‏كان التابعيان #يحيى_بن_أبي_كثير و #مكحول الشامي يقولان حضرة شهر رمضان :

اللهم سلِّمْني لرمضان

وسلِّم رمضان لي

وتَسلَّمْه منِّي مُتقبَّلًا

[ حلية الأولياء - كتاب الدعاءللطبراني ]
سلمني لرمضان يعني :
عافني حتى يدخل رمضان وأصومه وأقومه
وسلم لي رمضان يعني :
يعني سلمه لي مما يفسده ويخدش الصيام

كان الأسود يقرأ القرآن في شهر رمضان في ليلتين

ويختمه في سوى رمضان في ست،

وكان علقمة يختمه في خمس.

(ابن أبي شيبة في المصنف ٨٦٦٧ )

#الأسود_النخعي
#علقمة

‏كَانَ التابعي الإمام #محمد_بن_سيرين

يُحْيِي اللَّيْلَ  فِي رَمَضَانَ.

(الإمام أحمد في  الزهد ١٧٩٩)

يعني بالصلاة والتلاوة والدعاء

قال عنبسة بن سعيد :

دخلت على #عمر_بن_عبدالعزيز أودعه ،

فلما ودعته وانصرفت ،

نادى : يا عنبسة  مرتين .فأقبلت عليه ، فقال :

أكثر من ذكر الموت ،

فإنك لا تكون في واسع من الأمر إلا ضيقه عليك ،

ولا تكون في ضيق من الأمر إلا وسعه عليك .

( ابن أبي الدنيا في الفرج بعد الشدة ٨٥ )

قال #عكرمة :

الصِّرَاطُ عَلَى ظَهْرِ جَهَنَّمَ يَرِدُونَ عَلَيْهِ .

( قال الله { وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا } ء [مريم : ٧١])

( هناد في الزهد ٢٣٣ )

عَنْ أَيُّوبَ ، قَالَ : كَانَ أَبُو قلاَبَةَ يَحُثُّنِي عَلَى الاحْتِرافِ وَالطَّلَبِ ،

وَقَالَ أَبُو قِلاَبَةَ : الْغِنَى مِنَ الْعَافِيَةِ .

( ابن أبي شيبة في المصنف ٢٢٦٣٠)
#أبوقلابة

عَنْ عَبْدِاللهِ بْنِ #مسلم_بن_يسار ، عَنْ أَبِيهِ ؛

أَنَّهُ كَانَ يَدْعُو بِالْقَلَمَيْنِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، يَعْنِي الْمِقَصَّيْنِ .

( ابن أبي شيبة ٥٦١٧)

(( أورده المصنف تحت باب فِي تَنْقِيةِ الأَظْفَارِ وَغَيْرِهَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ ))

{بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ} [القيامة: ٥]

قال #عكرمة : قُدُمًا لَا يُنْزَعُ مِنْ فُجُورِهِ .

( وكيع في الزهد ٢٦٥ )

قال #عبدالله_بن_عمر :

خَالِفُوا سُنَنَ الْمُشْرِكِينَ .

( ابن أبي شيبة في المصنف ٣٥٧٩٤ )