كان الليل في أشد ظلمته حين توقف قلب الأم عن النبض، وفي الغرفة المجاورة كانت ابنتها تضع السماعة حول عنقها، تتنقل بين المرضى كأن شيئًا لم يكن. ربما لم يكن لديها وقت لتنهار، أو ربما اختارت ألا تفعل.

لكن… أي قلب يحتمل هذا؟!

أي روح تستطيع أن تُنهي إجراءات الوفاة بيد، وتكتب روشتة علاج بيد أخرى؟! أي عين تجف دموعها بهذه السرعة؟!

كان يمكنها أن تترك كل شيء وتمضي… كان من حقها أن تجلس بجوار سريرها قليلاً، أن تُمسك يدها للمرة الأخيرة، أن تُقبّل جبينها قبل أن تغادر للأبد. كان من حقها أن تبكي كما يبكي الجميع، بلا حسابات، بلا خوف من أن تُتهم بالضعف أو التقصير.

لكنها لم تفعل.

كان هناك مدير، كان هناك زملاء، كان هناك نظام عمل يتيح بدائل… فلماذا لم يتقدم أحد؟ لماذا لم يُخرجها أحدهم من هذه الغرفة، يأخذ يدها، ويقول لها: “اذهبي مع أمك في لحظاتها الأخيرة، نحن هنا، سنكمل عملك!”

ألم يدرك أحد أن اللحظة التي خسرتها لن تُعوّض؟!

هناك شيء مخيف يحدث لنا جميعًا… شيء لم نعد نلاحظه لكنه يسرق إنسانيتنا بصمت.

👈 أصبحنا نرى الصبر على الفقد إنجازًا، وعدم الانهيار بطولة!
👈 أصبحنا نقيس “القوة” بمدى قدرتنا على مواصلة العمل رغم الجرح المفتوح.
👈 أصبحنا نبرر كل شيء تحت شعار “المسؤولية المهنية”، حتى لو كانت هذه المسؤولية تسحق أرواحنا ببطء.

ماذا سيحدث بعد أسابيع، حين تعود الطبيبة إلى منزلها، تضع رأسها على الوسادة، وتدرك أنها لم تحزن كما يجب؟ أنها لم تمنح أمها وداعًا يليق بها؟

ماذا سيحدث حين تستيقظ ذات ليلة، فتجد أن دموعها التي أجّلتها قد عادت؟ وأن الألم الذي حاولت الهروب منه لم يذهب لأي مكان؟

🔻 هل هذه هي الحياة التي نريدها؟

🔔 أن نخسر من نحب، ثم نتصرف كأن شيئًا لم يكن؟
🔔 أن نمضي في العمل، ونترك قلوبنا خلفنا دون أن نلتفت؟
🔔 أن يصبح “النجاح” هو قدرتنا على كتم الدموع، لا على عيش اللحظات التي لا تُعوّض؟

👈 النجاح الحقيقي ليس في أن نكون آلات لا تبكي، بل في أن نحزن عندما يكون الحزن واجبًا، ونقف بجوار أحبابنا عندما يحتاجون إلينا، لا أن نتركهم ونقول: “العمل أولًا!”

هذه ليست قصة الطبيبة وحدها، بل قصة مجتمع بأسره يتغير دون أن يشعر.

⚠️ اليوم نبرر لها، وغدًا نلوم أنفسنا لأننا لم نحزن كما يجب.
⚠️ اليوم نصفق لها، وغدًا نكتشف أننا فقدنا شيئًا لا يُعوّض.

اللهم لا تجعل قلوبنا تنسى قيمنا في زحام الحياة…

منقول عن محمد سعد الأزهري

#راقت_لي

يتساهل بعض الأهالي بترك بناتهن مع أولاد بالغين بمفردهن أو حتى رجال متزوجين من القريبات ، تجدهم يتركون ورود يانعة بين أيدي ملوثة لا تعرف لشيء قدره ، أو حتى يتركن مع محارم يبدو عليهم الفسق وملامحهم تسكنها الشياطين ، ويذهبون للنوم أو التسوق أو حتى السفر ، وهذا محض جهل وخذلان ، فكلنا يعلم مقدار الغريزة الموجودة عند اليافعين البالغين والرجال عموماً، وهم ليسوا ملائكة كما يحاول بعض الأهل إيهام أنفسهم ، حتى الأقارب من غير المحارم قد لا يكون عندهم مسؤولية كافية لردع أنفسهم أحياناً ، وكذلك المحارم المغيبين عقولهم ببحر الشهوات لا يؤتمنون ..

هذه الحقائق يعلمها غالبية الناس - إن لم يكن كلهم - بقرارة نفسه ، ومنذ عصر الجرائد قرأنا ما تقشعر له الأبدان من حوادث تحرش واغتصاب مؤلمة من الأقارب والجيران بل وحتى المحارم ، والأهل عليهم مسؤولية كبيرة و لا يجوز معاملة أطفالهم أو طفلاتهم على أنهم غرض بسيط يودعونه كأمانه مع من هب و دب ، وأجزم أن مثل نوعيات هذه الأهل - غفر الله لهم -لا يتركون أموالهم عند من يتركون عندهم أولادهم وبناتهم كأمانة ..

فاتقوا الله في بناتكم وقوموا بمسؤولياتكم تجاههم.

منقول عن نور النومان بتصرف

#نصائح_تربوية_خفيفة
#راقت_لي

**مسؤوليات الرجال وتدليل المرأة 5‏

نماذج من حسن عشرته صلى الله عليه وسلم مع أهله**ثم ضرب لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم القدوة  الحسنة في معاملته لزوجاته وتصرفاته داخل المنزل ، فلم يكن يشق ‏عليهن‎.‎
والله تعالى يقول:” لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ ‏كَثِيرًا”.
ولهذا لما سُئلت عائشة رضي الله عنها عن خُلُقِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قالَتْ: كان ‏خُلُقُه القُرآنَ.
فتعاملاته صلى الله عليه وسلم هي ترجمة لأوامر القرآن على أرض الواقع.

ومن ذلك على سبيل المثال ‏أنه لما سُئلت عائشة رضي الله عنها ما كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَصْنَعُ في أهْلِهِ؟ قَالَتْ: “كانَ في ‏مِهْنَةِ أهْلِهِ، فَإِذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ قَامَ إلى الصَّلَاةِ”.  وصح عن أحد الصحابة أنه قال: قُلْتُ لعائشةَ: يا أمَّ ‏المؤمنينَ أيُّ شيءٍ كان يصنَعُ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا كان عندَكِ ؟ قالت: “ما يفعَلُ أحدُكم، ‏في مِهنةِ أهلِه، يخصِفُ نعلَه ويَخيطُ ثوبَه ويرقَعُ دَلْوَه”.
وهذه مسؤولية أخرى على الرجل مسؤولية ‏فعلية وأخلاقية‎.‎

جانب آخر من جوانب أخلاقياته العالية صلى الله عليه وسلم وهو ما أخبر عنه أبو هريرة رضي الله عنه حيث قال: “ما ‏عاب رسول الله ﷺ طعاماً قطُّ، إن اشتهاه أكله، وإن كرهه تركه”.
وهو خلق يتعلق أكثر ما يتعلق ‏بمعاملة النساء لأنهن في العادة هن المسؤولات عن أمور الطهي والطعام. 
فتقضي المرأة وقتاً طويلاً و ‏تبذل جهدها لتطهو الطعام ولكن قد لا يعجب هذا الطعام من يأكله لأي سبب، 
وهنا يأتي فعل قدوتنا ‏صلى الله عليه وسلم ليضرب لنا مثالاً في حسن الخلق ومراعاة مشاعر المرأة وعدم كسر خاطرها.
وهذه أيضاً إحدى ‏مسؤوليات الرجال الخلقية والنفسية‎.‎

وأختم بهذا الحديث الذي ورد في  صحيح  مسلم عن زوج النبي صلى الله عليه وسلم عائشة رضي الله عنها.  والشاهد منه هو قول رسول الله صلى ‏الله عليه وسلم ،:” وَظَنَنْتُ أَنْ قَدْ رَقَدْتِ فَكَرِهْتُ أَنْ أُوقِظَكِ ، وَخَشِيتُ أَنْ تَسْتَوْحِشِي” حيث نستطيع أن ‏نلمح مدى سمو أخلاقه صلى الله عليه وسلم  . فما أجملها من أخلاق عالية راقية قل من يعرفها أو يتصف بها‎.‎

‎   ‎فقد قالت رضي الله عنها :”أَلَا أُحَدِّثَكُمْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَعَنِّي؟” قُلْنَا : بَلَى قَالَتْ : ” لَمَّا كَانَتْ لَيْلَتِي ‏انْقَلَبَ فَوَضَعَ نَعْلَيْهِ عِنْدَ رِجْلَيْهِ ، وَوضِعَ رِدَاءَهُ ، وَبَسَطَ طَرَفَ إِزَارِهِ عَلَى فِرَاشِهِ ، وَلَمْ يَلْبَثْ إِلَّا رَيْثَمَا ‏ظَنَّ أَنِّي قَدْ رَقَدْتُ ، ثُمَّ انْتَعَلَ رُوَيْدًا ، وَأَخَذَ رِدَاءَهُ رُوَيْدًا ، ثُمَّ فَتَحَ الْبَابَ رُوَيْدًا ، فَخَرَجَ وَأَجَافَهُ رُوَيْدًا ، ‏وَجَعَلْتُ دِرْعِي فِي رَأْسِي ، وَاخْتَمَرْتُ وَتَقَنَّعْتُ إِزَارِي، وَانْطَلَقْتُ فِي أَثَرِهِ حَتَّى جَاءَ الْبَقِيعَ ، فَرَفَعَ يَدَيْهِ ‏ثَلَاثَ مَرَّاتٍ وَأَطَالَ الْقِيَامَ ، ثُمَّ انْحَرَفَ وَانْحَرَفْتُ ، فَأَسْرَعَ فَأَسْرَعْتُ ، فَهَرْوَلَ فَهَرْوَلْتُ ، وَأَحْضَرَ ‏وَأَحْضَرْتُ ، وَسَبَقْتُهُ ، فَدَخَلْتُ فَلَيْسَ إِلَّا أَنِ اضْطَجَعْتُ ، فَدَخَلَ ” فَقَالَ : ” مَا لَكِ يَا عَائِشُ رَابِيَةً ؟ ” قَالَ ‏سُلَيْمَانُ : حَسِبْتُهُ قَالَ : ” حَشْيَا ” قُلْتُ : لَا شَيْءَ قَالَ : ” لَتُخْبِرِنِّي ، أَوْ لَيُخْبِرَنِّي اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ” قُلْتُ : ‏يَا رَسُولَ اللَّهِ فَأَخْبَرْتُهُ الْخَبَرَ قَالَ : ” أَنْتِ السَّوَادُ الَّذِي رَأَيْتُ أَمَامِي ” قُلْتُ : نَعَمْ قَالَتْ : ” فَلَهَدَنِي لَهْدَةً فِي ‏صَدْرِي أَوْجَعَنِي ” قَالَ : أَظَنَنْتِ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ؟  قَالَتْ: ” مَهْمَا يَكْتُمُ النَّاسُ فَقَدْ عَلِمَهُ اللَّهُ ” ‏قَالَ : ” نَعَمْ ، فَإِنَّ جِبْرِيلَ أَتَانِي حِينَ رَأَيْتِ وَلَمْ يَكُنْ يَدْخُلُ عَلَيْكِ ، وَقَدْ وَضَعْتِ ثِيَابَكِ فَنَادَانِي ، وَأَخْفَى ‏مِنْكِ وَأَجَبْتُهُ فَأَخْفَيْتُهُ مِنْكِ ، وَظَنَنْتُ أَنْ قَدْ رَقَدْتِ فَكَرِهْتُ أَنْ أُوقِظَكِ ، وَخَشِيتُ أَنْ تَسْتَوْحِشِي فَأَمَرَنِي أَنْ ‏آتِيَ أَهْلَ الْبَقِيعِ فَأَسْتَغْفِرَ لَهُمْ‎ “.‎
‎ ‎
أليست هذه كلها مسؤوليات على الرجال وكلها تصب في راحة المرأة وتدليلها ؟

تلك المسؤوليات التي ‏تعتني بالمرأة وبراحتها وحمايتها وتفرض لها حقوقاً تجعلها تعيش سعيدة معززة مكرمة مما لم تسمع ‏به نساء الغرب و لا  يحلمن به ولا يدور بخلدهن أن هذا يمكن أن يتحقق على أرض الواقع‎.‎

ولكن بالطبع هناك مسؤوليات على المرأة وواجبات تجاه زوجها كي تستقيم الحياة وتستقر الأسرة. وسوف نستعرضها لاحقاً إن شاء الله.

‏#مسؤوليات_الرجال_وتدليل_المرأة5‏
#الحياة_الزوجية

وبهذا نكون قد أنهينا آخر جزء في هذا الموضوع بفضل الله و منته.

https://youtu.be/uvfdVSsi_Wk?si=ttNRDeF_GVW20QSL

َ
‏"إلهي فيكَ قد أحسنتُ ظنِّي
ومن ذنبي بعفوكَ أستجـــيرُ
ومهما كنتُ في خيرٍ فإنـــي
لما أنزلتَ من خيـــرٍ فقيـــرُ."
ِ

#راقت_لي
#تزكية_النفس

‏إنّ دينا يحرّم على أتباعه الخمر والميسر والقمار، والحرّ والحرير والمزامير، والتشبّه بالنساء، ويحرمّ عليهم لبس الذهب، إنّما يفعل ذلكّ ليؤسّس مجتمعا مبنيّا على أرضيّة رصينة عمادها سواعد متينة وعقول سويّة، وقلوب سليمة؛ ليكون ذلك المجتمع ركيزة حضارة عالميّة تحفّها الرحمة ويصونها العدل..

وإنّه حين يطالب الرّجل بتعلّم الفروسية والرّماية والقنص والسباحة والغوص، والمصارعة والقفز، والقراءة والكتابة، إنّما يبغي بناء مجتمع قوامه رجل فارس وسباّح ماهر وقناص بارع، وقارئ تقيّ، وعالِم سيّد مهاب، ويدٌ خشنة لا يخيفها الفقر، وصاحب نفس عزيزة ترى المذلّة في السّؤال والقعود عن الأعمال، وترى العزّة والشهامة في إتيان الأعمال الشريفة .. يربّي رجلا لا يمدّ عينيه إلى جيوب النّاس، ولا يطمع في عظام يرميها إليه صاحب منصب.. رجل صاحب نيّة صادقة، وأحلام عظيمة، طيّب القلب، حسن المعشر.
وإنّ هذا الرجل مصدر الأمان والبناء؛ لأنّه يستطيع أن يحمي بيته وشرفه، وأرضه وماله، ويؤسس لحضارة تجمع النّاس على الرحمة والخير.
قارن بين هذه الرجل وبين ما تلمّه الأمّة بين جنبات شرقها وغربها في زماننا هذا، حيث يتصدّر المشهد رجال يبحثون عن زوجة موظفة، وحصرا، ورجل يمدّ يده إلى راتب أخته، وزوج يسلّع زوجته لتكون مؤثرة تجلب له المال، ورجال يهربون من مجالدة الواقع البائس،  وذكور قد استمرأت مشاركة المرأة في السلاسل والخواتم والدهون والمرطبات.

قارن بين الرجل المنشود في ديننا، وبين الرجل الذي خرّجته منظومات تربية عرجاء، ورأسمالية تحلب مروءته حلبا.. وستقول: عزّ الأوائل برجالهم حين تمسّكوا بهويّتهم المتصّلة بالسماء، ويشقى قومنا بأشباه "رجال" تثاقلوا إلى الأرض حتى صاروا أرخص من طين الأرض.

#راقت_لي

لماذا يخاف المسلمون من حكم الشريعة؟

لا أقول الغرب، فعداؤهم وصفه القرآن العظيم منذ عصر النبوة.

في الواقع الناس يخشون الشريعة لثلاثة أسباب بارزة:

الأول: الخشية من ردة فعل الأعداء وتكلفة تطبيق الشريعة عليهم من هذا العداء.

الثاني: شيطنة الشريعة وهي استراتيجية تعمل عليها الآلة الإعلامية المعادية بكافة تخصصاتها، لقد صوروا الشريعة شبحا مرعبا سيهلك الناس ويحرمهم كل حرية!

الثالث: الخشية من طهارة المجتمعات والعدل والاستقامة. وهذه هي الحقيقة المفجعة.

إن الحياة تحت حكم الطاغوت لعقود طويلة تسبب في خسائر مثخنة في الوعي العقدي والأخلاقي للمجتمعات، وفي تشويه المفاهيم والقيم والأذواق، وفي صناعة هشاشة الفكر والذهنيات، ومع فتح الرذيلة ومنع أسباب العيش الكريم، كثرت نماذج  المسابقة المحمومة لأجل الدنيا واللهث خلف الشهوات والملذات، واستقوت غريزة حب البقاء على حساب الروح وصفائها ونقائها وقوتها.

خسائرنا مع الحكم الجبري أكبر من مجرد خسارة الحياة الكريمة، إنها خسارة المعرفة بالإسلام العظيم وخسارة الذهنيات التي تقوم بأعباء حمل الأمانة.

إنها خسارة الإنسان السوي!

وإنا لله وإنا إليه راجعون.

#راقت_لي

«إنَّ الْمَرْأَةَ الْمُسْلِمَةَ يَجِبُ أَنْ تَتَعَلَّمَ، وَيَجِبُ أَنْ تَتهَذَّبَ، لَكِنْ بِشَرْطِ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ فِي دَائِرَةِ دِينِهَا وبِأخلاَقِ دِينِهَـا، فَإِذَا جَهِلْت الْمَرْأَة أَتْعَبْت الزَّوْج، وَأُفْسِدَت الْأَوْلَاد،وَأهْلكتْ.

ـ العلم الدِّينِيُّ هُوَ رَائِد الْعَفَاف ، وَإِن الْجَهْلَ هُوَ سَبَبُ انْحِدَارهَا إلَى مَا تَرَوْنَهُ وتَتعَاموْنَ عنه...!

ـ الاِسْتِعْمار مُتَشائِم عَلَى الْخُصُوصِ بتَعليمِنا لِلْبِنْت الْمُسْلِمَة، لِأَنّ نَتِيجَتُه تَكْوِين بِنْت صَالحة، وَتُصْبِح غَدًا زَوْجَة صَالِحَة، وَبَعْدَ غَدٍ أمَّا صَالحَة، وهَالَهُ أَن تَعْمُر الْبُيُوت وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ بالصَّالحَات، فَيلِدنَ جِيلاً صَالِحًا صَحِيح الْعَقَائِد، مَتِين الْإِيمَان، قَوِيم الْأَخْلَاَق، طُمُوح إلَى
الْحَيَـاةِ». ❕

#راقت_لي
#الأم_والزوجة_سكن