Last updated 1 day, 11 hours ago
آمين، لكلّ دعوة سبقتنا اللهفة إليها.??
إنها المرة الأولى والأخيرة التي أحب بها شخصاً بهذه الطريقة ، بهذا الإنتماء والتعمق.
ربما في مكانٍ ما، يومًا ما، حينما يكون الزمن اقل بؤسًا، قد نرى بعضنا البعض مرة أخرى.
أجلس وأنا منطفىء تماماً
وبينما كنت شخصاً يشعرُ بمشي النملة على طرف الباب فإني لا أشعر اليوم بالفيل الّذي يركض فوق قلبي.
-ادرت ظهري للبعض، واقفلت الأبواب وربما النوافذ، صنعت حاجزاً سمعت إرتطامهم به ولكنني لا اشعر باي ندم.
Last updated 1 day, 11 hours ago