"اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ، وَتَرْكَ الْمُنْكَرَاتِ، وَحُبَّ الْمَسَاكِينِ، وَأَنْ تَغْفِرَ لِي، وَتَرْحَمَنِي، وَإِذَا أَرَدْتَ فِتْنَةَ قَوْمٍ فَتَوَفَّنِي غَيْرَ مَفْتُونٍ، وَأَسْأَلُكَ حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُنِي إِلَى حُبِّكَ".

رَضِيتُ بِاللهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا.

من قالها ثلاثًا حين يصبح و ثلاثًا حين يمسي كان حقًا على الله أن يرضيه يوم القيامة. (رواه أحمد)

اللهم اغفرْلي ماقدَّمتُ وما أخَّرتُ وما أسررتُ وما أعلنتُ وما أسرفتُ وما أنت أعلمُ به مِنِّي أنت المُقدِّمُ وأنت المُؤخِّرُ لآ إله إلا أنت .

سُبحَانَ اللَّهِ والحمدلله وَلَا إلهَ إلَّا اللَّهُ وَاَللَّهُ أَكْبَرُ.

﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ﴾

«اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ أنْ أُشْرِكَ بِكَ شَيْئًا أعْلَمُهُ ، وَأسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أعْلَمُهُ».

- قُلْ إِذَا أَصْبَحْتَ ، وَإِذَا أَمْسَيْتَ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ ، وَالْحَزَنِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ ، وَالْكَسَلِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ ، وَالْبُخْلِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ ، وَقَهْرِ الرِّجَالِ".

"اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ، وَتَرْكَ الْمُنْكَرَاتِ، وَحُبَّ الْمَسَاكِينِ، وَأَنْ تَغْفِرَ لِي، وَتَرْحَمَنِي، وَإِذَا أَرَدْتَ فِتْنَةَ قَوْمٍ فَتَوَفَّنِي غَيْرَ مَفْتُونٍ، وَأَسْأَلُكَ حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُنِي إِلَى حُبِّكَ".

قال تعالى:
{فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ}

‏إشارة إلى أنَّه لا بدَّ من تقصير في الاستقامة المأمور بها، فيجبر ذلك بالاستغفار المقتضي للتَّوبة والرُّجوع إلى الاستقامة.
📚ابن رجب.

الـلَّـهُــمَّ ثَـبِّــتْ قَـلْـبِـي عَـلَـى دِيـنِـكَ .

﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ﴾

«اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ أنْ أُشْرِكَ بِكَ شَيْئًا أعْلَمُهُ ، وَأسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أعْلَمُهُ».