" ‏لما أكبر شوية هعمل كتاب عن كيف تسوقنا الأقدار إلى ما ظننا أنه مستحيل عن ازاي كل حياتنا عبارة عن مجموعة سيناريوهات ليس لنا من أمرها شيء"

واصرف عن بيوتنا المرض والهموم والقلق والأحزان ومِنَ عليها بالسكينة والستر والأمان.🤍

" هتلف وتروح وتيجي وتطحن نفسك في شغل وسفر ، هتعمل فلوس وتبعزقها و تتزنق في فلوس مرة وتحوش تاني ، هتحب وتكره وتكون صداقات و معارف هنا وهناك و هتفارق..
بس مع الوقت هتكتشف إن السعادة موجوده في الحاجات العادية ، زي النوم بطريقة طبيعية ، ضحكة من القلب بجد، الشغل من غير ضغط نفسي ، الخروجات العاديه مع ناس مريحه كلامكم مع بعض من القلب ،لا متزوق ولا فيه وعود وضحك علي بعض ولا منظره علي بعد
هترتاح لما تبطل إنبهار بالناس و تتصالح مع فكرة إنك شخص عادي وصاحب عادي و مش لازم تكون الأول ولا الأشيك ولا الأهم ولا الأظرف
ساعتها هتقتنع إن أكبر نعم ربنا علي الإنسان إنه يعيش حياة عادية،هاديه و مستقره و إن اليوم لما يعدي عادي نعمه وراحه من عند الله .."

يتم الغاء كل خطط اليوم بسبب سوء الاحوال النفسية والصحية.

**بِئسَ العبدُ أنا..
أؤخِر الصلاة، وأُبطئ فى الخير، وأنسى النعمة، وأذكر الابتلاء، وأسترق النظرة بعد النظرة، ونعم الرب أنت.

بئس العبد أنا..
كثير التعلقِ بالأسباب، كثيرُ النظر لنفسى، أفرط فى السنة وأتمَسكُ بالرخصة، كثير الشكوى قصير النظر، ونعم الرب أنت.

واسعُ العطاء، جميل الستر، تتوالى نعمك حتى لا أكاد أحصى ما ظهر منها، وما بطن كان أعظم.

بئس العبد أنا..
كثير الكلام، قليل التدبر، كذوب اللسان، لا أنشغل بحق الفقير إلا قليلًا، وقد أمرت به، دائم الانشغال برزى وقد كفلته لى، ونعم الرب أنت.

حليم علىّ فى جهلى، كريم علىّ فى أوبتى، ودود إلىّ فى غفلتى، رحيم بى فى سخطى، فنعم الرب أنت، فنعم الرب أنت ....**

"سيّئون كأنَّهم لم يقرأوا شِعرًا أبدًا."

‏تتزَاحم الأفكار في رأسي
هذا الصباح
وأظُن
أنني اختنقُ من كثرتِها
لا شيء منها مُهم
يتصدع رأسي بإستمرار
أنني بشري عصيٌّ عن الفهم
والوضوح
أنا مثل لُغزٍ مُعقد
مُعادلة غير مُكتملة الأطراف
أنا نَقش فِرْعونيّ
لا تفسيرات له/ سِوى أنهُ لعنة.

‏
أنا بطيء الإستيعاب حينَّ يقوم شخص ما بالإساءة إلّي، إنه مفاجئ جدًا، وكأن الشر بطريقة ما، شيء غير حقيقي.

"‏عزائي للمرء حينَ يُهدرُ في الجهةِ الخطأ."

‏أنا السَّائل الذي أعطيته فلكَ الحمد
وأنا الضَّال الذي هديته فلكَ الحمد.?