- أَمَّا عَنْ حٌبِّيِ العَظِيمْ لِذَاتِيِ وَمَا تُسَمُّونَهُ بِالنَّرجِسِيَّةِ فَلَآ مَلَآمَ عَلَيْ يَكْفِينِيِ فَخْراً أَنِّيِ تَرَكْتُكُمْ لِتَشَابُهِكُم وَنُسَخِكُمْ المُتَكَرِّرَةِ وَأَنْفَرَدتُ بِإِخْتِلَآفِي ، أَنَا التِّيِ لَآ أَضَعُ ذَاتِي فِالمُقَارَنَاتِ أَنَا السَّنَدُ الثَّابِت لَهَآ أَنَا الْمُتَكَآمِلُ بِي لَآ بِغَيرِي ، لَا أسعَى لِلكَمَآل فِيِ أَعيُنِكُم وَلَا للحُصُولِ عَلَى حُبِّكُم أَو رِضَاكُم ، لَا أُمَثِّلُكُم وَلَا أنْتُم كَذَلِك لَا أنْتَمِيِ لِلسَطحِيَّه إِثَارَةُ إِهْتِمَامِيِ أَشْبَهُ بِالشًّيءْ المُسْتَحِيلْ بَيْنَمَا أَنَا الْأَكثَر أَهَمِّيه ، أُحْبْ أَشْيَائِي الْقَلِيلَه لَآ أَنْتَمِيِ إِلَى الإِزدِحَام أَو الكَثْرَةِ ، كَمَا لَو أَنَّنِيِ أَنْتًمِيِ لِلفَردِيَّةِ فِي كُلْ شًيءْ ، لِهَذَا أَرَانِيِ الوَحِيدَةَ فِالْمَجَرَّةِ إِستِنسَاخِيِ مُستَحِيلْ ، هَذَا سَبَبُ عَدَم إِنْتِمَائِيِ لِلجَمِيع وَجَمِيعُكُم هَوَامِشْ وَ لِيِ الْأَولَوِيَّةُ دَائِمًا .

فُولوو يبناتت ♥️.

-أَمْلُكْ أَكْبَرْ مُتْعَهْ أَلَا وَ هِيَ التَّنَزُهْ فِي عُقُولِ الأَخَرِينَ حَتَّى وَ إِنْ كُنْتُ مَارًا .

- حُزْنٌ عَمِيقْ جِدًا لَا يُمْكِنْ مُشَارَكَتُهٌ مَعَ أَحَدْ .

- عِشْرُونَ فِيهَا عُمْرِيِ .

- يَحُقُّ لَكَ التَّفَاخُرُ بِمَعرِفَتِيِ وَقُربُكَ مِنْ قَلِبِيِ ؛ أَنَا الذِيِ لَآ قَرِيبَ لَقَلْبِهِ .

- إِنْغَمَسْتُ بِكَ وَتَلَآشَيْتُ دُونَ أَمَلٍ فِالخُرُوجِ كَأَنِّ وَقَعْتُ فِيِ عِشْقِ جَهَنَّمِ .

- أَسْعَدُ مُكْتَئِبْ ، أَكْثَر إِجْتِمَاعِيِ مُنْعَزِلْ ، أَوْضَحُ غَامِضٍ ، أَفْضَلُ مُتَغَابِيِ ذَكِيٌ ، أَغْرَبُ مَفْهُومٍ ، أَضْعَفُ قَوِيٍ ، مُتَنَاقِضٌ ثَابِتْ ، وَأَعظَمُ مُتَمَسِّكٍ مُتَخَلِّيِ .

⁣- أَثَرُ عَابِرٍ ?.

- عَقَاقِيرٌ مُدَاوِيةٌ فِيِ قَآرُورَةٍ سَآمَةٍ .