الثواني! وإلا كيف ننبذ السلوكيات المضرة للمجموعة أو للفرد نفسه، إن لم نطور آليات اجتماعية تنتقي هذه السلوكيات المضرة، تحذّر منها وتوبّخها صوتيًا أو لغويًا؟ كما أن فهم أنماط ردود الأفعال ينمّي قدرة التمييز بين ”الصواب“ وبين ”الخطأ“ في داخل أي مجموعة، أو مجتمع.
وأنا أتكلّم بشكل عام طبعًا. أحيانًا قد يرتبط الأمر بالتربية الاجتماعية والعادات أكثر من ارتباطه بالسلوك الفطري التطوري ضمن المجموعة. فالأخير عام وشامل، كالشعور مثلًا بالحياء أو الحاجة للخلوة، السرقة أمام أعين الآخرين، الكذب، القتل المتعمّد وإلخ...
فهل يمكن أن نفترض أن ”الأضحكني ?“ من بين استخداماته الأخرى أو الميمات الساخرة، هي البديل الرقمي الأمثل للتوبيخ والسخرية؟ ربما ليست الأمثل مقارنة بالكلمات الساخرة المصاغة ببراعة كاتبها، لكنها قد تكون أحيانًا أقوى في التأثير وأدق في التعبير والاختزال حيثما وجدت.

3 years, 1 month ago

هل يكفي مصطلح المعجزة لوصف آخر صورة للثقب الأسود لمجرتنا؟
كتابة حرف الواو بحروفه الثلاثة لوصف المزيج بين الواقع والخيال في صورة واحدة، أقرب لوصف الشعور من كلمة معجزة.
لكن لماذا؟
قبل أيّ شيء، أعتقد أننا بحاجة لوقفة نحيي من خلالها كل العلماء خلف هذه الصورة (والتي سبقتها) العظيمة المهيبة الجبّارة في هذه المرحلة من تاريخنا. كما أن الوقت قد حان، إن لم يكن قبل مئتي عام، أن نعيد تقييم مصطلح المعجزة بما يناسب قدرات البشر اليوم.
استخدامنا كناطقين بالعربية لمصطلح ”معجزة“ خارج السياق الديني، يكون في العادة للمبالغة والتشبيه التقريبي بالمعجزة الدينية، كأعلى مستوى لشيء يعجز عن فعله البشر. لكن في عصر التقنية الحديثة والإنجازات الهندسية والطبية والعلمية بشكل عام، والتي كانت بعيدة عن الخيال ومستحيلة عند جميع أشكال الحياة على سطح هذا الكوكب منذ مليارات السنين، تصبح المقارنة بين إنجازات البشر اليوم وبين عشب ملتهب في وسط الصحراء، أو بحر منفلق، أو ولادة عذراء غير وافية وبليدة نوعًا ما. بل أتجرّأ وأقول أن وصف المعجزة هو إجحاف بحق هذه الابتكارات والإنجازات.
الأمثل أن نتخيّل المصطلح زمنيًا كطيف من المعاني أو شعاع لغوي مرتبط بالتاريخ. وأنا لا أقول أن اللغويين لا يراعون هذا السياق التاريخي، بل أخص العوام بكلامي.
لغويًا، تعرّف المعجّزة بـأنها “ما يُعجِز الإنسان عمله“، وهو تحدّي كبير لقدرات البشرية اليوم. هنالك مثلًا مشاريع ضخمة تصل ميزانيتها للمليارات من الدولارات تُضخ دعمًا لأي أبحاث تحاول إدامة الحياة والتشكيك بأهم معادلة جوهرية في الوجود: الموت والحياة. وإن نسي بعضنا، فأذكّره: ضاعف الطب الحديث عمر الإنسان، ويمدد متوسطه لثلاثة أضعاف المعدّل، مقارنة بالمعدل قبل ٢٠٠ عام. لماذا تظن أننا سنعجز عن مضاعفة المعدّل لأربع، خمس أو ١٠ أضعاف؟
الفكرة هي: نحن نعيش فترة مثيرة وخيالية وعجيبة وسحرية لكل البشر الذين سبقونا على سطح هذا الكوكب. ومن المحزن والمحبط أن تجد من يضيع عمره كله في ”معجزات“ الماضي متناسيًا ومستصغرًا كل الأشياء السحرية والخيالية حولنا. ومن يدرك هذا الشيء، عليه أن يستمتع بهذه الفرصة. أنت دون غيرك من كل البشر الذي عاشوا على سطح هذا الكوكب.. يالحظي أن أعيش وأشاهد مركز المجرة الذي يبعد عني أكثر من ٢٦ ألف سنة ضوئية... أحّا!

We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 4 months, 1 week ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 5 months, 1 week ago

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 6 months ago