#القران_الكريم#رسائل_من_القران **"إِنَّ اللَّهَ يُدافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ"
الحج، آية 38

لأنّهم آمنوا؛ تولّى اللهُ أمنَهم
 رعاهم بعينه فسدّد كلّ العيون
 وجاءتهُم البشرى من حيث لا يشعرون**@allaitaf

#القران_الكريم#تفسير_القران#في_أحاديث_النبي_واهل_بيته *🔻:* عن عبد الرحمن بن كثير, عن أبي عبد الله (الصادق عليه السلام) قال: قال أبو جعفر (الباقر عليه السلام): دخل أبو عبد الله الجدلي على أمير المؤمنين فقال (عليه السلام):

🔹 : يا أبا عبد الله, ألا أخبرك بقول الله عز وجل {من جاء بالحسنة فله خير منها وهم من فزع يومئذ آمنون‏ ومن جاء بالسيئة فكبت وجوههم في النار هل تجزون إلا ما كنتم تعملون}؟ قال: بلى يا أمير المؤمنين جعلت فداك, فقال (ع): الحسنة معرفة الولاية وحبنا أهل البيت, والسيئة إنكار الولاية وبغضنا أهل البيت, ثم قرأ عليه هذه الآية.
📚 : الكافي ج 1 ص 185, الوافي ج 2 ص 89, البرهان ج 4 ص 232, غاية المرام ج 3 ص 308, بحار الأنوار ج 7 ص 304, تفسير نور الثقلين ج 4 ص 104, تفسير كنز الدقائق ج 9 ص 603, مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 100

@allaitaf

#القران_الكريم#فضائل_السور#فضيلة_سورة_ابراهيم
? : رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ الأكْرَم (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ) أَنَّهُ قَالَ: "مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ أُعْطِيَ مِنَ الْحَسَنَاتِ بِعَدَدِ مَنْ عَبَدَ الْأَصْنَامَ، وَعَدَدِ مَنْ لَمْ يَعْبُدْهَا، وَمَنْ كَتَبَهَا فِي خِرْقَةٍ بَيْضَاءَ وَعَلَّقَهَا عَلَى طِفْلٍ، أَمِنَ عَلَيْهِ مِنَ الْبُكَاءِ وَالْفَزَعِ، وَمِمَّا يُصِيبُ الصِّبْيَانَ".
? : تفسير البرهان: ج3 - ص283.

https://t.me/allaitaf

#نهج_البلاغة

? : مما جاء في كلام الإمام أمير المؤمنين علي (عليه السلام) :

*? : عِبَادَ اللَّه زِنُوا أَنْفُسَكُم مِنْ قَبلِ أن تُوزَنُوا، وحَاسِبُوهَا مِنْ قَبْلِ أن تُحَاسَبُوا، وتَنَفَّسُوا قَبلَ ضِيقِ الْخِنَاقِ، وانْقَادُوا قَبْلَ عُنْفِ السِّيَاقِ، واعْلَمُوا أَنَّهُ مَن لَمْ يُعَنْ عَلَى نَفْسِهِ، حَتَّى يَكُونَ لَه مِنْهَا وَاعِظٌ وزَاجِرٌ لَمْ يَكُنْ لَه مِنْ غَيْرِهَا زَاجِرٌ ولَا وَاعِظٌ
?* : نهج البلاغة خطب الإمام علي ج1 ص331.

#نهج_البلاغة

? : مما جاء في كلام الإمام أمير المؤمنين علي (عليه السلام) :

*? : عِبَادَ اللَّهِ، إِنَّ أَنْصَحَ النَّاسِ لِنَفْسِهِ أَطْوَعُهُم لِرَبِّهِ، وَإِن أَغَشَّهُم لِنَفْسِهِ أَعْصَاهُم لِرَبِّهِ، وَالْمَغْبُونُ مَن غَبِنَ نَفْسَهُ، وَالْمَغْبُوطُ مَن سَلِمَ لَهُ دِينَهُ، والسَّعِيدُ مَن وُعِظَ بِغَيْرِهِ، والشَّقِيُّ مَنِ انْخَدَعَ لِهَوَاهُ وغُرُورِهِ؛ واعْلَمُوا أَنَّ يَسِيرَ الرِّياءِ شِرْكٌ، ومُجَالَسَةَ أَهْلِ الهَوَى مَنْسَأَةٌ لِلإِيمَانِ، ومَحْضَرَةٌ للشَّيْطَانِ.
?* : نهج البلاغة خطب الإمام علي ج1 ص322.