- القناة الرسمية على التيليجرام استمتعو بالمشاهده ? ♥️ .
•┊اقتباسات ? •
•┊رمزيات ?
•┊فيديوهات ?
- @xxzbot // ? بوت تنزيل ستوريات انستا -
- @zzxzz // ? لـ التمويل -
Last updated 1 Jahr, 8 Monate her
- القناة الرسمية على التيليجرام استمتعو بالمشاهده ? ♥️ .
•┊فيديوهات ? •
•┊رمزيات ?
•┊اختصارات ?
- @zezbot // ?بوت زخرفه -
- @zzxzz // ? لـ التمويل -
Last updated 1 Jahr, 8 Monate her
- بوت تحميل من الأنستا ومن جميع مواقع التواصل الإجتماعي: ✅ .
- بوت التحميل من التيك توك: @EEEBOT
- بوت التحميل من الأنستا: @xxzbot
- بوت التحميل من اليوتيوب: @EMEBOT
- ? ? .
- للتمويل: @NNEEN
Last updated 1 Jahr, 8 Monate her
•• هَذَا الَّذِي يُصِرُّ مِنَّا عَلَى تَركِ صَلاةِ الفَجرِ مَعَ الجَمَاعَةِ أَيَّامًا وَأَسَابِيعَ وَشُهُورًا، وَذَاكَ الَّذِي يَتَأَخَّرُ عَنِ الجُمُعَةِ وَيَتَبَاطَأُ في الذَّهَابِ إِلَيهَا وَلا يَكَادُ يُدرِكُ خُطبَتَهَا، وَالَّذِي يَهجُرُ المَسَاجِدَ…
•• فَكَانَ الْعُزُوفُ عَنِ الزَّوَاجِ، وَالِانْصِرَافُ عَنْ تَأْسِيسِ أُسْرَةٍ سَوِيَّةٍ مُخَالِفًا لِهَدْيِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، وَمُخَالِفًا لِهَدْيِ الرُّسُلِ جَمِيعًا، مَعَ مَا فِيهِ مِنْ خَلَلٍ فِي الِاسْتِسْلَامِ لِلَّهِ …
•• ⇠ الزواج والأسرة ضرورة ⇠ الزواج عقيدة وشريعة أَيُّهَا النَّاسُ: الْمُؤْمِنُ يَعْلَمُ أَنَّهُ خُلِقَ لِعِبَادَةِ اللَّهِ -تَعَالَى-، وَأَنَّ اللَّهَ -تَعَالَى- رَقِيبٌ عَلَى أَعْمَالِهِ فِي الدُّنْيَا، وَيُجَازِيهِ بِهَا فِي الْآخِرَةِ؛ وَلِذَا فَإِنَّ…
••
⇠ الزواج والأسرة ضرورة⇠ الزواج عقيدة وشريعة
أَيُّهَا النَّاسُ: الْمُؤْمِنُ يَعْلَمُ أَنَّهُ خُلِقَ لِعِبَادَةِ اللَّهِ -تَعَالَى-، وَأَنَّ اللَّهَ -تَعَالَى- رَقِيبٌ عَلَى أَعْمَالِهِ فِي الدُّنْيَا، وَيُجَازِيهِ بِهَا فِي الْآخِرَةِ؛ وَلِذَا فَإِنَّ الْمُؤْمِنَ فِي الْأَصْلِ يَسِيرُ عَلَى مَنْهَجِ اللَّهِ -تَعَالَى- الَّذِي بَلَّغَهُ رَسُولُهُ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي كُلِّ شُئُونِهِ؛ لِأَنَّهُ مُؤْمِنٌ بِاللَّهِ -تَعَالَى-، وَيَرْجُو ثَوَابَهُ، وَيَخَافُ عِقَابَهُ.
وَالزَّوَاجُ هُوَ الِارْتِبَاطُ الْوَحِيدُ بَيْنَ الْجِنْسَيْنِ، وَهُوَ عِمَادُ الْأُسْرَةِ السَّوِيَّةِ، وَلَهُ ارْتِبَاطٌ وَثِيقٌ بِالْعَقِيدَةِ مِنْ جِهَاتٍ مُتَعَدِّدَةٍ:
فَفِي الزَّوَاجِ اسْتِسْلَامٌ لِأَمْرِ اللَّهِ -تَعَالَى-، الَّذِي أَمَرَ بِالزَّوَاجِ فِي كِتَابِهِ الْكَرِيمِ: (فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ).
وَفِيهِ طَاعَةٌ لِلنَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، وَامْتِثَالٌ لِأَمْرِهِ، وَالْمُؤْمِنُ مَأْمُورٌ بِذَلِكَ فِي كَثِيرٍ مِنَ الْآيَاتِ الْقُرْآنِيَّةِ (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ)، (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا)، وَأَوَامِرُ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي الزَّوَاجِ وَاضِحَةٌ تَمَامَ الْوُضُوحِ، وَمِنْهَا قَوْلُهُ -عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ-: "تَزَوَّجُوا الْوَدُودَ الْوَلُودَ فَإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمُ الْأُمَمَ" (رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ) وَالنَّسَائِيُّ.
وَخَصَّ الشَّبَابَ بِذَلِكَ فَقَالَ: "يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ، مَنِ اسْتَطَاعَ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ" (رَوَاهُ الشَّيْخَانِ).
بَلْ إِنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَابَ عَلَى مَنْ زَهِدَ فِي الزَّوَاجِ وَتَبَتَّلَ لِأَجْلِ التَّفَرُّغِ لِلْعِبَادَةِ، رَغْمَ أَنَّ الْعِبَادَةَ مَقْصِدٌ شَرِيفٌ عَظِيمٌ، فَكَيْفَ إِذَنْ بِمَنْ رَغِبَ عَنِ الزَّوَاجِ لَا لِأَجْلِ الْعِبَادَةِ، وَإِنَّمَا لِأَجْلِ التَّنَصُّلِ مِنَ الْمَسْئُولِيَّةِ، أَوْ لِأَجْلِ الْأُنْسِ بِالْأَصْحَابِ وَالرِّفَاقِ، أَوْ لِأَيِّ غَرَضٍ دُنْيَوِيٍّ آخَرَ؟!
عَنْ أَنَسٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-: "أَنَّ نَفَرًا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- سَأَلُوا أَزْوَاجَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَنْ عَمَلِهِ فِي السِّرِّ؟ فَقَالَ بَعْضُهُمْ: لَا أَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ: لَا آكُلُ اللَّحْمَ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ: لَا أَنَامُ عَلَى فِرَاشٍ، فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ فَقَالَ: مَا بَالُ أَقْوَامٍ قَالُوا كَذَا وَكَذَا؟ لَكِنِّي أُصَلِّي وَأَنَامُ، وَأَصُومُ وَأُفْطِرُ، وَأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ، فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي" (رَوَاهُ الشَّيْخَانِ).
وَلِذَا قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ -رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى-:
"لَيْسَتِ الْعُزْبَةُ مِنْ أَمْرِ الْإِسْلَامِ فِي شَيْءٍ" وَقَالَ: "مَنْ دَعَاكَ إِلَى غَيْرِ التَّزْوِيجِ فَقَدْ دَعَاكَ إِلَى غَيْرِ الْإِسْلَامِ".
وَبِنَاءُ الْأُسْرَةِ السَّوِيَّةِ بِالزَّوَاجِ، وَإِنْسَالُ الذَّرِّيَّةِ؛ مِنْ سُنَنِ الرُّسُلِ -عَلَيْهِمُ السَّلَامُ-، كَمَا قَالَ اللَّهُ -تَعَالَى-: (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً)، وَقَدْ أُمِرْنَا بِالِاقْتِدَاءِ بِالرُّسُلِ -عَلَيْهِمُ السَّلَامُ- (أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ).
وَفِي الزَّوَاجِ تَحْقِيقٌ لِلْإِيمَانِ بِالْيَوْمِ الْآخِرِ؛ وَوَجْهُ ذَلِكَ أَنَّ الزَّوَاجَ وَإِعْفَافَ الزَّوْجَيْنِ لِبَعْضِهِمَا، وَتَكْوِينَ الْأُسْرَةِ، وَتَرْبِيَةَ الْأَوْلَادِ؛ طَاعَاتٌ مُتَعَدِّدَةٌ قَدْ رُتِّبَ عَلَيْهَا أُجُورٌ عَظِيمَةٌ، أَخْبَرَ عَنْهَا النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي أَحَادِيثَ كَثِيرَةٍ، وَهَذِهِ الْأُجُورُ تَفُوتُ مَنْ عَزَفَ عَنِ الزَّوَاجِ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ.
•• ⇠ من أسئلة يوم القيامة عِبَادَ اللَّهِ: عَلَيْنَا أَخْذُ الْأُهْبَةِ وَالِاسْتِعْدَادُ لِلْأَسْئِلَةِ الَّتِي سَنُسْأَلُ عَنْهَا يَوْمَ نَقِفُ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ -عَزَّ وجَلَّ- فَقَدْ قَالَ اللَّهُ -جَلَّ وَعَلَا-: (وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ).…
••
⇠ من أسئلة يوم القيامة
عِبَادَ اللَّهِ: عَلَيْنَا أَخْذُ الْأُهْبَةِ وَالِاسْتِعْدَادُ لِلْأَسْئِلَةِ الَّتِي سَنُسْأَلُ عَنْهَا يَوْمَ نَقِفُ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ -عَزَّ وجَلَّ- فَقَدْ قَالَ اللَّهُ -جَلَّ وَعَلَا-: (وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ).
وَأَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ عَلَيْهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ:
الصَّلَاةُ؛ لِقَوْلِهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ عَلَيْهِ الْعَبْدُ مِنْ عَمَلِهِ صَلَاتُهُ، فَإِنَّ صَلُحَتْ قَدْ أَفْلَحَ وَأَنْجَحَ, وَإِنْ فَسَدَتْ فَقَدْ خَابَ وَخَسِرَ".
وَالدِّمَاءُ؛ لِقَوْلِهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "أَوَّلُ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ الدِّمَاءُ"، وَقَالَ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "لَنْ تَزُولَ قَدَمَا عَبْدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ: عُمْرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ، وَعَنْ عِلْمِهِ فِيمَ فَعَلَ فِيهِ؟، وَعَنْ مَالِهِ: مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ؟ وَفِيمَ أَنْفَقَهُ؟، وَعَنْ جِسْمِهِ فِيمَ أَبْلَاهُ؟"(حَدِيثٌ صَحِيحٌ).
وَمِنَ الْأُمُورِ الَّتِي يُسْأَلُ عَنْهَا الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ:
الْقُرْآنُ؛ لِقَوْلِهِ -تَعَالَى-: (فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ * وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ).
وَالْكُفْرُ وَالشِّرْكُ، وَمِنْهَا الشِّرْكُ الأَصْغَر، وَخَاصَةً الْرِّيَاءُ؛ لِقَوْلِهِ -تَعَالَى-: (وَيَجْعَلُونَ لِمَا لَا يَعْلَمُونَ نَصِيبًا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ تَاللَّهِ لَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَفْتَرُونَ).
وَالنَّعِيمُ الَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا سَوفَ نَسأل عَنْهُ (ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ)، وَقَالَ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "إِنَّ أَوَّلَ مَا يُسْأَلُ عَنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ -يَعْنِي الْعَبْدَ- مِنَ النَّعِيمِ أَنْ يُقَالَ لَهُ: أَلَمْ نُصِحَّ لَكَ جِسْمَكَ، وَنَرْوِيَكَ مِنَ الْمَاءِ الْبَارِدِ؟" (حَدِيثٌ صَحِيحٌ).
وَنُسْأَلُ عَنِ الْعَهْدِ وَالْمَوَاثِيقِ؛ لِقَوْلِهِ -تَعَالَى-: (وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا)، وَقَالَ -تَعَالَى-: (وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْئُولًا).
وَسَوْفَ نُسْأَلُ عَنِ الْعِلْمِ، وَالسَّمْعِ، وَالْبَصَرِ، وَالْفُؤَادِ، فَعَلَى ظَاهِرِهَا الْإِنْسَانُ مَسْؤُولٌ عَنْ سَمْعِهِ، وَعَنْ بَصَرِهِ، وَعَنْ فُؤَادِهِ، عَنْ قَلْبِهِ وَعَقْلِهِ، هَلِ اسْتَعْمَلَهُ فِي طَاعَةِ اللَّهِ، أَوْ فِي مَحَارِمِ اللَّهِ؟ الْأَمْرُ عَظِيمٌ، السَّمْعُ يَسْمَعُ الشَّرَّ، وَالْخَيْرَ، وَالْبَصَرُ كَذَلِكَ، وَالْقَلْبُ كَذَلِكَ يَعْقِلُ الشَّرَّ وَالْخَيْرَ.
فَالْوَاجِبُ عَلَى كُلِّ مُكَلَّفٍ أَنْ يَصُونَ سَمْعَهُ عَمَّا حَرَّمَ اللَّهُ، وَأَنْ يَصُونَ بَصَرَهُ عَمَّا حَرَّمَ اللَّهُ، وَأَنْ يُعَمِّرَ قَلْبَهُ بِتَقْوَى اللَّهِ، وَأَنْ يَحْذَرَ مَحَارِمَ اللَّهِ، وَأَنْ يَخَافَ اللَّهَ وَيُحِبَّهُ، وَيَخْشَاهُ -جَلَّ وَعَلَا- وَأَنْ يُخْلِصَ لَهُ فِي الْعَمَلِ، وَيَحْذَرَ خِلَافَ ذَلِكَ مِنَ النِّفَاقِ وَالْكِبْرِ، وَغَيْرِ هَذَا مِنْ أَعْمَالِ الْقُلُوبِ السَّيِّئَةِ، وَالْعَقْلُ يُسَمَّى فُؤَادًا، وَالْقَلْبُ يُسَمَّى فُؤَادًا، قَالَ -تَعَالَى-: (وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا).
فَهُنَاكَ أَسْئِلَةٌ أَجْوِبَتُهَا مُخْزِيَةٌ، كَفَانَا اللَّهُ وَإِيَّاكُمْ شَرها، وَوَقَانَا خِزْيَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَعِنْدَ طَرح الأسئِلة تَطهّر النَّدَامَة؛ (يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَعَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الْأَرْضُ وَلَا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا)، وَقَالَ اللَّهُ -عَزَّ وجَلَّ-: (وَلَوْ تَرَى إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُو رُءُوسِهِمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ).
•• ⇠ يَومُ عَرفة أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ: حَدِيثُنَا الْيَوْمَ عَنْ يَوْمٍ مُبَارَكٍ مِنْ أَيَّامِ شَهْرِ ذِي الْحِجَّةِ، شَرَّفَهُ اللهُ وَفَضَّلَهُ بِفَضَائِلَ عَظِيمَةٍ، يَوْمٌ خَصَّهُ اللهُ بِالْأَجْرِ الْكَبِيرِ وَالثَّوَابِ الْوَفِيرِ، وَأَقْسَمَ بِهِ،…
•• أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ: بَيْنَمَا كَانَتْ قُرَيْشُ قَدِ اجْتَمَعَتْ فَتَشَاوَرَتْ فِي أَمْرِ النّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، فَقَالُوا: أَيُّ رَجُلٍ يَقْتُلُ مُحَمَّدَاً؟ فَقَالَ عُمُرُ: أَنَا لَهَا، فَقَالُوا: أَنْتَ لَهَا يَا عُمَرُ، فَخَرَجَ…
- القناة الرسمية على التيليجرام استمتعو بالمشاهده ? ♥️ .
•┊اقتباسات ? •
•┊رمزيات ?
•┊فيديوهات ?
- @xxzbot // ? بوت تنزيل ستوريات انستا -
- @zzxzz // ? لـ التمويل -
Last updated 1 Jahr, 8 Monate her
- القناة الرسمية على التيليجرام استمتعو بالمشاهده ? ♥️ .
•┊فيديوهات ? •
•┊رمزيات ?
•┊اختصارات ?
- @zezbot // ?بوت زخرفه -
- @zzxzz // ? لـ التمويل -
Last updated 1 Jahr, 8 Monate her
- بوت تحميل من الأنستا ومن جميع مواقع التواصل الإجتماعي: ✅ .
- بوت التحميل من التيك توك: @EEEBOT
- بوت التحميل من الأنستا: @xxzbot
- بوت التحميل من اليوتيوب: @EMEBOT
- ? ? .
- للتمويل: @NNEEN
Last updated 1 Jahr, 8 Monate her