مُحَمَّدُ بْنُ اَلْحُسَيْنِ اَلرَّضِيُّ فِي نَهْجِ اَلْبَلاَغَةِ عَنْ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ(عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) قَالَ: مِنْ كَفَّارَاتِ اَلذُّنُوبِ اَلْعِظَامِ إِغَاثَةُ اَلْمَلْهُوفِ وَاَلتَّنْفِيسُ عَنِ اَلْمَكْرُوبِ.

وسائل الشيعة، ج١٦، ص٣٧٣.

اللَّهُمَّ وَأَنْطِقْنِي بِالْهُدَى، وَالهِمْنِي التَّقْوَى، وَوَفِّقْنِي لِلَّتِي هِيَ أَزْكَىٰ.

أَفْضَلُ مَا يَتَقَرَّبُ بِهِ الْعَبْدُ إِلَىٰ الله بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ بِهِ الصَّلَاةُ.

ـ الإمام مُوسىٰ الكاظم (عَليهِ السّلام).

‏"لَا تَيأسَنَّ مِنَ الدُّعَاءِ وَزِد بِهِ إنَّ الَّذِي فَطَرَ السَّمَاءَ يُجِيبُ.

رَبِّ لا تَجْعَلْنِي لِلْبَلاءِ غَرَضَاً.

قَالَ الإمام عَليّ -عليه السَّلام-:
إِنَّ مِنْ أَخْلَاقِ الْمُؤْمِنِ قُوَّةً فِي دِينٍ‏، وَكَرَمًا فِي لِينٍ،
وَحَزْمًا فِي عِلْمٍ، وَعِلْمًا فِي حِلْمٍ، وَتَوْسِعَةً فِي نَفَقَةٍ،
وَقَصْدًا فِي عِبَادَةٍ.

.

فَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاقْبَلْ تَوْبَتِي، وَلَا تَرْجِعْنِي مَرْجِعَ الخَيْبَةِ مِنْ رَحْمَتِكَ.