اللهمّ صلِّ علىٰ مُحمّدٍ، وَعلىٰ آل مُحمّدٍ، كَما صلّيتَ علىٰ إبرَاهِيم، وَعلىٰ آلِ إبراهيم.
وَبارِك علىٰ مُحمّدٍ، وَعلىٰ آلِ مُحمّدٍ، كَما بَارَكتَ علىٰ إبرَاهِيمَ، وَعلىٰ آلِ إبراهيمَ، إنّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.

متاكدة ان الموضوع اللي اتذكر فيه الشيخ سمير مصطفى ده -فرج الله عنه- هيكون سبب في ان ناس كتير تسمع الشيخ بعد حديث الكثير عنه بالخير ان شاء الله،

اللي ميعرفوش هيعرفه، واللي يعرفه لكن مكانش بيسمع هيبدأ يسمع فأحب اشارك باللي تقدروا توصلوا لمحتوى الشيخ عن طريقه عشان لو حد مش عارف،

فيسبوك:
https://www.facebook.com/samirmoustafa.official?mibextid=ZbWKwL

تيلجرام:

https://t.me/sh_samirmostafa
يوتيوب:
https://bit.ly/samir_yotube

ساوند كلاود:
https://bit.ly/samir_sound

تشانل الدروس:
https://t.me/sotyaat_samir

فك الله بالعز أسر الشيخ وأسر جميع المسلمين.

”روي عن بعض أمهات المؤمنين أنها كانت تضع يدها على فمها إذا كلمت أجنبيا؛ تُغير صوتها بذلك خوفاً من أن يُسمع رخيماً ليناً.

وعُدّ إغلاظ القول لغير الزوج من جملة محاسن خصال النساء، جاهليةً وإسلاماً“.

- روح المعاني للألوسي.

باعتبارنا دخلنا بالعشر الأواخر إن شاء الله..

قد تشعر أن الأيام الـ 20 اللي مضوا كانوا سريعين جدا لدرجة أنك يراودك إحساس بعدم إنجاز شيء وبينازعك حديث: رغم أنف امرئ أدرك رمضان ولم يغفر له وأن الزخم المبذول لا يكافئ استعدادك النفسي لرمضان من قبل رمضان..

ولكن في محاولة استدراك الحمد لله،

فالعشر الأواخر فيهم خلاصة الشهر كله يعني لو أدركتها حق إدراكها هتملى الفجوة اللي لا بد من الشعور بها.. اعكف كل الليالي واترك لهو الحديث في النهار وكثف عبادتين بشكل كبير: القرآن والدعاء

إذا اعتبرنا العشر الأواخر فترة نقاهة العائد هيكون عظيم جدا ولو مستغلتش الفترة دي كويس هينتهي الأمر زي رمضان الماضي :).

بنتحسر على كل دقيقة لم تصرف بصورة حسنة
فاستعن بالله وخلي مصحفك وسجادتك على مقربة منك وخلي الدعاء على لسانك دائما.. لأمتك واخوانك المستضعفين أولا ثم نفسك وما تحب ثانيا.

لا تنسونا من صالح دعائكم في العشر..

ولا تنسوا اخواننا المستضعفين في كل مكان وسادتنا الأسرى.

تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.?

هل تم الإعتداء فعلا على أخواتنا في غزة؟

الدكتور إياد قنيبي.

Listen to سورة_مريم_بصوت_الشيخ_محمد_جبريل.mp3 by Mohamed Abdo on #SoundCloud
https://on.soundcloud.com/cqgP8

وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا

مش عارف الناس متابعة ولا لأ، بس الشركات التركية حاليا هي أكبر داعم للإحتلال بمختلف أنواع البضائع والسلع اللوجستية، من أصغر شيء لجنود الإحتلال ومصنوع في تركيا، ولغاية مواد التفجير والذخيرة وقطع غيار الأسلحة .. الدور الجميل ده تركيا بتستثمر فيه جامد لأن دي أكتر فرصة تعمل منها فلوس وعلاقات بيزنس قوية بتخدمهم في ملفات تانية بالذات مع أروبا وأمريكا.

هنا أول واحد هييجي على بالك تهزقه هو عمو أردوغان، بس مش بييجي على بالك خالص حاجة تانية أتقل وأكثر أهمية في تأدية الدور الإجرامي ده وهو البرلمان التركي (الديمقراطي) .. عشان تقدر تفهم مدى النفاق والتضارب واستغلال مأساة غزة لخدمة المصالح السياسية والاقتصادية التركية= فلازم عينك تشوف كويس اللي بيعمله نواب البرلمان التركي (وفي مقدمتهم حزب العدالة والتنمية نفسه) عشان يمنعوا أي تشريعات أو قوانين تأثر على البيزنس الكبير اللي شغالين فيه حاليا مع الاحتلال. نفس البرلمان ده هو اللي صوّت بأغلبية من مدة لصالح استمرار العلاقات مع الاحتلال. التصويت "الديمقراطي" الشريف ده لاعب فيه بالدرجة الأولى كمّ مهول من رجال الأعمال وأصحاب الشركات العلمانيين اللي ليهم لوبيات وأدوات تأثير كبيرة على نواب البرلمان التركي وضامنين استمرار الحال بالشكل اللي انت شايفه ده.

الكلام ده مش عشان لا سمح الله تعذر أردوغان أو تشوفه مسكين (دا واحد سلّم حلب لبشار وروسيا بعد ما كانت أرض متحررة) .. لكن اللي محتاج تاخد بالك منه هنا هو بشاعة النظام الديمقراطي اللي فيه برلمان قوي في ظروف زي دي (وده كده بعد ما تركيا بقت نظام رئاسي والبرلمان صلاحياته تقلصت شويتين كمان). من الوهم والأونطة إنك تتخيل نظام ديمقراطي ببرلمان قوي في بلد عربية أو إسلامية مش هيكون متأثر عليه بلوبيات وشركات وفلوس وسفارات ومنظمات أجنبية هتخليه يرتكب موبقات وخيانات متفرقش كتير عن اللي بيقوم بيها محمد بن زايد والسيسي دلوقت. انت محتاج تعيد تصورك وموقفك من المنظومة الديمقراطية أم أحزاب متصارعة ومصالح متعاركة. حكاية "الإجماع الوطني" دي من أكبر الأوهام والخيالات اللي ممكن تحصل في ظل نظام ديمقراطي ببرلمان قوي. العلماني التركي اللي عاوز يساعد الاحتلال بالبضائع والسلاح بيقدر يمارس ده في ظل نظام ديمقراطي من خلال علاقات قوية مع نواب البرلمان وبيضمن إنهم يخلوه يفضل شغال. نخنوخ والعرجاني اللي عاملين ميليشيات بلطجية ومسلحين في مصر حاليا سهل جدا يكونوا موجودين برضه وبشكل مُقنن أكتر لو مصر فيها نظام حكم ديمقراطي ببرلمان قوي ونوابه عاملين علاقات كويسة معاهم.

لو الأحداث الجارية دي مغيرتش نظرتك وموقفك من أغلب الأفكار الوضعية اللي بتتصدر ليك طول الوقت على إنها أعظم منتجات الحضارة وأفضل تصورات الحكم= فمش هتلاقي وقت تاني تستوعب فيه حاجات زي دي بالوضوح ده. محتاج تعمل "تجديد وإحلال" لتصوراتك عن الديمقراطية والبرلمانات والأحزاب والحواديت دي لأن جيس وات؟!= هي بتمارس دور مش بعيد أوي عن اللي بتقوم بيه أغلب الديكتاتوريات والنظم القمعية والبوليسية، حتى لو بطريقة شيك ولابسة ملكي بدل الميري. الله المستعان

- أحمد محمود.

"قويٌّ على الزَّعامةِ وَفِيٌّ بها؛ يَحمِلُ قلبًا كالجَمرةِ المُلتهِبة، وله صوتٌ بعيدٌ تَحسَبُ الرعدَ يُقعقِعُ به، إذا مشى في جِهادِهِ كان كُلُّ ما على الأرضِ تُرابًا تحت قَدَمَيه، فلا يمشي إلا مُحتقِرًا هذه الدنيا وما فيها، غيرَ مُقدِّسٍ منها إلا دِينَه؛ وسلاحُه أنَّ كُلَّ شيءٍ فيه هو سلاحٌ على الظلمِ وضِدُّ الظلم".

- الأخلاقُ المُحارِبة || وحي القلم.

إذا بلغ ابنك اثني عشر عاما ولم يكن لديه عمل يتكسب منه ويتعلم، ولو كان الكسب قليلا، فأنت تمنع عنه خبرات وتجارب سيدفع ثمنها فيما بعد بسببك، وتكون أنت الملوم حيث لا ينفع اللوم

يمكن أن يكون هذا العمل في بيتك نفسه، لكن لا بد من عمل يكسبه مالا ويعلمه كيف تمضي الحياة

والأعمال النظيفة حاليا موجودة، لا يحتاج إلى أن يهان مثلا في عمله، وإلا فإنه سيهان وقد اقترب من ربع القرن، وسيدفع ثمن عجزك عن تربيته حين كان ينبغي أن يربى

وكله بتقدير الله قبل كل شيء، لكن عليك التوكل على الله ثم الأخذ بالأسباب.

- عبد الرحمن المكي.