الفاتحة الىٰ روح المَرحوم الحاج كمال حسين .

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
(1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5)  اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)
صدق اللّٰـه العَلي العظيم.

بَس باچر دوام و الفكرة تربعت بعد
و خايفة اگلبها مناحة أول ما أدخل .

صار أَيام أتهرب من ذاكرتي و هيَّ تذكرني بهل شي يومية حتىٰ ما ابچي و أني مريضة

گعدة يم الصوبة ، و دبس و راشي ، و چاي ويه الحكومة
:All my wishes

گلت لأَهلي أريد بوكيه وَرد بعيد ميلادي و گالوا ان شاء الله و إذا ما جابولي أَحرگ العراق 👍🏻

گلت لأَهلي أريد بوكيه وَرد بعيد ميلادي و گالوا ان شاء الله
و إذا ما جابولي أَحرگ العراق 👍🏻

من چنت طفلَة و مِنْ تهجرنا من بَغداد وعيت عَالدنيا أني جدو أبوية الچبير هوَ سَجلني بالمَدرسة هوَ يأخذني يومية و يرجعني لحَد الرابع إبتدائي و بالرابع من سجلني خَط يروح ويہَ الخَط و يرجَع ورا بالسيارة يخاف يسويلي شي او يروح بغير طَريق بدون ما ينتبِه كُل عيد…

دَيسولفون بالختمة مال باچر و باچر الثالث و راسي يردد
" گالوا مات
گِلت البَخت شيموته؟
انا شيعت روّحي بيوم شَيعته
المِثلك كون مو ثلاث أَيام مثل الناس
المِثلك كون سِتّ سنين فاتحتَه"

نار بگلبي تسعَر بَس عيوني طُفت ما بيه ابچي بَعد ما بيه

لا تشكو للناس جُرحًا أنتَ صاحبهُ
لا يُؤلم الجرح إلا من به ألمُ
- كريم العراقي